نقيب عام الفلاحين: عز الدين أبوستيت أول وزير زراعة ينتصر لنا
الأربعاء 24/أكتوبر/2018 - 01:45 ص
وسيم عفيفي
طباعة
قال الحاج حسين عبدالرحمن أبوصدام، نقيب عام الفلاحين، أن اختيار الدكتور عز الدين أبو ستيت لمنصب وزير الزراعة كان اختياراً موفقاً، مؤكداً على مساندة كافة فلاحين مصر له ولأن فلاحين مصر يعلنون مساندتهم له في كل قرارته ويطلبون منه قطع أذرع الفساد داخل الوزارة.
وأبدى نقيب عام الفلاحين، استعداد نقابته لمساندة الوزارة على الأرض لحل مشاكل الزراعة المزمنة، لافتا إلى أن الدكتور عزالدين أبوستيت، يتابع بدقة كل ما يخص الزراعة وأنه سريع الاستجابه لحل المشاكل ولا يهرب من مواجهة القصور.
واستدل نقيب عام الفلاحين بموقف عز الدين أبو ستيت من أزمة الطماطم حيث خرج بعكس كل المسؤلين وقال أن الوزارة شريكة في الأزمة مما سرع من حل المشكلة واحتوى غضب الفلاحين بوقف استيراد الصنف 023 لحين التقييم وقد بادر مع أزمة تسويق الأقطان بقوله إن الحكومة ملتزمة بتعهداتها بشراء الأقطان بسعر الضمان المعلن مسبقا.
وأضاف أبوصدام نقيب عام الفلاحين في تصريح خاص لـ "بوابة المواطن" أن موقف عز الدين أبو ستيت جاء في أبهي صوره خلال أزمة البطاطس وانتهى فيها بعد دراسة الوضع إلى ضرورة تفعيل القرار الوزاري رقم 669 لسنة 1991 لطرح البطاطس المخزنة لأغراض الاستهلاك في الأسواق لزيادة المعروض وإعادة التوازن في الأسواق، وتفعيل حملات المرور على الثلاجات لاتخاذ الإجراءات.
وأشار الحاج حسين أبوصدام نقيب عام الفلاحين، أن وزير الزراعة دوما مكتبه مفتوح للجميع على عكس بعض الوزراء السابقين.
وحذر نقيب عام الفلاحين من أذرع الفساد خارج الوزارة خاصةً وأن لهم اتصال ببعض كبار المسؤولين داخل الوزارة، مؤكداً ثقته في أن عز الدين أبو ستيت قادر على التطهير.
واختتم نقيب عام الفلاحين تصريحه قائلاً "سوف تنهض الزراعة وتنتعش على يد الدكتور عز الدين أبو ستيت بفضل توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي فتح كل الأبواب ليصل صوت الفلاح وأعطى الإشارة للقضاء على الفساد مهما كان صاحبه.
وأبدى نقيب عام الفلاحين، استعداد نقابته لمساندة الوزارة على الأرض لحل مشاكل الزراعة المزمنة، لافتا إلى أن الدكتور عزالدين أبوستيت، يتابع بدقة كل ما يخص الزراعة وأنه سريع الاستجابه لحل المشاكل ولا يهرب من مواجهة القصور.
واستدل نقيب عام الفلاحين بموقف عز الدين أبو ستيت من أزمة الطماطم حيث خرج بعكس كل المسؤلين وقال أن الوزارة شريكة في الأزمة مما سرع من حل المشكلة واحتوى غضب الفلاحين بوقف استيراد الصنف 023 لحين التقييم وقد بادر مع أزمة تسويق الأقطان بقوله إن الحكومة ملتزمة بتعهداتها بشراء الأقطان بسعر الضمان المعلن مسبقا.
وأضاف أبوصدام نقيب عام الفلاحين في تصريح خاص لـ "بوابة المواطن" أن موقف عز الدين أبو ستيت جاء في أبهي صوره خلال أزمة البطاطس وانتهى فيها بعد دراسة الوضع إلى ضرورة تفعيل القرار الوزاري رقم 669 لسنة 1991 لطرح البطاطس المخزنة لأغراض الاستهلاك في الأسواق لزيادة المعروض وإعادة التوازن في الأسواق، وتفعيل حملات المرور على الثلاجات لاتخاذ الإجراءات.
وأشار الحاج حسين أبوصدام نقيب عام الفلاحين، أن وزير الزراعة دوما مكتبه مفتوح للجميع على عكس بعض الوزراء السابقين.
وحذر نقيب عام الفلاحين من أذرع الفساد خارج الوزارة خاصةً وأن لهم اتصال ببعض كبار المسؤولين داخل الوزارة، مؤكداً ثقته في أن عز الدين أبو ستيت قادر على التطهير.
واختتم نقيب عام الفلاحين تصريحه قائلاً "سوف تنهض الزراعة وتنتعش على يد الدكتور عز الدين أبو ستيت بفضل توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي فتح كل الأبواب ليصل صوت الفلاح وأعطى الإشارة للقضاء على الفساد مهما كان صاحبه.