«البيئة»: «القرش الحوت» بالغردقة من الأنواع المسالمة
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 01:02 ص
كشفت وزارة البيئة، حقيقة خطورة "القرش الحوت"، الذى أعلنت جمعية الإنقاذ البحرى بالبحر الأحمر، عن رصده بشواطئ مرسى علم، وشمال الغردقة.
وأكدت الوزارة، في بيانٍ لها، الثلاثاء، أن هذا النوع، من الأنواع المسالمة التى لا تشكل خطرًا على حياة الإنسان بوجه عام، مؤكدًا أنه لطيف مع الغواصين والسباحين، ويمكن السباحة معه دون خطر، إلا من بعض الضربات غير المقصودة، من زعنفته الذيلية أو الإصابة بخدوش ظاهرية، نتيجة الاحتكاك بالجلد، لذا يجب الحرص فى التعامل معه وعدم اعتراض طريقة أو محاولة الإمساك به.
وأضافت الوزارة، أن متوسط طول القرش الحوت يصل إلى 13 مترا، ويبلغ وزنه 21 طنا، موضحة أنه ينتمى إلى عائلة Rhincodontidae، وأطلق عليه هذا الاسم نظراً لكبر حجمه بالنسبة لباقى أفراد أسماك القرش أو لتشابه سلوك تغذيته لسلوك الحيتان الكبيرة.
وأوضحت أن القرش الحوت يتواجد فى المحيطات الاستوائية والدافئة، وفى جميع البحار المفتوحة والبحار المدارية الدافئة والمعتدلة، وهو مهدد بالانقراض ومدرج على القائمة الحمراء للاتحاد الدولى لصون الطبيعة، والملحق الثانى من اتفاقية سايتس، الخاصة بتنظيم التجارة الدولية للنباتات والحيوانات البرية المهددة بخطر الانقراض، واتفاقية صون الأنواع المهاجرة.
وأكدت الوزارة أنه نظرًا للأهمية البيئية لهذا النوع، فقد تم إعداد برنامج رصد تواجده فى منطقة البحر الأحمر بصفة دورية، حيث يتم عمل استبيانات مع الصيادين ومراكز الغوص لمتابعة تواجده ورصد تحركاته وسلوكه.
وأكدت الوزارة، في بيانٍ لها، الثلاثاء، أن هذا النوع، من الأنواع المسالمة التى لا تشكل خطرًا على حياة الإنسان بوجه عام، مؤكدًا أنه لطيف مع الغواصين والسباحين، ويمكن السباحة معه دون خطر، إلا من بعض الضربات غير المقصودة، من زعنفته الذيلية أو الإصابة بخدوش ظاهرية، نتيجة الاحتكاك بالجلد، لذا يجب الحرص فى التعامل معه وعدم اعتراض طريقة أو محاولة الإمساك به.
وأضافت الوزارة، أن متوسط طول القرش الحوت يصل إلى 13 مترا، ويبلغ وزنه 21 طنا، موضحة أنه ينتمى إلى عائلة Rhincodontidae، وأطلق عليه هذا الاسم نظراً لكبر حجمه بالنسبة لباقى أفراد أسماك القرش أو لتشابه سلوك تغذيته لسلوك الحيتان الكبيرة.
وأوضحت أن القرش الحوت يتواجد فى المحيطات الاستوائية والدافئة، وفى جميع البحار المفتوحة والبحار المدارية الدافئة والمعتدلة، وهو مهدد بالانقراض ومدرج على القائمة الحمراء للاتحاد الدولى لصون الطبيعة، والملحق الثانى من اتفاقية سايتس، الخاصة بتنظيم التجارة الدولية للنباتات والحيوانات البرية المهددة بخطر الانقراض، واتفاقية صون الأنواع المهاجرة.
وأكدت الوزارة أنه نظرًا للأهمية البيئية لهذا النوع، فقد تم إعداد برنامج رصد تواجده فى منطقة البحر الأحمر بصفة دورية، حيث يتم عمل استبيانات مع الصيادين ومراكز الغوص لمتابعة تواجده ورصد تحركاته وسلوكه.