ميلادينوف : هناك من يريدون إشعال فتيل الحرب بين حماس وإسرائيل
الأربعاء 05/سبتمبر/2018 - 11:00 ص
عواطف الوصيف
طباعة
وجه المنسق الخاص لعملية التسوية في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف إتهامات مباشرة لأطراف، لم يحاول أن يسميها بشكل مباشر وصريح، مؤكدا أنها تهدف إلى عرقلة جهود التهدئة، المراد تعزيزها في غزة.
ووفقا لما تناولته القناة السابعة العبرية، في تغطيتها الإخبارية للحدث فقد قال ملادينوف: "هناك من يحاول عرقلة جهود التهدئة التي نقوم بها والسعي لإشعال الأوضاع بين حماس وإسرائيل إلى درجة المواجهة العسكرية، واستدرك بحسب ما جاء على القناة: "لكن لا يجب أن نسمح لذلك بأن يحصل"، مشددًا على ضرورة استمرار العمل من أجل ضمان الاستقرار في غزة.
وأشار المسؤول الأممي إلى أن هناك جهودًا وصفها بأنها غير مسبوقة، ولم تحدث من قبل، قد بذلت خلال الشهرين الماضيين، موضحا أن الهدف منها هو منع الحرب في غزة، مشيرا إلى أنهم كانوا على شفا الحرب عدة مرات، وأنه وبدا من إنتظار ما يبدو أنه مواجهة محتومة، على حد قوله، تقرر، أن يكون هناك محاولات لمنعها تماما وليس فقط مجرد التعامل مع عواقبها، قائلا كصورة من صور التعقيب على الأمر: "علينا أن نعمل ليلًا ونهارًا لضمان الاستقرار في غزة".
يشار إلى أنه وفي وقت سابق، قال رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار: "اتخذنا قرارًا بأن الحصار يجب أن يُكسر، بعزِّ عزيز أو ذلِّ ذليل، ومن لا يعجبه ليشرب من بحر غزة، وسنجلعه يسفُّ من رمله، وسنفرض ذلك بكل الوسائل الممكنة".
وأكد السنوار أن ما جعل الاحتلال يقف مليا لبحث حلول لقطاع غزة هو "حالة الضغط التي أوجدتها مسيرات العودة بالإضافة إلى البالونات والطائرات الورقية وموجات التصعيد العسكري التي تشبه السير على حافة الهاوية"، وفقا لرؤيته وتحليله للأمر، معقبا على الأمر بالقول: "لست راضيًا عن أداء الوسطاء، لكن دعونا نمنحهم فرصة".
ووفقا لما تناولته القناة السابعة العبرية، في تغطيتها الإخبارية للحدث فقد قال ملادينوف: "هناك من يحاول عرقلة جهود التهدئة التي نقوم بها والسعي لإشعال الأوضاع بين حماس وإسرائيل إلى درجة المواجهة العسكرية، واستدرك بحسب ما جاء على القناة: "لكن لا يجب أن نسمح لذلك بأن يحصل"، مشددًا على ضرورة استمرار العمل من أجل ضمان الاستقرار في غزة.
وأشار المسؤول الأممي إلى أن هناك جهودًا وصفها بأنها غير مسبوقة، ولم تحدث من قبل، قد بذلت خلال الشهرين الماضيين، موضحا أن الهدف منها هو منع الحرب في غزة، مشيرا إلى أنهم كانوا على شفا الحرب عدة مرات، وأنه وبدا من إنتظار ما يبدو أنه مواجهة محتومة، على حد قوله، تقرر، أن يكون هناك محاولات لمنعها تماما وليس فقط مجرد التعامل مع عواقبها، قائلا كصورة من صور التعقيب على الأمر: "علينا أن نعمل ليلًا ونهارًا لضمان الاستقرار في غزة".
يشار إلى أنه وفي وقت سابق، قال رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار: "اتخذنا قرارًا بأن الحصار يجب أن يُكسر، بعزِّ عزيز أو ذلِّ ذليل، ومن لا يعجبه ليشرب من بحر غزة، وسنجلعه يسفُّ من رمله، وسنفرض ذلك بكل الوسائل الممكنة".
وأكد السنوار أن ما جعل الاحتلال يقف مليا لبحث حلول لقطاع غزة هو "حالة الضغط التي أوجدتها مسيرات العودة بالإضافة إلى البالونات والطائرات الورقية وموجات التصعيد العسكري التي تشبه السير على حافة الهاوية"، وفقا لرؤيته وتحليله للأمر، معقبا على الأمر بالقول: "لست راضيًا عن أداء الوسطاء، لكن دعونا نمنحهم فرصة".