في كتاب جديد .. اللواء الموسوي يكشف تجربته الذاتية مع مهنة المتحدث الإعلامي
السبت 18/أغسطس/2018 - 12:51 م
دعاء جمال
طباعة
أعلن اللواء الدكتور سعد بن معن الموسوي عن صدور كتابه الذي يحمل عنوان "الناطق الإعلامي الأمني" والذي يتضمن التجربة الذاتية له أثناء ممارسته لمهام المتحدث الإعلامي.
وخلال الكتاب، يوضح الموسوي مهمة الناطق الإعلامي والتي تحتاج إلى مواصفات ومهارات نوعية لإنها ترتبط بالمعلومة من جهة وبواقع الناس والبلد أمنيا من جهة اخرى ،ويرى أيضاً انعكاس ذلك على الحياة العامة إجتماعياً وسياسياً واقتصادياً.
وما ميز هذا الكتاب عن غيره ممن تحدثوا عن مهنة المتحدث الإعلامي، هو انفرد الكتاب بعدد من الفصول والموضوعات المتميزة ذات العلاقة كالمدخل المفاهيمي والنظري في الفصل الأول وتناول التمييز بين مهمة المستشار الإعلامي ومهمة الناطق الإعلامي في الوزارات والمؤسسات.
واعتبر الموسوي داخل كتابه أن وجود متحدث رسمي باسم الحكومة يعد حاجة ماسة تتطلبها مقتضيات التطور والانفتاح الإعلامي ، كما أنه ضمن الفصل بنداً شمل التطرق إلى أسباب نجاح المتحدث الرسمي.
وتطرق الكتاب في الفصل الثاني إلى تجربة المؤلف الذاتية في مجال (الناطقية الإعلامية )، حيث شرح فيها أهم المواقف وكيفية التصرف أزاءها ،وخاصة تلك الأحداث التي تتأثر بالإشاعات أو تتضخم وكيفية الرد عليها وطمأنة الشارع ووأد الإشاعة في مهدها بأسلوب يندر مثيله حيث تطرق إلى الكثير من الحوادث المحرجة التي صادفته من خلال ممارسته عمله في هذا الميدان والأساليب التي اتبعت جديرة بالدراسة كتجربة فريدة في المجال الإعلامي أو التحدث باسم الحكومة.
واستعرض الكاتب الشخصيات التي شغلت مهام المتحدث الإعلامي الأمني مدعومة بسيرهم الذاتية ومؤهلاتهم ومنجزاتهم .كما أرفق المؤلف مجموعة من الصور الوثائقية في الأحداث حال وقوعها موثقة بالزمان والمكان.
ويذكر أن هذا الكتاب الذي تم إصداره خلال العام الجاري هو أحدث مطبوعات مكتب زاكي للطباعة ، كما يعتبر الكتاب مرجعا للتجارب والخبرات العملية في مجال الاختصاص ومرجعاً ثقافياً ومعرفياً فريداً للمهتمين ، حيث أنه احتوى على معلومات موثقة ورصد للخبرات اليومية ذات الأسلوب المحكم البعيد عن الأسلوب الإنشائي.
وخلال الكتاب، يوضح الموسوي مهمة الناطق الإعلامي والتي تحتاج إلى مواصفات ومهارات نوعية لإنها ترتبط بالمعلومة من جهة وبواقع الناس والبلد أمنيا من جهة اخرى ،ويرى أيضاً انعكاس ذلك على الحياة العامة إجتماعياً وسياسياً واقتصادياً.
وما ميز هذا الكتاب عن غيره ممن تحدثوا عن مهنة المتحدث الإعلامي، هو انفرد الكتاب بعدد من الفصول والموضوعات المتميزة ذات العلاقة كالمدخل المفاهيمي والنظري في الفصل الأول وتناول التمييز بين مهمة المستشار الإعلامي ومهمة الناطق الإعلامي في الوزارات والمؤسسات.
واعتبر الموسوي داخل كتابه أن وجود متحدث رسمي باسم الحكومة يعد حاجة ماسة تتطلبها مقتضيات التطور والانفتاح الإعلامي ، كما أنه ضمن الفصل بنداً شمل التطرق إلى أسباب نجاح المتحدث الرسمي.
وتطرق الكتاب في الفصل الثاني إلى تجربة المؤلف الذاتية في مجال (الناطقية الإعلامية )، حيث شرح فيها أهم المواقف وكيفية التصرف أزاءها ،وخاصة تلك الأحداث التي تتأثر بالإشاعات أو تتضخم وكيفية الرد عليها وطمأنة الشارع ووأد الإشاعة في مهدها بأسلوب يندر مثيله حيث تطرق إلى الكثير من الحوادث المحرجة التي صادفته من خلال ممارسته عمله في هذا الميدان والأساليب التي اتبعت جديرة بالدراسة كتجربة فريدة في المجال الإعلامي أو التحدث باسم الحكومة.
واستعرض الكاتب الشخصيات التي شغلت مهام المتحدث الإعلامي الأمني مدعومة بسيرهم الذاتية ومؤهلاتهم ومنجزاتهم .كما أرفق المؤلف مجموعة من الصور الوثائقية في الأحداث حال وقوعها موثقة بالزمان والمكان.
ويذكر أن هذا الكتاب الذي تم إصداره خلال العام الجاري هو أحدث مطبوعات مكتب زاكي للطباعة ، كما يعتبر الكتاب مرجعا للتجارب والخبرات العملية في مجال الاختصاص ومرجعاً ثقافياً ومعرفياً فريداً للمهتمين ، حيث أنه احتوى على معلومات موثقة ورصد للخبرات اليومية ذات الأسلوب المحكم البعيد عن الأسلوب الإنشائي.