حتى لا ننسى.. الجيش التركي يشن إنقلابا دمويا ويمارس أبشع صور التعذيب في ديار بكر
الأربعاء 12/سبتمبر/2018 - 09:51 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الثاني عشر من سبتمبر، الذكرى الثامنة والثلاثون، للإنقلاب العسكري الذي شهدته تركيا، تحت قيادة القائد العسكري كنعان إيفرين، والذي عرف بـ "الإنقلاب الدموي".
وعند إتمام قراءة سريعة للتاريخ، سنعرف أن هذا الإنقلاب كان وبالا على الشعب التركي، حيث قامت قوات الجيش ومن تولوا السلطة في هذه الفترة بسلسلة من الإعتقالات التعسفية ضد الشعب التركي، وتحديدا شباب الجامعات.
شهد معتقل ديار بكر على أبشع صور التعذيب التي واجهها الشعب التركي على يد قائدي الإنقلاب الدموي الذين تولوا السلطة، تعذيب وصل إلى حد لجوء ضحاياه إلى إلقاء أنفسهم في النار لكي ينقذوا أنفسهم مما يواجهونه.
يذكر أن قادة الإنقلاب، وعلى رأسهم كنعان إيفرين، نفذ ضدهم حكم الإعدام عام 2010، جزاء بم ثبت ضدهم من إجراءات تعسفية قاموا بها ضد الشعب التركي وأساليب تعذيب أدت إلى قتل وتشويه الكثيرون منهم.
وعند إتمام قراءة سريعة للتاريخ، سنعرف أن هذا الإنقلاب كان وبالا على الشعب التركي، حيث قامت قوات الجيش ومن تولوا السلطة في هذه الفترة بسلسلة من الإعتقالات التعسفية ضد الشعب التركي، وتحديدا شباب الجامعات.
شهد معتقل ديار بكر على أبشع صور التعذيب التي واجهها الشعب التركي على يد قائدي الإنقلاب الدموي الذين تولوا السلطة، تعذيب وصل إلى حد لجوء ضحاياه إلى إلقاء أنفسهم في النار لكي ينقذوا أنفسهم مما يواجهونه.
يذكر أن قادة الإنقلاب، وعلى رأسهم كنعان إيفرين، نفذ ضدهم حكم الإعدام عام 2010، جزاء بم ثبت ضدهم من إجراءات تعسفية قاموا بها ضد الشعب التركي وأساليب تعذيب أدت إلى قتل وتشويه الكثيرون منهم.