فيديوجراف| رغم قتله وهو ساجد بين يدي الله.. أحمد ياسين أيقونة المقاومة وسلاحا في وجه قوى الإحتلال
الخميس 06/سبتمبر/2018 - 02:53 م
عواطف الوصيف
طباعة
لا يسع أمام قوات الإحتلال الإسرائيلي، سوى التخلص من الرموز الوطنية، ذات القدرة على مواجهاتها، وخاصة الرموز التي تؤثر في الشباب والتي تحثهم على الجهاد ضدها، حتى تضمن أنها ستتمكن من فرض سيطرتها وسطوتها أكثر، ويعد الشيخ أحمد ياسين واحدا من أهم وأبرز الشخصيات الوطنية التي لم تؤثر في شباب فلسطين فقط وإنما في شباب العرب كافة، وتكريما للشيخ المجاهد سنحاول تقديم لمحات بسيطة توضح مهية تاريخه الجهادي العظيم.
-ولد الشيخ أحمد ياسين في عسقلان عام 1936.
-شهد ياسين على دخول اليهود أرض فلسطين بعد حرب 48.
-ندد بالعدوان الثلاثي على مصر عام 56 وهو في العشرينات من عمره.
-حث ياسين الشعب على الجهاد ضد إسرائيل خاصة بعد حرب 67.
-أسس ياسين حركة حماس لتكون رمزا قويا للمقاومة في فلسطين.
-زعزع نشاط ياسين السياسي والدعوي استقرار إسرائيل وأعتقلته عام 1982.
-أثر ياسين في كل شباب فلسطين وكانت كلماته ودعواته سلاحا قويا ضد الإحتلال.
-لم ترحم إسرائيل حالته الصحية وسنه وجلوسه على كرسي متحرك.
أستهدفت صواريخ إسرائيل ياسين وهو ساجدا بين يدي الله عام 2004.
-وسيظل ياسين رمزا وأيقونة للمقاومة العربية الحرة
-ولد الشيخ أحمد ياسين في عسقلان عام 1936.
-شهد ياسين على دخول اليهود أرض فلسطين بعد حرب 48.
-ندد بالعدوان الثلاثي على مصر عام 56 وهو في العشرينات من عمره.
-حث ياسين الشعب على الجهاد ضد إسرائيل خاصة بعد حرب 67.
-أسس ياسين حركة حماس لتكون رمزا قويا للمقاومة في فلسطين.
-زعزع نشاط ياسين السياسي والدعوي استقرار إسرائيل وأعتقلته عام 1982.
-أثر ياسين في كل شباب فلسطين وكانت كلماته ودعواته سلاحا قويا ضد الإحتلال.
-لم ترحم إسرائيل حالته الصحية وسنه وجلوسه على كرسي متحرك.
أستهدفت صواريخ إسرائيل ياسين وهو ساجدا بين يدي الله عام 2004.
-وسيظل ياسين رمزا وأيقونة للمقاومة العربية الحرة