فيديوجراف| ناجي العلي الذي استخدم سلاحه في محاربة الاحتلال
الخميس 30/أغسطس/2018 - 12:01 ص
رسام الكاريكتير ناجي العلي
عواطف الوصيف
طباعة
المقاومة.. أيقونة كل عربي حر آبي، للوقوف أمام قوى الإحتلال والظلم، لكن لكل منا طريقته وأسلوبه وسياسته في الوقوف أمام الباطل لإعلاء كلمة الحق، فسلاح الجندي البندقية والرصاصة، أما الكاتب فسلاحه قلمه، والفنان سلاحه فنه وقدراته.
ونحن هنا بصدد فنان تمكن من التصدي لقوى الإحتلال الإسرائيلي بريشته وألوانه، وتمكن برسوماته من ترسيخ أسمه على مدار أجيال وعقود، في قلب كل عربي.
-ولد ناجي العلي عام 1937.
-عشق العلي فن الرسم وتيقن من موهبته فيه وقدراته.
-قرر تغير الواقع السياسي في فلسطين بريشته وألوانه.
-من أشهر شخصيات رسوماته الطفل حنظلة.
-بات حنظلة معشوق الفلسطينيين لأنه يمثل معاناتهم وألامهم.
-وجه انتقادات لممثلي السلطة الفلسطينية في نواح عديدة.
-أتهم النظام الفلسطيني عبر رسوماته بالتآمر مع قوى الإحتلال.
-تمكن العلي من زعزعة استقرار إسرائيل برسوامته وتحديدا اموساد.
-قررت إسرائيل التخلص من العلي وأغتالته عام 1987.
-ناجي العلي أيقونة تمكنت من هز الكيان الصهيوني بريشة وألوان.
الكلمات المفتاحية
