تايم: بيل كلينتون يلعب دور "سيد أمريكا الأول" في مؤتمر الحزب الديمقراطي
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 02:53 م
اعتبرت مجلة "تايم" الأمريكية أن كلمة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون التي ألقاها أمس /الثلاثاء/ خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي، كانت بمثابة تجربة أداء لدور "سيد أمريكا الأول".
وقالت المجلة - في تقرير نشرته اليوم /الأربعاء/ على موقعها الالكتروني - إن قرين أو قرينة الشخصية السياسية يجب أن يتحمل عبء الكثير من المهام الصعبة، مشيرة إلى أن الكلمة أمام المؤتمر ربما تكون المهمة الأسوأ.
وأضافت المجلة أنه كل أربعة أعوام وأمام جمهور يعد بالآلاف ومتابعين يقدرون بالملايين، يقوم قرين أو قرينة المرشح بإظهار قيم أسرتهما الجيدة، ويخلط أكثر النوادر المتعلقة بشخصيهما بمواضيع أوسع خاصة بالحملة الانتخابية.
وأشارت المجلة إلى أن حقيقة كون بيل كلينتون متحدثا متمرسا في المؤتمرات الحزبية، بتسعة خطابات سبق أن ألقاها، لم تسهل مهمته أمس بل صعبتها.
ولفتت إلى أن هذه الكلمات كانت حول أمور أكثر صراحة، من تبني مرشح الحزب والدفع من أجل حملاته الخاصة والعمل ككبير للمسئولين عن شرح البرنامج الانتخابي.
ونوهت إلى أنه من أجل التحدث بهدف مؤازرة زوجته، تعين على كلينتون تعلم آلا يمارس هذه العادات وكرجل أول في موقعه على برنامج حزبي كبير، لم يكن لديه نماذج سابقة.
ووفقا للمجلة، فإن مهمته كانت هي التحدث عن هيلاري كلينتون الإنسانة وتحويلها من الشخص الأكثر شهرة في البلاد إلى شخص آخر له كاريزما ومتفاعل مع حياة الأمريكيين.
ونوهت المجلة إلى أن بيل كلينتون لم ينتهج أسلوب الحديث الذي استخدمته ميشيل أوباما في 2008 ولورا بوش في 2000 عندما تحدثتا عن حياتهما العائلية مع زوج كل منهما وأولادهما..موضحة أنه اختار بدلا من ذلك الحديث عن قصة حبهما التي دفعت بهما إلى نجاحاتهما في الحياة العملية.
وقالت المجلة - في تقرير نشرته اليوم /الأربعاء/ على موقعها الالكتروني - إن قرين أو قرينة الشخصية السياسية يجب أن يتحمل عبء الكثير من المهام الصعبة، مشيرة إلى أن الكلمة أمام المؤتمر ربما تكون المهمة الأسوأ.
وأضافت المجلة أنه كل أربعة أعوام وأمام جمهور يعد بالآلاف ومتابعين يقدرون بالملايين، يقوم قرين أو قرينة المرشح بإظهار قيم أسرتهما الجيدة، ويخلط أكثر النوادر المتعلقة بشخصيهما بمواضيع أوسع خاصة بالحملة الانتخابية.
وأشارت المجلة إلى أن حقيقة كون بيل كلينتون متحدثا متمرسا في المؤتمرات الحزبية، بتسعة خطابات سبق أن ألقاها، لم تسهل مهمته أمس بل صعبتها.
ولفتت إلى أن هذه الكلمات كانت حول أمور أكثر صراحة، من تبني مرشح الحزب والدفع من أجل حملاته الخاصة والعمل ككبير للمسئولين عن شرح البرنامج الانتخابي.
ونوهت إلى أنه من أجل التحدث بهدف مؤازرة زوجته، تعين على كلينتون تعلم آلا يمارس هذه العادات وكرجل أول في موقعه على برنامج حزبي كبير، لم يكن لديه نماذج سابقة.
ووفقا للمجلة، فإن مهمته كانت هي التحدث عن هيلاري كلينتون الإنسانة وتحويلها من الشخص الأكثر شهرة في البلاد إلى شخص آخر له كاريزما ومتفاعل مع حياة الأمريكيين.
ونوهت المجلة إلى أن بيل كلينتون لم ينتهج أسلوب الحديث الذي استخدمته ميشيل أوباما في 2008 ولورا بوش في 2000 عندما تحدثتا عن حياتهما العائلية مع زوج كل منهما وأولادهما..موضحة أنه اختار بدلا من ذلك الحديث عن قصة حبهما التي دفعت بهما إلى نجاحاتهما في الحياة العملية.