مغتربون مصريون لـ "بوابة المواطن": العيد في أم الدنيا غير بلاد الغربة
السبت 18/أغسطس/2018 - 06:02 م
شيماء اليوسف
طباعة
صدح أصوات المقاهي والبيوت المصرية بأغاني العيد الشهيرة، فيشعر جميعهم بمذاق مختلف، وتسود الشوارع حالة من البهجة والسعادة، ولكن كيف يستقبل المصريون المغتربون العيد خارج وطنهم ؟ سؤال طرحته بوابة " المواطن " على قرائها.
حيث قال، ضيف الحسيني، مصري مقيم في ليبيا، أنه يجتمع بأصدقائه في ليبيا ويشترون أضحية العيد، ثم يتبادلون التهنئة، ويلبسون ثياب العيد ويذهبون كلهم لتأدية الصلاة، ثم يعاودون الاتصال بأهلهم وذويهم، مضيفاً : " بنعمل أحلى عيد وبنصنع بهجة وجو حلو نهون بيه على بعض ".
وذكر إسلام محمد الكباني، مصري مقيم في أمريكا، أن الجالية المسلمة تقوم بعمل تجمع لكافة المسلمين هناك ويقوموا بتأدية الصلاة إلى جانب أن المساجد في أمريكا تنظم كرنفال بمناسبة العيد، ويقضي باقي اليوم بين التنزه في الحدائق والبحيرات وتناول الأطعمة المطاعم.
ومن ناحيته قال حسام سليمان، مصري مقيم في أمريكا أن الولاية التي يسكن بها لا توجد فيها مظاهر للأعياد الخاصة بالمسلمين، مؤكدا أن أيام العيد تمضي كأي أيام أخرى.
فيما أكدت آية الجوهري، مصرية تقيم في الإمارات، أن أهم شئ في العيد بالنسبة لها هو الصلاة، وقد تأسفت على عدم تأديتها بسبب ظروف العمل ومنع الأجازات، مشيرا إلى محاولة إيجاد أي تغيير في هذا اليوم سعيا للشعور بأجواء العيد.
من جانبه قال، نشأت عبد المولى، مصري مقيم في السعودية، أن المصريون المغتربون الغير متزوجون، يقضون أيام العيد بين النوم والأكل، ويضيف: " زيه زي أي يوم عادي ".
وأضافت روان حسام، مصرية تقيم في السعودية، أنها تأقلمت على الوضع في المملكة العربية السعودية لاسيما المغتربون منذ فترة طويلة، وقد استطاعت حسام أن تصنع صداقات سعودية متعددة تعايشا مع واقع الغربة، مضيفة أنها تصطحب رفيقاتها في رحلات متعددة فترة أيام العيد.
و أعربت هناء سعيد، مصرية تقيم في قطر، عن حزنها لعدم قضاء العيد في وطنها مصر، حيث قالت أن أجواء العيد التي تغمر الشارع المصري لا يوجد لها مثيل في أي بلد آخر، لافتة إلى وجود احتفالات ليلية خاصة فقط بالأطفال وتضيف: " فرحة العيد بتاعت مصر مش بتاعت مصر مش موجودة ".
و تعتبر هبه علام، مصرية مقيمة في السعودية، أن العيد بالنسبة لها يوما له طابعه الخاص، حيث تعفى من كافة الأعمال المنزلية حتى تجهيز الأكل، ويخرج بها زوجها في رحلة تنزهية للحدائق بهدف الترفيه عن الأطفال وإشعارهم بفرحة العيد.
حيث قال، ضيف الحسيني، مصري مقيم في ليبيا، أنه يجتمع بأصدقائه في ليبيا ويشترون أضحية العيد، ثم يتبادلون التهنئة، ويلبسون ثياب العيد ويذهبون كلهم لتأدية الصلاة، ثم يعاودون الاتصال بأهلهم وذويهم، مضيفاً : " بنعمل أحلى عيد وبنصنع بهجة وجو حلو نهون بيه على بعض ".
وذكر إسلام محمد الكباني، مصري مقيم في أمريكا، أن الجالية المسلمة تقوم بعمل تجمع لكافة المسلمين هناك ويقوموا بتأدية الصلاة إلى جانب أن المساجد في أمريكا تنظم كرنفال بمناسبة العيد، ويقضي باقي اليوم بين التنزه في الحدائق والبحيرات وتناول الأطعمة المطاعم.
ومن ناحيته قال حسام سليمان، مصري مقيم في أمريكا أن الولاية التي يسكن بها لا توجد فيها مظاهر للأعياد الخاصة بالمسلمين، مؤكدا أن أيام العيد تمضي كأي أيام أخرى.
فيما أكدت آية الجوهري، مصرية تقيم في الإمارات، أن أهم شئ في العيد بالنسبة لها هو الصلاة، وقد تأسفت على عدم تأديتها بسبب ظروف العمل ومنع الأجازات، مشيرا إلى محاولة إيجاد أي تغيير في هذا اليوم سعيا للشعور بأجواء العيد.
من جانبه قال، نشأت عبد المولى، مصري مقيم في السعودية، أن المصريون المغتربون الغير متزوجون، يقضون أيام العيد بين النوم والأكل، ويضيف: " زيه زي أي يوم عادي ".
وعبر محمد عبد الرزاق، مصري مقيم في قطر، عن سعادته التي يستقبل فيها يوم العيد، لافتا إلى الخروج في المنتزهات والحدائق عندما يكون الطقس أكثر لطفا، بالإضافة إلى جولات تسويقية داخل المحال التجارية.
وأضافت روان حسام، مصرية تقيم في السعودية، أنها تأقلمت على الوضع في المملكة العربية السعودية لاسيما المغتربون منذ فترة طويلة، وقد استطاعت حسام أن تصنع صداقات سعودية متعددة تعايشا مع واقع الغربة، مضيفة أنها تصطحب رفيقاتها في رحلات متعددة فترة أيام العيد.
و أعربت هناء سعيد، مصرية تقيم في قطر، عن حزنها لعدم قضاء العيد في وطنها مصر، حيث قالت أن أجواء العيد التي تغمر الشارع المصري لا يوجد لها مثيل في أي بلد آخر، لافتة إلى وجود احتفالات ليلية خاصة فقط بالأطفال وتضيف: " فرحة العيد بتاعت مصر مش بتاعت مصر مش موجودة ".
و تعتبر هبه علام، مصرية مقيمة في السعودية، أن العيد بالنسبة لها يوما له طابعه الخاص، حيث تعفى من كافة الأعمال المنزلية حتى تجهيز الأكل، ويخرج بها زوجها في رحلة تنزهية للحدائق بهدف الترفيه عن الأطفال وإشعارهم بفرحة العيد.