"الشباب في عالم التغيّر" شعار اليوم العالمي للصحة النفسية 2018
الأربعاء 10/أكتوبر/2018 - 11:46 ص
أسماء حامد
طباعة
تحي منظمة الصحة العالمية، الاحتفال بـ اليوم العالمي للصحة النفسية، هذا العام 2018، تحت شعار الشباب والصحة النفسية في عالم آخذ في التغيّر.
اليوم العالمى للصحة النفسية
وذكر الموقع الرسمي لمنظمة الصحة النفسية:"إن فترة المراهقة والسنوات الأولى من سن الرشد هما مرحلتان عمريتان تطرأ فيهما العديد من التغييرات على حياة الفرد، من قبيل تغيير المدرسة وترك المنزل واستهلال الدراسة في الجامعة أومزاولة عمل جديد، وهي أوقات مثيرة بالنسبة إلى الكثيرين، ولكنها يمكن أن تكون أيضاً أوقاتاً عصيبة يشوبها التوتر والتوجّس".
اليوم العالمي للصحة النفسية
وأضافت المنظمة عن اليوم العالمى للصحة النفسية:" ويمكن أن تسفر هذه المشاعر ببعض الحالات التي لا يتسنّى فيها الكشف عنها وتدبيرها علاجياً عن الإصابة باعتلال نفسي، كما يمكن أن يعاني الفرد من ضغوط إضافية ناجمة عن التوسّع في استخدام التكنولوجيات الإلكترونية، وإن عادت في الوقت نفسه بفوائد لا شكّ فيها، وذلك في ظل زيادة إمكانية التوصيل بالشبكات الافتراضية بصرف النظر عن الوقت، سواء كان ليلاً أم نهاراً".
وكشفت المنظمة :" إن العديد من المراهقين الذين يعيشون أيضاً في مناطق متضرّرة بالطوارئ الإنسانية، مثل النزاعات والكوارث الطبيعية والأوبئة، ويتعرّض تحديداً الشباب الذين يعيشون في هذه الحالات للإصابة باضطرابات واعتلالات نفسية".
اليوم العالمى للصحة النفسية
وذكر الموقع الرسمي لمنظمة الصحة النفسية:"إن فترة المراهقة والسنوات الأولى من سن الرشد هما مرحلتان عمريتان تطرأ فيهما العديد من التغييرات على حياة الفرد، من قبيل تغيير المدرسة وترك المنزل واستهلال الدراسة في الجامعة أومزاولة عمل جديد، وهي أوقات مثيرة بالنسبة إلى الكثيرين، ولكنها يمكن أن تكون أيضاً أوقاتاً عصيبة يشوبها التوتر والتوجّس".
اليوم العالمي للصحة النفسية
وأضافت المنظمة عن اليوم العالمى للصحة النفسية:" ويمكن أن تسفر هذه المشاعر ببعض الحالات التي لا يتسنّى فيها الكشف عنها وتدبيرها علاجياً عن الإصابة باعتلال نفسي، كما يمكن أن يعاني الفرد من ضغوط إضافية ناجمة عن التوسّع في استخدام التكنولوجيات الإلكترونية، وإن عادت في الوقت نفسه بفوائد لا شكّ فيها، وذلك في ظل زيادة إمكانية التوصيل بالشبكات الافتراضية بصرف النظر عن الوقت، سواء كان ليلاً أم نهاراً".
وكشفت المنظمة :" إن العديد من المراهقين الذين يعيشون أيضاً في مناطق متضرّرة بالطوارئ الإنسانية، مثل النزاعات والكوارث الطبيعية والأوبئة، ويتعرّض تحديداً الشباب الذين يعيشون في هذه الحالات للإصابة باضطرابات واعتلالات نفسية".