تكريم 185 طالباً حصلوا علي منح علماء الجيل الخميس المقبل
الإثنين 01/أغسطس/2016 - 07:41 م
تكرم أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، يوم الخميس المقبل، 185 طالبًا رشحوا للحصول على منح علماء الجيل القادم بمقر الأكاديمية بالقاعة الرئيسية.
ويحضر حفل التكريم الدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وعدد من قيادات البحث العلمي في مصر.
وقالت الدكتورة ميريت رستم، منسق برنامج منح علماء الجيل القادم والمشرف على إدارة المنح العلمية بالأكاديمية، في بيان، إن برنامج التدريب سيبدأ خلال شهر أغسطس الجاري، وسوف يتلقى الطالب دورات "عامة" ودورات "متخصصة" حسب مجال التخصص، وسيتم إعلان أسماء الفائزين بشكل نهائي بعد اجتيازهم البرنامج التدريبي كشرط أساسي للحصول على المنحة.
وأوضحت أن برنامج منح علماء الجيل القادم يمثل حلقة الربط المكملة لمنظومة برامج التطوير التي تجرى حاليًا للنهوض بالبحث العلمي بمصر ويعتبر الآلية الأهم لاعتماده الباحث نفسه من حيث التدريب والتأهيل والتكوين العلمي.
وأضافت أنه في ضوء هذه الأهداف وضعت الأكاديمية مجموعة من الموضوعات البحثية، والتي تتوافق مع الخطة القومية للدولة وتلبى احتياجات المجتمع في المجالات المختلفة، بالإضافة إلى إمداد سوق العمل بخريجين من ذوي الكفاءة العالية، ومحاولة لسد العجز في التخصصات النادرة وتحسين القدرة التنافسية في مجال العلوم والتكنولوجيا.
ويحضر حفل التكريم الدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وعدد من قيادات البحث العلمي في مصر.
وقالت الدكتورة ميريت رستم، منسق برنامج منح علماء الجيل القادم والمشرف على إدارة المنح العلمية بالأكاديمية، في بيان، إن برنامج التدريب سيبدأ خلال شهر أغسطس الجاري، وسوف يتلقى الطالب دورات "عامة" ودورات "متخصصة" حسب مجال التخصص، وسيتم إعلان أسماء الفائزين بشكل نهائي بعد اجتيازهم البرنامج التدريبي كشرط أساسي للحصول على المنحة.
وأوضحت أن برنامج منح علماء الجيل القادم يمثل حلقة الربط المكملة لمنظومة برامج التطوير التي تجرى حاليًا للنهوض بالبحث العلمي بمصر ويعتبر الآلية الأهم لاعتماده الباحث نفسه من حيث التدريب والتأهيل والتكوين العلمي.
وأضافت أنه في ضوء هذه الأهداف وضعت الأكاديمية مجموعة من الموضوعات البحثية، والتي تتوافق مع الخطة القومية للدولة وتلبى احتياجات المجتمع في المجالات المختلفة، بالإضافة إلى إمداد سوق العمل بخريجين من ذوي الكفاءة العالية، ومحاولة لسد العجز في التخصصات النادرة وتحسين القدرة التنافسية في مجال العلوم والتكنولوجيا.