15 أكتوبر البشرية تحتفل بـ"اليوم العالمي للمرأة الريفية"
الإثنين 15/أكتوبر/2018 - 11:58 ص
أسماء حامد
طباعة
يحتفل العالم اليوم الإثنين 15 أكتوبر، باليوم العالمي للمرأة الريفية، كنوع من أنواع الاعتراف بأسهامات وذلك النساء الريفيات، في تعزيز التنمية الزراعية والريفية وتحسين مستوى الأمن الغذائي والقضاء على الفقر في الأرياف.
اليوم العالمى للمرأة الريفية
ويرجع اختيار هذا اليوم إلى ما حددته الجمعية العامة، بموجب قرارها 136/62، المؤرخ في 18 ديسمبر 2007، بأن الخامس عشر من أكتوبر بوصفه يوما دوليا للمرأة الريفية، وذلك تسليما منها بما تضطلع به النساء الريفيات، بمن فيهن نساء الشعوب الأصلية، من دور وإسهام حاسمين في تعزيز التنمية الزراعية والريفية.
وعرفت المررأة الريفية على إنها المرأة العاملة في المناطق الريفية، حيث يعتمد غالبيتهم على الموارد الطبيعية والزراعة لكسب عيشهن، ويشكلن أكثر من ربع مجموع سكان العالم. وفي البلدان النامية، تمثل المرأة الريفية حوالي 43 في المائة من القوة العاملة الزراعية، وينتجون الكثير من المواد الغذائية المتوفرة ويعدونها، ما يجعلهم المسؤولين الأساسيين عن الأمن الغذائي.
كما تعتبر المرأة الريفية عنصر هام لنجاح جدول أعمال التنمية المستدامة الجديد لعام 2030.، وإذ وضع في الاعتبار أن 76 في المائة من الذين يعيشون في فقر مدقع، يتواجدون في المناطق الريفية، فأن ضمان وصول المرأة الريفية إلى الموارد الإنتاجية الزراعية يسهم في خفض الجوع والفقر في العالم.
اليوم العالمى للمرأة الريفية
ويرجع اختيار هذا اليوم إلى ما حددته الجمعية العامة، بموجب قرارها 136/62، المؤرخ في 18 ديسمبر 2007، بأن الخامس عشر من أكتوبر بوصفه يوما دوليا للمرأة الريفية، وذلك تسليما منها بما تضطلع به النساء الريفيات، بمن فيهن نساء الشعوب الأصلية، من دور وإسهام حاسمين في تعزيز التنمية الزراعية والريفية.
وعرفت المررأة الريفية على إنها المرأة العاملة في المناطق الريفية، حيث يعتمد غالبيتهم على الموارد الطبيعية والزراعة لكسب عيشهن، ويشكلن أكثر من ربع مجموع سكان العالم. وفي البلدان النامية، تمثل المرأة الريفية حوالي 43 في المائة من القوة العاملة الزراعية، وينتجون الكثير من المواد الغذائية المتوفرة ويعدونها، ما يجعلهم المسؤولين الأساسيين عن الأمن الغذائي.
كما تعتبر المرأة الريفية عنصر هام لنجاح جدول أعمال التنمية المستدامة الجديد لعام 2030.، وإذ وضع في الاعتبار أن 76 في المائة من الذين يعيشون في فقر مدقع، يتواجدون في المناطق الريفية، فأن ضمان وصول المرأة الريفية إلى الموارد الإنتاجية الزراعية يسهم في خفض الجوع والفقر في العالم.