الفريق أحمد خالد يكشف آليات تطوير القوات البحرية ودعم امكانياتها
السبت 20/أكتوبر/2018 - 04:25 م
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
نشرت الصفحة الرسمية للقوات المسلحة، فعاليات المؤتمر الصحفى للفريق أحمد خالد، قائد القوات البحرية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالذكرى الواحد والخمسين لعيد القوات البحرية، والذى يتواكب مع الدور البطولي لرجال البحرية المصرية في إغراق المدمرة إيلات في 21 أكتوبر 1967.
ومن جانبه، أكد الفريق أحمد خالد، قائد القوات البحرية، أن التطوير المتزامن وغير المسبوق الذى تشهده مصر، امتد ليشمل بناء قوات بحرية حديثة لحماية حدودها ومصالحها وثروات أجيالها القادمة، كون مصر دولة بحرية من الطراز الأوال، وقد تم هذا التحديث وفق رؤية استراتيجية عميقة وواعية للقيادة السياسية، وبدعم متواصل ومتابعة مستمرة من القيادة العامة للقوات المسلحة وأجهزتها.
وأشار الفريق أحمد خالد، إلى أنه تم التطوير لكافة الطرازات من الوحدات القتالية بدءًا من القوارب الهجومية السريعة وحتى حاملات المروحيات طراز ميسترال، تم تدبير بعضها من الخارج وتم تصنيع بعضها من خلال برامج التصنيع المشترك، ولعل أحدثها الفرقاطة " بورسعيد " أول فرقاطة شبحية طراز " جوويند "، والأولى من طرازها بمنطقة الشرق الأوسط بالكامل، وذلك فى إطار مشروع متكامل لهذا الطراز من السفن، والتي تتأتي تتويجا لمشروع تصنيع مشترك مع الجانب الفرنسي يهدف لبناء قاعدة صناعية بحرية قوية مع نقل خبرات وتكنولوجيا حديثة.
ومن جانبه، أكد الفريق أحمد خالد، قائد القوات البحرية، أن التطوير المتزامن وغير المسبوق الذى تشهده مصر، امتد ليشمل بناء قوات بحرية حديثة لحماية حدودها ومصالحها وثروات أجيالها القادمة، كون مصر دولة بحرية من الطراز الأوال، وقد تم هذا التحديث وفق رؤية استراتيجية عميقة وواعية للقيادة السياسية، وبدعم متواصل ومتابعة مستمرة من القيادة العامة للقوات المسلحة وأجهزتها.
وأشار الفريق أحمد خالد، إلى أنه تم التطوير لكافة الطرازات من الوحدات القتالية بدءًا من القوارب الهجومية السريعة وحتى حاملات المروحيات طراز ميسترال، تم تدبير بعضها من الخارج وتم تصنيع بعضها من خلال برامج التصنيع المشترك، ولعل أحدثها الفرقاطة " بورسعيد " أول فرقاطة شبحية طراز " جوويند "، والأولى من طرازها بمنطقة الشرق الأوسط بالكامل، وذلك فى إطار مشروع متكامل لهذا الطراز من السفن، والتي تتأتي تتويجا لمشروع تصنيع مشترك مع الجانب الفرنسي يهدف لبناء قاعدة صناعية بحرية قوية مع نقل خبرات وتكنولوجيا حديثة.