القارئ خالد الجارحي: أشعر بالفخر حين أتلوا كلام الله في افتتاح المشروعات القومية
الأحد 09/سبتمبر/2018 - 01:00 م
وسيم عفيفي
طباعة
مع بدء فعاليات افتتاح المشروعات القومية في قطاع الطرق الذي يأتي برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، استهل القارئ خالد الجارحي بتلاوة من آيات الذكر الحكيم، وذلك بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، والدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، والمهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء السابق، وطارق عامر محافظ البنك المركزى، ومحمد شاكر وزير الكهرباء، وهشام عرفات وزير النقل، وغادة والى وزيرة التضامن.
تميز الشيخ خالد الجارحي بأداءه في كافة مؤتمرات المشروعات الكبرى، حيث أن حفل اليوم لم يكن هو الأول من نوعه، بل سبقه أيضاً ظهور في يناير سنة 2018 م، حين استهل مناسبة بدء المشروعات التنموية في ربوع مصر.
تميز الشيخ خالد الجارحي بأداءه في كافة مؤتمرات المشروعات الكبرى، حيث أن حفل اليوم لم يكن هو الأول من نوعه، بل سبقه أيضاً ظهور في يناير سنة 2018 م، حين استهل مناسبة بدء المشروعات التنموية في ربوع مصر.
الشيخ خالد الجارحي
وبعد شهرين كان صوته يطرب الحضور في حفل بحفل مدينة العلمين الجديدة، كما شارك أيضاً في احتفال القوات المسلحة بالذكرى المباركة لليلة الإسراء والمعراج، بحضور الفريق صدقي صبحي وزير الدفاع السابق، واشتهر أيضاً بأداءه في الندوة التثقيفية للقوات المسلحة.
مشاعر فياضة أحس بها الشيخ خالد الجارحي، حيث وصف إحساسه بالفخر لمشاركته في افتتاح المشروعات العملاقة والإنجازات الضخمة ويستهلها بتلاوة من القرآن الكريم.
وقال القارئ خالد الجارحي في تصريح خاص لـ "بوابة المواطن"، مما لا شك فيه أني فخور باعتباري القارئ المصري الذي يشارك في افتتاحات هذه المشاريع العملاقة والإنجازات الجبارة.
وأضاف الشيخ الجارحي " أشعر بالكرامة حين أشارك في هذه الأعمال والإنجازات التي تخدم وطني وتجعل راية مصر عالية شامخة من تقدم إلى تقدم".
وثمن الشيخ الجارحي رعاية مؤسسة الرئاسة للمواهب جنباً إلى جنب مع المشروعات القومية، معلقاً على ذلك بقوله " القيادة السياسية الحكيمة تولي الاهتمام بجميع المواهب المصرية في كل المجالات وتقدم لها الكثير والكثير حتى تحقق التقدم والفلاح والرقي لما فيه مصلحة مصرنا الغالية.
مشاعر فياضة أحس بها الشيخ خالد الجارحي، حيث وصف إحساسه بالفخر لمشاركته في افتتاح المشروعات العملاقة والإنجازات الضخمة ويستهلها بتلاوة من القرآن الكريم.
وقال القارئ خالد الجارحي في تصريح خاص لـ "بوابة المواطن"، مما لا شك فيه أني فخور باعتباري القارئ المصري الذي يشارك في افتتاحات هذه المشاريع العملاقة والإنجازات الجبارة.
وأضاف الشيخ الجارحي " أشعر بالكرامة حين أشارك في هذه الأعمال والإنجازات التي تخدم وطني وتجعل راية مصر عالية شامخة من تقدم إلى تقدم".
وثمن الشيخ الجارحي رعاية مؤسسة الرئاسة للمواهب جنباً إلى جنب مع المشروعات القومية، معلقاً على ذلك بقوله " القيادة السياسية الحكيمة تولي الاهتمام بجميع المواهب المصرية في كل المجالات وتقدم لها الكثير والكثير حتى تحقق التقدم والفلاح والرقي لما فيه مصلحة مصرنا الغالية.
واختتم الشيخ الجارحي تصريح قائلاً "حمى الله مصر وجيشها وشعبها من كل مكروه وسوء وحفظ عليها نعمة الأمن والأمان، ووفق رئيس جمهوريتنا لكل خير لمصرنا الغالية، وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر".
القارئ الشيخ خالد عبد الباسط الجارحي هو مقرئ المشروعات القومية والوطنية لرئاسة الجمهورية، كما له إسهامات في الابتهالات الدينية، ويشغل عضو نقابة قراء جمهورية مصر العربية.
حصل الشيخ خالد عبد الباسط الجارحي على ليسانس القراءات القرآنية، وتخصص القراءات وعالية القراءات من الأزهر الشريف
أُجيِز الشيخ خالد عبد الباسط الجارحي بالقراءات العشر، الصغرى والكبرى؛ كما أنه مُجَاز ومعتمد من المسجد النبوي الشريف وجامعة طيبة بالمدينة المنورة.
عمل أستاذا للقراءات والتجويد وعلوم القرآن بجامعة القصيم بالمملكة العربية السعودية ومشرفا على حلقات التحفيظ بالمملكة العربية السعودية، وتولى أيضاً منصب أستاذ مادة القرآن الكريم والتجويد بمعاهد إعداد الدعاة بالقاهرة، ومحكما في المسابقات القرآنية الدولية والمحلية.
عمل كإمام لكبرى المساجد بمصر وخارج مصر وسافر لعديد من الدول لإمامة المصلين بها، وشارك بالعديد من البرامج الدينية كقارئ ومبتهل ديني.
القارئ الشيخ خالد عبد الباسط الجارحي هو مقرئ المشروعات القومية والوطنية لرئاسة الجمهورية، كما له إسهامات في الابتهالات الدينية، ويشغل عضو نقابة قراء جمهورية مصر العربية.
حصل الشيخ خالد عبد الباسط الجارحي على ليسانس القراءات القرآنية، وتخصص القراءات وعالية القراءات من الأزهر الشريف
أُجيِز الشيخ خالد عبد الباسط الجارحي بالقراءات العشر، الصغرى والكبرى؛ كما أنه مُجَاز ومعتمد من المسجد النبوي الشريف وجامعة طيبة بالمدينة المنورة.
عمل أستاذا للقراءات والتجويد وعلوم القرآن بجامعة القصيم بالمملكة العربية السعودية ومشرفا على حلقات التحفيظ بالمملكة العربية السعودية، وتولى أيضاً منصب أستاذ مادة القرآن الكريم والتجويد بمعاهد إعداد الدعاة بالقاهرة، ومحكما في المسابقات القرآنية الدولية والمحلية.
عمل كإمام لكبرى المساجد بمصر وخارج مصر وسافر لعديد من الدول لإمامة المصلين بها، وشارك بالعديد من البرامج الدينية كقارئ ومبتهل ديني.