بالصور.. الربع الثقافي في المعز.. "الكتاب بجنيه"
الثلاثاء 26/يوليو/2016 - 11:25 م
نغم رضا
طباعة
يتميز شارع المعز لدين الله الفاطمي، بسحره وجاذبيته الخاصة التي تدفع الجميع لزيارته، إذ عند تجولك به تشعر بالدهشة والعودة إلى الماضي وسط عراقة الآثار، وزيادة في جمال شارع المعز "النحاسيين سابقًا" إنشاء الرَبع الثقافي به.
جنيهًا يكفي لشراء كتاب من الكتب المستعملة المعروضة بمركز الربع الثقافي، تتضمن جميع أنواع الثقافات من تاريخ، أدب، طب، طبخ، صحة....إلخ، بجانب الكثير من الكتب الحديثة والروايات التي لا تتعدى الـ25 جنيه.
محمود علي، طالب بكلية الهندسة، يعشق قراءة الكتب والروايات، وجد في الرَبع "مكانًا تراثيا ممزوجًا بالكتب التي يحبُها ويتخذها صديقةً له فى طريقه" على حد تعبيره.
أما زينب مصطفى فتاة عشرينية، بحثت كثيرا عن كتب تجعلها تحب القراءة وتستمر فيها إلا أن محاولتها باءت بالفشل حتى وجدت الرَبع فالروح التراثية هناك جعلتها تجد ما بحثت عنه كثيرًا "أخيرًا لاقيت كتب أقراها".
وأشارت إيمان صبحي، المسؤولة عن مركز الرَبع الثقافي أن "مركز التراث الحضاري" القائم في الرَبع من أهم ما يوجد به، وهو عبارة عن شاشة عرض يعرض عليها خلال ساعة تاريخ شارع المعز وكل ما يوجد به، وتم تفعيله فى شهر رمضان الماضي ولكن للرحلات فقط، مؤكدة أنه سيفعل بشكل دائم لجميع الزوار، إلا أن الأمر متوقف لحين تدخل وزارة الاتصال وجمعية اليونسكو المسؤولة عن هذا الأمر.
وتابعت: "الرَبع بنفتتحوا كل 3 شهور أو 6 شهور لجذب الناس للقراءة وبنعمل كل مرة نشاطات جديدة " وأشارت إلى أفتتاحه بعد شهرين، مؤكدة على مساهمة جمعية دسكا وأصدقاء البيئة والتنمية فى تقديم العديد من النشاطات لخدمة أهالي الجمالية".
يذكر أن مركز زوار المعز، كان عبارة عن "مول" في العصور القديمة، تم افتتاحه منذ ثلاثة أعوام، ولكن أفتتح كمعرض للكتاب منذ عام، شهد قبوًلا من الزوار فى شهر رمضان الماضي لتعدد الأنشطة به ووجود العديد من "الكافيهات" التي تميزت بزخارفها ذات التراث الفرعوني.
جنيهًا يكفي لشراء كتاب من الكتب المستعملة المعروضة بمركز الربع الثقافي، تتضمن جميع أنواع الثقافات من تاريخ، أدب، طب، طبخ، صحة....إلخ، بجانب الكثير من الكتب الحديثة والروايات التي لا تتعدى الـ25 جنيه.
محمود علي، طالب بكلية الهندسة، يعشق قراءة الكتب والروايات، وجد في الرَبع "مكانًا تراثيا ممزوجًا بالكتب التي يحبُها ويتخذها صديقةً له فى طريقه" على حد تعبيره.
أما زينب مصطفى فتاة عشرينية، بحثت كثيرا عن كتب تجعلها تحب القراءة وتستمر فيها إلا أن محاولتها باءت بالفشل حتى وجدت الرَبع فالروح التراثية هناك جعلتها تجد ما بحثت عنه كثيرًا "أخيرًا لاقيت كتب أقراها".
وأشارت إيمان صبحي، المسؤولة عن مركز الرَبع الثقافي أن "مركز التراث الحضاري" القائم في الرَبع من أهم ما يوجد به، وهو عبارة عن شاشة عرض يعرض عليها خلال ساعة تاريخ شارع المعز وكل ما يوجد به، وتم تفعيله فى شهر رمضان الماضي ولكن للرحلات فقط، مؤكدة أنه سيفعل بشكل دائم لجميع الزوار، إلا أن الأمر متوقف لحين تدخل وزارة الاتصال وجمعية اليونسكو المسؤولة عن هذا الأمر.
وتابعت: "الرَبع بنفتتحوا كل 3 شهور أو 6 شهور لجذب الناس للقراءة وبنعمل كل مرة نشاطات جديدة " وأشارت إلى أفتتاحه بعد شهرين، مؤكدة على مساهمة جمعية دسكا وأصدقاء البيئة والتنمية فى تقديم العديد من النشاطات لخدمة أهالي الجمالية".
يذكر أن مركز زوار المعز، كان عبارة عن "مول" في العصور القديمة، تم افتتاحه منذ ثلاثة أعوام، ولكن أفتتح كمعرض للكتاب منذ عام، شهد قبوًلا من الزوار فى شهر رمضان الماضي لتعدد الأنشطة به ووجود العديد من "الكافيهات" التي تميزت بزخارفها ذات التراث الفرعوني.