صورة لا تنسى جمعت ليلى مراد بـ نجلها .. لن تتوقع من يكون
الإثنين 13/أغسطس/2018 - 04:38 م
أماني سلام
طباعة
تعد الفنانة ليلي مراد، من أشهر الفنانات التي جاءت في تاريخ السينما المصرية، حيث تتميز عن باقي الفنانات بصوتها القوي والجميل
وفيما يلي تستعرض" بوابة المواطن" صورة نادر جمعت النجمة ليلي مراد، بـ نجلها الفنان ذكي فطين عبد الوهاب، وهو في سن صغير، حيث لايبلغ عمره 10 سنوات.
يذكر أن الفنانة ليلي مراد ولدت في الأسكندرية لأسرة يهودية الأصل وكان اسمها ليليان، والدها هو المغني والملحن إبراهيم زكي موردخاي "زكي مراد" الذي قام بأداء أوبريت العشرة الطيبة الذي لحنه الموسيقار سيد درويش، وأمها جميلة سالومون يهودية من اصل بولندي. سافر والدها ليبحث عن عمل بالخارج وانقطعت أخباره لسنوات، اضطرت فيها للدراسة بالقسم المجاني برهبانية وتردام وتعرضت اسرتها للطرد من المنزل بعد نفاذ أموالهم وتخرجت بعد ذلك من هذه المدرسة. بدأت مشوارها مع الغناء في سن الرأبعة عشر حيث تعلمت على يد والدها زكي مراد والملحن المعروف داود حسني، وبدأت بالغناء في الحفلات الخاصة ثم الحفلات العامة، ثم تقدمت للإذاعة كمطربة عام 1934 ونجحت، بعدها سجلت اسطوانات بصوتها، عام 1937 وقفت أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب والمخرج محمد كريم في فيلم "يحيا الحب"، وكانت غيرت اسمها إلى ليلى مراد، ورغم آدائها التمثيلي الضعيف إلا أنها جذبت أنظار فنان الشعب يوسف وهبي لتقدم معه فيلمها الثاني "ليلة ممطرة" نهاية عام 1939.
وفيما يلي تستعرض" بوابة المواطن" صورة نادر جمعت النجمة ليلي مراد، بـ نجلها الفنان ذكي فطين عبد الوهاب، وهو في سن صغير، حيث لايبلغ عمره 10 سنوات.
يذكر أن الفنانة ليلي مراد ولدت في الأسكندرية لأسرة يهودية الأصل وكان اسمها ليليان، والدها هو المغني والملحن إبراهيم زكي موردخاي "زكي مراد" الذي قام بأداء أوبريت العشرة الطيبة الذي لحنه الموسيقار سيد درويش، وأمها جميلة سالومون يهودية من اصل بولندي. سافر والدها ليبحث عن عمل بالخارج وانقطعت أخباره لسنوات، اضطرت فيها للدراسة بالقسم المجاني برهبانية وتردام وتعرضت اسرتها للطرد من المنزل بعد نفاذ أموالهم وتخرجت بعد ذلك من هذه المدرسة. بدأت مشوارها مع الغناء في سن الرأبعة عشر حيث تعلمت على يد والدها زكي مراد والملحن المعروف داود حسني، وبدأت بالغناء في الحفلات الخاصة ثم الحفلات العامة، ثم تقدمت للإذاعة كمطربة عام 1934 ونجحت، بعدها سجلت اسطوانات بصوتها، عام 1937 وقفت أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب والمخرج محمد كريم في فيلم "يحيا الحب"، وكانت غيرت اسمها إلى ليلى مراد، ورغم آدائها التمثيلي الضعيف إلا أنها جذبت أنظار فنان الشعب يوسف وهبي لتقدم معه فيلمها الثاني "ليلة ممطرة" نهاية عام 1939.