فيديو..أسماء مصطفى لـ"بوابة المواطن": اعترض على احصائيات الاتحاد النسائي العربي بشأن وضع المرأة المصرية
الخميس 13/سبتمبر/2018 - 07:36 م
أسماء حامد تصوير همسة حمدي
طباعة
أكدت أسماء مصطفى، رئيس مجلس إدارة جمعية الدنيا بخير، ومؤسسة المجلس الدولي للتنمية المجتمعية، أنها شاركت في المؤتمر السنوي للاتحاد النسائي العربي، تحت عنوان التمكين الاقتصادي، من أجل مساندة المرأة العربية لكل مشاكلها وقضاياها.
وقالت في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن":" إن احصائيات الدراسة التى أعلن عنها المؤتمر لقياس مؤشرات التمكين الاقتصادي في 6 دول عربية، مبنية على المجال البحثي، وطبقت على 3ألاف سيدة، من الـ 6 دول بينهما مصر، بحوالي500 سيدة من كل دولة، بغض النظر عن الكثافة السكانية والوضع الاقتصادي من دولة إلى دولة"، مضيفة :" أرى بوجهة نظرى المتواضعة إذا كانت العينة متساوية ولا يوجد تساوى في المقاييس الأخرى للدولة، سواء مساحة جغرافية وضع اقتصادي، وضع اجتماعي للمرأة وثقافتها".
واستطردت:"في مصر وحدها تختلف الثقافة المجتمعية بين قرية وقرية، لذلك أشعر أن النتيجة بها خلل، والمقاييس التي أعلنها المؤتمر، تدور حول إن المرأة المصرية لم تكن صاحبة قرار في أى من الأمور، ولا في زواجها ولا تعليمها، ولاتستطيع أن تحكم القيمة المالية التى تتقضها نتيجة عملها، فمصر تعدت كل الدول بالسلب".
واستنكرت، أسماء مصطفى:" هذه الاحصائيات، وخاصة بعد حالة التوعية التى حدثت في مصر وخطة الرئيس عبد الفتاح السيسي،
واهتمامه بالمرأة المصرية، وتعليمها وعملها والاهتمام بالمرأة ذات الإعاقة، فمن المستحيل إن هذه تكون نتيجة مصر".
وتسألت أسماء مصطفى:" كيف أختار عينة بها 500سيدة من مصر و500سيدة من البحرين، فالبحرين بها مليون ونصف نسمة، ومصر 100مليون نسمة، فمن المؤكد النتيجة تكون غير دقيقة".
وأكدت أسماء مصطفى :" طلبت من المنصة إذا كان هناك نتيجة بهذا الشكل، يكون لها تحليل للموقف ومساندة، للعمل العام في مصر، والحكومة، والخطة البديلة، نريد عمل على أرض، ليس مؤتمرات فقط".
لمتابعة التفاصيل من خلال هذا الفيديو:
وقالت في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن":" إن احصائيات الدراسة التى أعلن عنها المؤتمر لقياس مؤشرات التمكين الاقتصادي في 6 دول عربية، مبنية على المجال البحثي، وطبقت على 3ألاف سيدة، من الـ 6 دول بينهما مصر، بحوالي500 سيدة من كل دولة، بغض النظر عن الكثافة السكانية والوضع الاقتصادي من دولة إلى دولة"، مضيفة :" أرى بوجهة نظرى المتواضعة إذا كانت العينة متساوية ولا يوجد تساوى في المقاييس الأخرى للدولة، سواء مساحة جغرافية وضع اقتصادي، وضع اجتماعي للمرأة وثقافتها".
واستطردت:"في مصر وحدها تختلف الثقافة المجتمعية بين قرية وقرية، لذلك أشعر أن النتيجة بها خلل، والمقاييس التي أعلنها المؤتمر، تدور حول إن المرأة المصرية لم تكن صاحبة قرار في أى من الأمور، ولا في زواجها ولا تعليمها، ولاتستطيع أن تحكم القيمة المالية التى تتقضها نتيجة عملها، فمصر تعدت كل الدول بالسلب".
واستنكرت، أسماء مصطفى:" هذه الاحصائيات، وخاصة بعد حالة التوعية التى حدثت في مصر وخطة الرئيس عبد الفتاح السيسي،
واهتمامه بالمرأة المصرية، وتعليمها وعملها والاهتمام بالمرأة ذات الإعاقة، فمن المستحيل إن هذه تكون نتيجة مصر".
وتسألت أسماء مصطفى:" كيف أختار عينة بها 500سيدة من مصر و500سيدة من البحرين، فالبحرين بها مليون ونصف نسمة، ومصر 100مليون نسمة، فمن المؤكد النتيجة تكون غير دقيقة".
وأكدت أسماء مصطفى :" طلبت من المنصة إذا كان هناك نتيجة بهذا الشكل، يكون لها تحليل للموقف ومساندة، للعمل العام في مصر، والحكومة، والخطة البديلة، نريد عمل على أرض، ليس مؤتمرات فقط".
لمتابعة التفاصيل من خلال هذا الفيديو: