اختيار الزوج المناسب من أهم الحلول التي تقلل نسبة الطلاق
الأربعاء 05/سبتمبر/2018 - 04:47 م
أمل عسكر
طباعة
"إن أبغض الحلال عند الله الطلاق"، الطلاق من الأمور التي تتزايد في مجتمعنا بشكل خطير يوميا، لذلك خلال موضوعنا اليوم سنقدم بعض الحلول لتفادي تلك المشكلة والحد منها.
بعض الحلول التي تقلل الطلاق:
_ يجب تجنب لفظة الطلاق، على الأزواج التأني بالتلفظ بكلمة الطلاق فهي تُنهي الحياة الزوجيّة، لا سيما إذا كانت ثلاثًا، وعلى الزوج أن يستعيذ من الشيطان الرجيم، ويجلس مع زوجته للنقاش بهدوء وحل الخلافات دون أن تصل الأمور إلى الطلاق.
_ يجب اختيار الزوج المناسب: إنّ كثيرًا من الشباب لا يكترثون لمعايير اختيار الزوج أو الزوجة، يهتمون بالمظاهر الشكليّة أحيانًا، كالمظهر الجميل للشخص، أو غنى أهل الزوج أو الزوجة، ولا يراعون بذلك الشكل الذي سترسى عليه حياتهم في المُستقبل، لذا يجب معرفة كيفيّة الاختيار السليم للشريك المناسب، والتأني والتفكير المكثف والمنطقي من أجل ذلك.
_ في بعض الأوقات يجب الاحتكام إلى العقلاء من الأهل، حيث تلجأ الزوجة إلى الأم شرط أن تستوعب الموضوع بهدوء وحكمة، وإعلام الأب والعائلة بوجود مشكلة لا يقدران على حلها بأنفسهما، فيحتكم الزوج إلى كبير العائلة أو الأُخوة، ليصلحون المشكلات بين الزوجين، ويقدمون النصائح اللازمة لتجنب المشكلات لاحقًا وكيفيّة التعامل معها.
_ يجب على الأزواج أن يعرفوا قبل الزواج ما هي المعاملة الصحيحة للزوج أو الزوجة: إنّ الجهل بكيفيّة التعامل بين الأزواج، غالبًا ما يُفضي إلى العديد من المشكلات أبرزها عدم فهم متطلبات الزوجة أو الزوج، والإصرار على التمسك بالرأي مقابل إذعان الطرف الآخر، واعتبار الحياة الزوجيّة مجالًا مفتوحًا للشروط، كأن تشترط الزوجة على زوجها زيادة مصروفها الشهري، فيوافق الزوج مقابل فرضه شرطًا جديدًا على الزوجة، كأن توافق على قطع علاقتها بإحدى الصديقات أو الأقارب مقابل زيادة نفقتها، وهذا ما لا يقبله الدين ولا المنطق؛ فالحياة الزوجية قائمة على أساس الود والتفاهم وليس الشرط والتفاوض.
بعض الحلول التي تقلل الطلاق:
_ يجب تجنب لفظة الطلاق، على الأزواج التأني بالتلفظ بكلمة الطلاق فهي تُنهي الحياة الزوجيّة، لا سيما إذا كانت ثلاثًا، وعلى الزوج أن يستعيذ من الشيطان الرجيم، ويجلس مع زوجته للنقاش بهدوء وحل الخلافات دون أن تصل الأمور إلى الطلاق.
_ يجب اختيار الزوج المناسب: إنّ كثيرًا من الشباب لا يكترثون لمعايير اختيار الزوج أو الزوجة، يهتمون بالمظاهر الشكليّة أحيانًا، كالمظهر الجميل للشخص، أو غنى أهل الزوج أو الزوجة، ولا يراعون بذلك الشكل الذي سترسى عليه حياتهم في المُستقبل، لذا يجب معرفة كيفيّة الاختيار السليم للشريك المناسب، والتأني والتفكير المكثف والمنطقي من أجل ذلك.
_ في بعض الأوقات يجب الاحتكام إلى العقلاء من الأهل، حيث تلجأ الزوجة إلى الأم شرط أن تستوعب الموضوع بهدوء وحكمة، وإعلام الأب والعائلة بوجود مشكلة لا يقدران على حلها بأنفسهما، فيحتكم الزوج إلى كبير العائلة أو الأُخوة، ليصلحون المشكلات بين الزوجين، ويقدمون النصائح اللازمة لتجنب المشكلات لاحقًا وكيفيّة التعامل معها.
_ يجب على الأزواج أن يعرفوا قبل الزواج ما هي المعاملة الصحيحة للزوج أو الزوجة: إنّ الجهل بكيفيّة التعامل بين الأزواج، غالبًا ما يُفضي إلى العديد من المشكلات أبرزها عدم فهم متطلبات الزوجة أو الزوج، والإصرار على التمسك بالرأي مقابل إذعان الطرف الآخر، واعتبار الحياة الزوجيّة مجالًا مفتوحًا للشروط، كأن تشترط الزوجة على زوجها زيادة مصروفها الشهري، فيوافق الزوج مقابل فرضه شرطًا جديدًا على الزوجة، كأن توافق على قطع علاقتها بإحدى الصديقات أو الأقارب مقابل زيادة نفقتها، وهذا ما لا يقبله الدين ولا المنطق؛ فالحياة الزوجية قائمة على أساس الود والتفاهم وليس الشرط والتفاوض.