المغامر المصري شريف لطفى يصل إلى واشنطن
الثلاثاء 26/يوليو/2016 - 10:03 م
وصل المغامر المصري والمصرفي السابق شريف لطفي إلى العاصمة الامريكية واشنطن بعد أن قطع حوالي 14 ألف كيلومتر قادماً من أوشوايا بجنوب الأرجنتين في طريقة الى أونكوراج بألاسكا وهى مسافة تعادل تقريباً نفس المسافة التي سبق وقطعها بين مدينتى زيوريخ و طوكيو في عام 2014.
وذكرت الخارجية فى بيان اليوم "الثلاثاء" أن شريف لطفي قد بدأ رحلته حاملاً أعلام مصر خفاقة من الطرف الجنوبي للأرجنتين في اتجاه الشمال ماراً بدول شيلي، بيرو،الإكوادور، كولومبيا وصولاً إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبذلك يكون إجمالي عدد الدول التي زارها 6 دول قاطعاً مسافة قدرها 14 الف كيلومتر.
وحضر شريف لطفي الإحتفال الذي أقامته السفارة المصرية بواشنطن بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو بعد أن وجه له السفير ياسر رضا الدعوة لحضور تلك المناسبة الفريدة ،حيث تزينت دراجة شريف النارية والتي يطلق عليها اسم "السيدة البيضاء" بالأعلام المصرية وقبعت في مدخل السفارة في احتفالية كبيرة.
وقام شريف لطفي بإلقاء كلمة قصيرة أثناء الإحتفال تحدث فيها عن تجربته الفريدة في السفر.
كما قام المغامر أيضاً بزيارة جميع السفارات المصرية في مختلف البلدان التي زارها حيث عقد عدة مؤتمرات صحفية بحضور وسائل الأعلام المحلية.
وتهدف الرحلة والمغامرة التى يقوم بها لطفى الى حمل أعلام مصر خفاقةً عاليةً إلى أبعد نقطة ممكنة.
وذكرت الخارجية فى بيان اليوم "الثلاثاء" أن شريف لطفي قد بدأ رحلته حاملاً أعلام مصر خفاقة من الطرف الجنوبي للأرجنتين في اتجاه الشمال ماراً بدول شيلي، بيرو،الإكوادور، كولومبيا وصولاً إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبذلك يكون إجمالي عدد الدول التي زارها 6 دول قاطعاً مسافة قدرها 14 الف كيلومتر.
وحضر شريف لطفي الإحتفال الذي أقامته السفارة المصرية بواشنطن بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو بعد أن وجه له السفير ياسر رضا الدعوة لحضور تلك المناسبة الفريدة ،حيث تزينت دراجة شريف النارية والتي يطلق عليها اسم "السيدة البيضاء" بالأعلام المصرية وقبعت في مدخل السفارة في احتفالية كبيرة.
وقام شريف لطفي بإلقاء كلمة قصيرة أثناء الإحتفال تحدث فيها عن تجربته الفريدة في السفر.
كما قام المغامر أيضاً بزيارة جميع السفارات المصرية في مختلف البلدان التي زارها حيث عقد عدة مؤتمرات صحفية بحضور وسائل الأعلام المحلية.
وتهدف الرحلة والمغامرة التى يقوم بها لطفى الى حمل أعلام مصر خفاقةً عاليةً إلى أبعد نقطة ممكنة.