قوات سوريا الديمقراطية تعقيبا على الضربة الإيرانية: أكاذيب
الإثنين 01/أكتوبر/2018 - 02:17 م
عواطف الوصيف
طباعة
عقب الناطق باسم قوات سوريا الديمقراطية، كينو جابرييل، على الضربة التي وجهتها إيران مع الساعات الأولى من صياح اليوم ضد سوريا، ذلك التعقيب الذي كان عبارة عن نفيه توفر أي معلومات لدى قواته عن وقوع أي ضربات إيرانية على جنوب مدينة البوكمال كيفما قيل، وذلك بعد إعلان طهران تنفيذ ضربات ضد جماعات إرهابية تتهمها بتنفيذ هجوم الأهواز الشهر الماضي.
وقال جابرييل ردا على السؤال، الذي وجه له من قبل الصحفيين حيال هذا الأمر: "حسب المعلومات المتوافرة لم يحصل قصف إيراني للمناطق جنوب مدينة البوكمال وهي محاطة بقوات النظام ولم تحصل عمليات في المناطق التي تقوم فيها قوات سوريا الديمقراطية بعملياتها".
وعلى الرغم من أن قوات سوريا الديمقراطية، نفت وقوع أي هجمات إيرانية، إلا أن التحالف الدولي، الذي تقوده واشنطن كان له موقف مختلف حيث أكد وقوع ضربات إيرانية ضد أهداف قالت طهران إنها لإرهابيين في منطقة البوكمال شرق الفرات في سوريا الليلة الماضية.
وقال الناطق باسم التحالف، شون رايان: "القوات الإيرانية نفذت أمس ضربات غير معلن عنها، ونحن نتابع تقارير من مصادر مفتوحة تقول إنها استهدفت مسلحين في وادي نهر الفرات الأوسط تتهمهم بتنفيذ الهجوم الأخير على استعراض عسكري".
وتابع رايان: "حتى اللحظة، لا يزال التحالف يقيم احتمالية وقوع أضرار أو تعرض أي من قوات التحالف لخطر".
وقال جابرييل ردا على السؤال، الذي وجه له من قبل الصحفيين حيال هذا الأمر: "حسب المعلومات المتوافرة لم يحصل قصف إيراني للمناطق جنوب مدينة البوكمال وهي محاطة بقوات النظام ولم تحصل عمليات في المناطق التي تقوم فيها قوات سوريا الديمقراطية بعملياتها".
وعلى الرغم من أن قوات سوريا الديمقراطية، نفت وقوع أي هجمات إيرانية، إلا أن التحالف الدولي، الذي تقوده واشنطن كان له موقف مختلف حيث أكد وقوع ضربات إيرانية ضد أهداف قالت طهران إنها لإرهابيين في منطقة البوكمال شرق الفرات في سوريا الليلة الماضية.
وقال الناطق باسم التحالف، شون رايان: "القوات الإيرانية نفذت أمس ضربات غير معلن عنها، ونحن نتابع تقارير من مصادر مفتوحة تقول إنها استهدفت مسلحين في وادي نهر الفرات الأوسط تتهمهم بتنفيذ الهجوم الأخير على استعراض عسكري".
وتابع رايان: "حتى اللحظة، لا يزال التحالف يقيم احتمالية وقوع أضرار أو تعرض أي من قوات التحالف لخطر".