28 أغسطس.. انطلاق أول رحلة حج سياحي
الجمعة 29/يوليو/2016 - 04:17 ص
أعلن صبح عبدالفتاح، مدير عام النقل السياحى بوزارة السياحة، عن سفر أولى رحلات الحج البرى يوم 28 أغسطس المقبل والموافق 25 ذو القعدة، وتستمر حتى الأول من ذو الحجة، مشيرًا إلى أنه سيتم بدء إجراءات الفحص الفنى والسياحى لـ300 أتوبيس للتأكد من صلاحيتها لنقل حجاج البر التابعين للحج السياحى وعددهم 10 آلاف حاج.
وأضاف عبدالفتاح، أن الضوابط التى اعتمدها وزير السياحة يحيى راشد، اشترطت ألا يقل موديل الأتوبيس المقال لحجاج البرى عن عام 2009، وأن يكون مزود بجهاز الـGPS ومحدد السرعة لضمان حداثة الموديل لتقديم خدمة أفضل لحجاج البر على ألا يزيد حمولة الأتوبيس عن 40 راكب.
وأوضح أن عمليات الفحص تتم بمجمع الشرطة للسيارات بمدينة نصر، إذ يشمل الفحص الفنى التأكد من سلامة الفرامل وحركة الموتور والإشارات والكاوتش ومقاعد الأتوبيس وغيرها من الجوانب الفنية بالإضافة للفحص السياحى الخاص بموديل الأتوبيس ومدى توافر الاشتراطات السياحية.
واشار إلى أنه بالنسبة لسائقى الأتوبيسات فإنهم يخضعون أيضاً للكشف الطبى بمستشفى الشرطة، للتأكد من سلامتهم الصحية وقدراتهم على تحمل مشاق هذه الرحلة وخلوهم من المواد المخدرة والكحوليات والأمراض، التى قد تعرضهم لأى مخاطر خلال الرحلة مثل ارتفاع السكر أو الضغط.
وأردف أن الضوابط تشترط وجود سائقين اثنين لكل أتوبيس، أحدهما أساسى والآخر احتياطى نظراً لطول الرحلة، ويتم شغل 40 مقعداً فقط بكل أتوبيس وتترك باقى المقاعد للحقائب وأمتعة الحجاج.
وأضاف عبدالفتاح، أن الضوابط التى اعتمدها وزير السياحة يحيى راشد، اشترطت ألا يقل موديل الأتوبيس المقال لحجاج البرى عن عام 2009، وأن يكون مزود بجهاز الـGPS ومحدد السرعة لضمان حداثة الموديل لتقديم خدمة أفضل لحجاج البر على ألا يزيد حمولة الأتوبيس عن 40 راكب.
وأوضح أن عمليات الفحص تتم بمجمع الشرطة للسيارات بمدينة نصر، إذ يشمل الفحص الفنى التأكد من سلامة الفرامل وحركة الموتور والإشارات والكاوتش ومقاعد الأتوبيس وغيرها من الجوانب الفنية بالإضافة للفحص السياحى الخاص بموديل الأتوبيس ومدى توافر الاشتراطات السياحية.
واشار إلى أنه بالنسبة لسائقى الأتوبيسات فإنهم يخضعون أيضاً للكشف الطبى بمستشفى الشرطة، للتأكد من سلامتهم الصحية وقدراتهم على تحمل مشاق هذه الرحلة وخلوهم من المواد المخدرة والكحوليات والأمراض، التى قد تعرضهم لأى مخاطر خلال الرحلة مثل ارتفاع السكر أو الضغط.
وأردف أن الضوابط تشترط وجود سائقين اثنين لكل أتوبيس، أحدهما أساسى والآخر احتياطى نظراً لطول الرحلة، ويتم شغل 40 مقعداً فقط بكل أتوبيس وتترك باقى المقاعد للحقائب وأمتعة الحجاج.