المواطن

عاجل
محلل سياسى: الاحتلال الإسرائيلي يستمر في ارتكاب جرائم إنسانية فادحة ضد الفلسطينيين «الجبهة الوطنية» يعلن تشكيل أمانة الإعلام المركزية تعاون بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الشباب والرياضة لتعزيز الصحة النفسية للشباب بمصر الفريق أول عبدالمجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى يشهد تنفيذ المرحلة الرئيسية لمشروع مراكز القيادة التعبوى للمنطقة الغربية العسكرية خبير اقتصادي يرصد أسباب تراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه وهل يستمر الإنخفاض الفترة المقبلة؟ افتتاح معرض ختام الأنشطة الطلابية بادارة النوبارية التعليمية تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية منتدى ناصر الدولي ينظم زيارة لمدينة الإسكندرية ومتحف القوات الجوية أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق امتحانات نهاية العام لصفوف النقل الفوج الثاني من حجاج بيت الله الحرام يغادر ميناء نويبع البحري حملة نظافة بمنطقة السادات.. ومساكن الباسل بالسويس
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

في غياب الأسطورتين.. هل الكلاسيكو في خبر كان أم للكبرياء رأي آخر؟

الخميس 25/أكتوبر/2018 - 09:50 م
ميسي ورونالدو
ميسي ورونالدو
عبدالرحمن السيد
طباعة
عندما نحن للذكريات وأيام الزمن الجميل.. صور ولقطات خالدات دائماً ما ارتبطت بفوز أو خلدتها حسرة من الحسرات.. هذا هو حال جماهير كرة القدم ومتابعي الدوري الإسباني قبل مباراة الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد يوم الأحد المقبل.

ومع اقتراب الكلاسيكو وغياب رونالدو بعد انتقاله لليوفي وإصابة ميسي ضد برشلونه مما سيجبره على الغياب عن اللقاء المرتقب ضد الغريم المدريدي في لقاء الرعب بأرض الكامب نو .

غياب رونالدو عن الليجا أفقدها طعم المنافسة الذي لا طالما عشقه المتابعون.. صراع الأهداف والجوائز والألقاب.. غياب الدون خطأ من ظن أنه أثر علي ريال مدريد وحدها  بل يبدو أنه أرخي بظلاله حتى على برشلونة حين أصبح ميسي وحيداً يصول ويجول كنجمة يتيمة في سماء إسبانيا. 

حماس الكلاسيكو وتعصب الجماهير لأحد النجمين سيكون مفقوداً هذه المرة ، فلا رونالدو سيكون حاضراً حاملاً مدريد على أكتافه في حديقه برشلونة المفضله له في الكلاسيكو، ولا ميسي الذي اعتاد علي حمل برشلونة على أكتافه أينما كانت المعركة واينما كان المنافس، وبين كل هذا وذاك جماهير تشعر أنها فقدت المتعة وهي تقارن بين الأمس واليوم ، بين المباريات المجنونة التي حسمها كلا اللاعبين وبين مباراة ستكون بلا عنوان، بلا ملامح، مع كتيبة بيضاء فاقدة لبوصلة الطريق وكتيبة الدم والسماء التي تفتقد القائد والمنقذ وصمام الأمان. 

الأيام حين تدور وتدور لنجعلنا نحن إلي الأمس القريب حينما كان كلاسيكو النار مطعم بأبرز نجم الساحرة المستديرة خلال العقد الأخير من الزمن ، كلاسيكو الأرض هل سيكون في خبر كان بعد غياب أساطير هذا الزمان ، أم أن حرب الزعامة والكبرياء سيكون لها رأي آخر؟!


من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads