اعرفي مخاطر الولادة بعد الأربعين .. لو عايزة تحملي و سنك فوق التلاتين
الثلاثاء 02/أكتوبر/2018 - 04:39 م
أمل عسكر
طباعة
كثيرا من السيدات التي يريدن الحمل بعد سن الأربعين ولا يعلمن حجم مخاطر الولادة بعد الأربعين التي سوف يتعرضن لها إذا قاموا بذلك الأمر.
مخاطر الولادة بعد الاربعين
ومن أهم المخاطر التى تتعرض لها السيدة في عمر الأربعين أثناء الحمل والولادة:
أشارت العديد من الأبحاث الطبيّة إلى أن مخاطر الولادة بعد الأربعين تتمثل في أنها تؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الثدي، نتيجة العبث في الهرمونات التناسلية، إلى جانب أنه لا يمكن حماية المرأة خلال هذه الفترة، حيث إنه لا يمكن إخضاعها لاختبار الماموجرام حتى الانتهاء من الرضاعة الطبيعية، أي لمدة لعامين.
_ من الأمراض التي من الممكن تتعرّض لها الحامل بعد سنّ الأربعين هي مشكلة تسممّ الحمل، والتي تعرّض حياة الحامل والجنين للخطر.
_ وارتفاع معدّل هرمون البروجسترون أثناء الحمل، يعود بالكثير من النتائج السلبيّة على صحة المرأة الحامل بعد سن الأربعين، حيث أنه يسبب ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، مما يهدد القلب وعضلته، بحيث يصبح غير قادر على تحمل مجهود الولادة.
- على الرغم من أن سكر الحمل قد يكون بشكل مؤقت في خلال الحمل، إلّا أنه مع قد يستمر الى ما بعد الولادة عند الأمهات الحاملات بعد سن الأربعين.
- كما يؤكد الأطباء أن قدرة المرأة على الولادة الطبيعية تتراجع بعد سن الأربعين نتيجة ضعف رحمها.
- تتزايد مشكلات المشيمة مع المرأة الحامل بعد الأربعين، حيث تتعرض لمشكلة عدم تحرك المشيمة، وبعدها عن فتحة الرحم فترة الحمل، مما يسبب نزيف مهبلي شديد، وينذر بالولادة المبكرة.
_ زيادة احتمال موت الجنين داخلَ الرحم.
_ يزدادُ احتمال حدوث نزيف في الرحم عند الأمّ قبلَ الولادة وخلالها بنسبة 15% عن المرأة الحامل في سنّ مناسبة.
_ يزدادُ احتمال حدوث ولادة مبكّرة عند المرأة بعد سنّ الأربعين، بنسبة 35% عن المرأة الحامل في سنّ مناسبة.
_ تزداد نسبة حدوث تشوّهات خلقية في الأجنّة، مثل تشوّهات القلب وصمّاماته، أو حدوث تشوّه في الجهاز العصبيّ، وحدوث تأخّر عقلي وجسمانيّ.
_ يزدادُ احتمال حدوث الإجهاض، بسبب عدم قدرة الرحم على احتضان الجنين ونموّه.
مخاطر الولادة بعد الاربعين
ومن أهم المخاطر التى تتعرض لها السيدة في عمر الأربعين أثناء الحمل والولادة:
أشارت العديد من الأبحاث الطبيّة إلى أن مخاطر الولادة بعد الأربعين تتمثل في أنها تؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الثدي، نتيجة العبث في الهرمونات التناسلية، إلى جانب أنه لا يمكن حماية المرأة خلال هذه الفترة، حيث إنه لا يمكن إخضاعها لاختبار الماموجرام حتى الانتهاء من الرضاعة الطبيعية، أي لمدة لعامين.
_ من الأمراض التي من الممكن تتعرّض لها الحامل بعد سنّ الأربعين هي مشكلة تسممّ الحمل، والتي تعرّض حياة الحامل والجنين للخطر.
_ وارتفاع معدّل هرمون البروجسترون أثناء الحمل، يعود بالكثير من النتائج السلبيّة على صحة المرأة الحامل بعد سن الأربعين، حيث أنه يسبب ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، مما يهدد القلب وعضلته، بحيث يصبح غير قادر على تحمل مجهود الولادة.
- على الرغم من أن سكر الحمل قد يكون بشكل مؤقت في خلال الحمل، إلّا أنه مع قد يستمر الى ما بعد الولادة عند الأمهات الحاملات بعد سن الأربعين.
- كما يؤكد الأطباء أن قدرة المرأة على الولادة الطبيعية تتراجع بعد سن الأربعين نتيجة ضعف رحمها.
- تتزايد مشكلات المشيمة مع المرأة الحامل بعد الأربعين، حيث تتعرض لمشكلة عدم تحرك المشيمة، وبعدها عن فتحة الرحم فترة الحمل، مما يسبب نزيف مهبلي شديد، وينذر بالولادة المبكرة.
_ زيادة احتمال موت الجنين داخلَ الرحم.
_ يزدادُ احتمال حدوث نزيف في الرحم عند الأمّ قبلَ الولادة وخلالها بنسبة 15% عن المرأة الحامل في سنّ مناسبة.
_ يزدادُ احتمال حدوث ولادة مبكّرة عند المرأة بعد سنّ الأربعين، بنسبة 35% عن المرأة الحامل في سنّ مناسبة.
_ تزداد نسبة حدوث تشوّهات خلقية في الأجنّة، مثل تشوّهات القلب وصمّاماته، أو حدوث تشوّه في الجهاز العصبيّ، وحدوث تأخّر عقلي وجسمانيّ.
_ يزدادُ احتمال حدوث الإجهاض، بسبب عدم قدرة الرحم على احتضان الجنين ونموّه.