الإفراج عن زوج وزوجة محبوسين من الغارمين تركا 4 أبناء دون عائل
الثلاثاء 21/أغسطس/2018 - 03:18 م
ياسمين شهاب
طباعة
استمرارًا لجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مساعدة المواطنين للعيش حياة كريمة أصدر قرارًا بالعفو عن الغارمين والغارمات بمناسبة عيد الأضحى المبارك 2018.
كان من ضمن هذه المبادرة الكريمة للرئيس عبد الفتاح السيسي، الإفراج عن زوج وزوجة محبوسين من الغارمين تركا 4 أبناء دون عائل .
وتنفيذاً لقرار رئيس الجمهورية رقم 391/2018، الصادر بشأن العفو عن باقي مدة العقوبة بالنسبة إلى بعض المحكوم عليهم بمناسبة الإحتفال بعيد الأضحى المبارك، قام قطاع السجون، بعقد لجان لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية؛ لتحديد مستحقي الإفراج بالعفو عن باقى مدة العقوبة، حيث انتهت أعمال اللجان إلى انطباق القرار على 1088 نزيلاً ممن يستحقون الإفراج بالعفو.
كما باشرت اللجنة العليا للعفو، فحص حالات مستحقى الإفراج الشرطى لبعض المحكوم عليهم، وانتهت أعمالها إلى الإفراج عن 661 نزيلاً إفراجاً شرطياً .
يأتى ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية، على استمرار الجهود المبذولة تفعيلاً لمبادرة السيد رئيس الجمهورية "سجون بلا غارمين"، وتطبيق السياسة العقابية بمفهومها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء، فضلًا عن تفعيل أساليب الإفراج عن المحكوم عليهم الذين تم تأهيلهم للانخراط في المجتمع.
كان من ضمن هذه المبادرة الكريمة للرئيس عبد الفتاح السيسي، الإفراج عن زوج وزوجة محبوسين من الغارمين تركا 4 أبناء دون عائل .
وتنفيذاً لقرار رئيس الجمهورية رقم 391/2018، الصادر بشأن العفو عن باقي مدة العقوبة بالنسبة إلى بعض المحكوم عليهم بمناسبة الإحتفال بعيد الأضحى المبارك، قام قطاع السجون، بعقد لجان لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية؛ لتحديد مستحقي الإفراج بالعفو عن باقى مدة العقوبة، حيث انتهت أعمال اللجان إلى انطباق القرار على 1088 نزيلاً ممن يستحقون الإفراج بالعفو.
كما باشرت اللجنة العليا للعفو، فحص حالات مستحقى الإفراج الشرطى لبعض المحكوم عليهم، وانتهت أعمالها إلى الإفراج عن 661 نزيلاً إفراجاً شرطياً .
يأتى ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية، على استمرار الجهود المبذولة تفعيلاً لمبادرة السيد رئيس الجمهورية "سجون بلا غارمين"، وتطبيق السياسة العقابية بمفهومها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء، فضلًا عن تفعيل أساليب الإفراج عن المحكوم عليهم الذين تم تأهيلهم للانخراط في المجتمع.