«الأحرار الاشتراكيين» ينعي الجنيه.. ويطالب بإقالة محافظ البنك المركزي
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 03:01 ص
أسماء صبحي
طباعة
هاجمت أمين إعلام حزب الأحرار الاشتراكين الإعلامية شادية الحصري، القرار العشوائي لمحافظ البنك المركزي بغلق محلات الصرافة مما تسبب لاختفاء الدولار وارتفاع سعره.
وأضافت شادية، في بيان له اليوم الأربعاء: "أنعي الجنية المصرى أمام الارتفاع المجنون لسعر الدولار، والسبب القرار العشوائي لطارق عامر محافظ البنك المركزي فعلا قرار أحمق غلق محلات الصرافة، ونقول رحمة الله على الجنية المصري بسبب قرار طائشة فعلا".
وطالبت بإقالة المجموعة الاقتصادية وطارق عامر لأن المسائلة أصبحت أمن قومي، كما أن غياب الخطة والرؤية لدى وزراء المجموعة الاقتصادية ومحافظ البنك المركزي تسببت في أزمة الدولار وتدهور الأوضاع الاقتصادية بالشكل الغير مسبوق الذي وصلنا إليه الآن مما تسبب في ارتفاع سعر الدولار وتسجيله ربما أعلى سعر في تاريخ الدولة المصرية.
وأكدت على أن قرارات عامر ووزراء المجموعة الاقتصادية أغلبها كارثية وعشوائية وليس لديهم أي خطة أو حلول لإدارة الأزمة وهو ما سيزيد الدولة أعباءا إضافية على كاهلها وكاهل المواطن.
وأوضحت أن ارتفاع سعر الدولار سيزيد من ارتفاع الاسعار وغضب المواطنين الحاد من الحكومة والنظام الراهن، لذا فإن إقالة عامر ووزراء المجموعة الاقتصادية أصبحت مسالة وقضية أمن قومي لأنها تتعلق بأمن واستقرار مصر اجتماعيا وسياسيا لأن استمرارهم سينعكس بالسلب على زيادة الديون وارتفاع التضخم وسيزيد الفجوة بين المواطن والحكومة والنظام الراهن.
وأضافت شادية، في بيان له اليوم الأربعاء: "أنعي الجنية المصرى أمام الارتفاع المجنون لسعر الدولار، والسبب القرار العشوائي لطارق عامر محافظ البنك المركزي فعلا قرار أحمق غلق محلات الصرافة، ونقول رحمة الله على الجنية المصري بسبب قرار طائشة فعلا".
وطالبت بإقالة المجموعة الاقتصادية وطارق عامر لأن المسائلة أصبحت أمن قومي، كما أن غياب الخطة والرؤية لدى وزراء المجموعة الاقتصادية ومحافظ البنك المركزي تسببت في أزمة الدولار وتدهور الأوضاع الاقتصادية بالشكل الغير مسبوق الذي وصلنا إليه الآن مما تسبب في ارتفاع سعر الدولار وتسجيله ربما أعلى سعر في تاريخ الدولة المصرية.
وأكدت على أن قرارات عامر ووزراء المجموعة الاقتصادية أغلبها كارثية وعشوائية وليس لديهم أي خطة أو حلول لإدارة الأزمة وهو ما سيزيد الدولة أعباءا إضافية على كاهلها وكاهل المواطن.
وأوضحت أن ارتفاع سعر الدولار سيزيد من ارتفاع الاسعار وغضب المواطنين الحاد من الحكومة والنظام الراهن، لذا فإن إقالة عامر ووزراء المجموعة الاقتصادية أصبحت مسالة وقضية أمن قومي لأنها تتعلق بأمن واستقرار مصر اجتماعيا وسياسيا لأن استمرارهم سينعكس بالسلب على زيادة الديون وارتفاع التضخم وسيزيد الفجوة بين المواطن والحكومة والنظام الراهن.