الدكتور أحمد الطيب: زيارة البابا فرانسيس لمصر أكبر دليل على تقارب الشرق والغرب
الإثنين 22/أكتوبر/2018 - 11:19 ص
ياسمين شهاب
طباعة
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، اليوم الإثنين الموافق 22 أكتوبر، إن انفتاح الأزهر الشريف على كل الدول الأوروبية أقرب دليل على التقارب بين المجتمعات .
وأضاف " الطيب " خلال كلمته في افتتاح ندوة الأزهر الدولية عن "الإسلام والغرب"، " زيارة البابا فرانسيس لمصر وتبادل الزيارات أكبر دليل على تقارب الشرق والغرب، وأن جامعة الأزهر تعتز بدراسة التراث الإسلامي بجانب اللغات الأجنبية ".
وتابع " فلسفة الإسلام هي ضرورة التواصل مع الأخر تأثرا وتأثيرا، وأن التعارف هو قانون العلاقات بين الأمم والشعوب والإسلام يدعو لضرورة ".
وتبحث الندوةُ، على مدار ثلاثةِ أيّامٍ، بمركز الأزهر الدولي للمؤتمرات، بمدينة نصر، القضايا المعاصرةَ المتعلقة بالعَلاقة بين الإسلام وأوروبا، من خلال نقاشاتٍ مستفيضة، يشارك فيها نخبةٌ من القيادات والمتخصصين في العَلاقة بين الإسلام والغرب؛ وذلك بهدف الوصول إلى رؤى مشترَكة حَول كيفية التعاطي مع تلك القضايا، ودعم الاندماج الإيجابي للمسلمين في مجتمعاتهم؛ كمواطنين فاعلين ومؤثِّرين، مع الحفاظ على هُوِيَّتهم وخصوصيّتهم الدينية.
وأضاف " الطيب " خلال كلمته في افتتاح ندوة الأزهر الدولية عن "الإسلام والغرب"، " زيارة البابا فرانسيس لمصر وتبادل الزيارات أكبر دليل على تقارب الشرق والغرب، وأن جامعة الأزهر تعتز بدراسة التراث الإسلامي بجانب اللغات الأجنبية ".
وتابع " فلسفة الإسلام هي ضرورة التواصل مع الأخر تأثرا وتأثيرا، وأن التعارف هو قانون العلاقات بين الأمم والشعوب والإسلام يدعو لضرورة ".
وتبحث الندوةُ، على مدار ثلاثةِ أيّامٍ، بمركز الأزهر الدولي للمؤتمرات، بمدينة نصر، القضايا المعاصرةَ المتعلقة بالعَلاقة بين الإسلام وأوروبا، من خلال نقاشاتٍ مستفيضة، يشارك فيها نخبةٌ من القيادات والمتخصصين في العَلاقة بين الإسلام والغرب؛ وذلك بهدف الوصول إلى رؤى مشترَكة حَول كيفية التعاطي مع تلك القضايا، ودعم الاندماج الإيجابي للمسلمين في مجتمعاتهم؛ كمواطنين فاعلين ومؤثِّرين، مع الحفاظ على هُوِيَّتهم وخصوصيّتهم الدينية.