عمرو موسى يشارك في الملتقى التاسع لدعم السلام بلجنة حكماء إفريقيا
السبت 27/أكتوبر/2018 - 05:35 م
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
وصل الدكتور عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، مساء الخميس، إلى القاهرة قادمًا من العاصمة الغانية أكرا، وذلك بعد مشاركته في الملتقى التاسع لدعم السلام، والذي نظمه الاتحاد الإفريقي في جمهورية غانا، تحت عنوان " تقوية جهود الاتحاد الإفريقي في حفظ السلام ومنع النزاعات ".
وكان قد افتتح اللقاء الرئيس الغاني نانا أكوفو أدو، معربًا عن مدى ترحيبه بوفود الاتحاد الإفريقي، مشددًا على أن أهداف الدول في التنمية والتكامل في إفريقيا لا يمكن أن تتحقق إلا بوجود السلام والاستقرار في القارة.
كما استقبل بعدها الرئيس الغاني السيد عمرو موسى، ضمن أعضاء لجنة حكماء إفريقيا والتي عقدت عددا من الاجتماعات خلال فترة الملتقى، حيث ناقش معهم وجهات النظر حول التحديات الراهنة والأوضاع الأمنية في إفريقيا.
وفي إطار ذلك ناقش الملتقى النزاعات الحالية والمحتملة في القارة السمراء، راسمًا خريطة للأوضاع اشتملت على التهديدات الناشئة للسلم والأمن وأثر الانتخابات، فضلًا عن أوضاع حقوق الإنسان، والتنافس على الموارد الطبيعية والمياة، التطرف والعنف والأصولية الدينية، وأيضًا التحولات القومية ودورها في تذكية الصراعات.
ومن جهته ترأس " موسى " إحدى جلسات الملتقى والتي دارت حول التنمية والاستقرار ودورهما في إفريقيا، بالإضافة إلى مشاركاته في الجلسات الأخرى عن الأمن والأوضاع السياسية والنزاعات واجتماعات لجنة حكماء إفريقيا، والتي دارت حول أولويات التدخل الدبلوماسي للجنة ودور الدبلوماسية الوقائية في منع النزاعات.
وعلى هذا الصدد توجه موسى ظهر أمس الجمعة، إلى العاصمة البحرينية المنامة، وذلك للمشاركة في منتدى " حوار المنامة " والذي يعني بمناقشة الأوضاع الاستراتيجية والاقتصادية في العالم العربي ومنطقة الخليج، ويستضيف عددَا من السياسيين والدبلوماسيين والاقتصاديين وصناع القرار من حول العالم.
وكان قد افتتح اللقاء الرئيس الغاني نانا أكوفو أدو، معربًا عن مدى ترحيبه بوفود الاتحاد الإفريقي، مشددًا على أن أهداف الدول في التنمية والتكامل في إفريقيا لا يمكن أن تتحقق إلا بوجود السلام والاستقرار في القارة.
كما استقبل بعدها الرئيس الغاني السيد عمرو موسى، ضمن أعضاء لجنة حكماء إفريقيا والتي عقدت عددا من الاجتماعات خلال فترة الملتقى، حيث ناقش معهم وجهات النظر حول التحديات الراهنة والأوضاع الأمنية في إفريقيا.
وفي إطار ذلك ناقش الملتقى النزاعات الحالية والمحتملة في القارة السمراء، راسمًا خريطة للأوضاع اشتملت على التهديدات الناشئة للسلم والأمن وأثر الانتخابات، فضلًا عن أوضاع حقوق الإنسان، والتنافس على الموارد الطبيعية والمياة، التطرف والعنف والأصولية الدينية، وأيضًا التحولات القومية ودورها في تذكية الصراعات.
ومن جهته ترأس " موسى " إحدى جلسات الملتقى والتي دارت حول التنمية والاستقرار ودورهما في إفريقيا، بالإضافة إلى مشاركاته في الجلسات الأخرى عن الأمن والأوضاع السياسية والنزاعات واجتماعات لجنة حكماء إفريقيا، والتي دارت حول أولويات التدخل الدبلوماسي للجنة ودور الدبلوماسية الوقائية في منع النزاعات.
وعلى هذا الصدد توجه موسى ظهر أمس الجمعة، إلى العاصمة البحرينية المنامة، وذلك للمشاركة في منتدى " حوار المنامة " والذي يعني بمناقشة الأوضاع الاستراتيجية والاقتصادية في العالم العربي ومنطقة الخليج، ويستضيف عددَا من السياسيين والدبلوماسيين والاقتصاديين وصناع القرار من حول العالم.
وصل الدكتور عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، مساء الخميس، إلى القاهرة قادمًا من العاصمة الغانية أكرا، وذلك بعد مشاركته في الملتقى التاسع لدعم السلام، والذي نظمه الاتحاد الإفريقي في جمهورية غانا، تحت عنوان " تقوية جهود الاتحاد الإفريقي في حفظ السلام ومنع النزاعات ".
وكان قد افتتح اللقاء الرئيس الغاني نانا أكوفو أدو، معربًا عن مدى ترحيبه بوفود الاتحاد الإفريقي، مشددًا على أن أهداف الدول في التنمية والتكامل في إفريقيا لا يمكن أن تتحقق إلا بوجود السلام والاستقرار في القارة.
كما استقبل بعدها الرئيس الغاني السيد عمرو موسى، ضمن أعضاء لجنة حكماء إفريقيا والتي عقدت عددا من الاجتماعات خلال فترة الملتقى، حيث ناقش معهم وجهات النظر حول التحديات الراهنة والأوضاع الأمنية في إفريقيا.
وفي إطار ذلك ناقش الملتقى النزاعات الحالية والمحتملة في القارة السمراء، راسمًا خريطة للأوضاع اشتملت على التهديدات الناشئة للسلم والأمن وأثر الانتخابات، فضلًا عن أوضاع حقوق الإنسان، والتنافس على الموارد الطبيعية والمياة، التطرف والعنف والأصولية الدينية، وأيضًا التحولات القومية ودورها في تذكية الصراعات.
ومن جهته ترأس " موسى " إحدى جلسات الملتقى والتي دارت حول التنمية والاستقرار ودورهما في إفريقيا، بالإضافة إلى مشاركاته في الجلسات الأخرى عن الأمن والأوضاع السياسية والنزاعات واجتماعات لجنة حكماء إفريقيا، والتي دارت حول أولويات التدخل الدبلوماسي للجنة ودور الدبلوماسية الوقائية في منع النزاعات.
وعلى هذا الصدد توجه موسى ظهر أمس الجمعة، إلى العاصمة البحرينية المنامة، وذلك للمشاركة في منتدى " حوار المنامة " والذي يعني بمناقشة الأوضاع الاستراتيجية والاقتصادية في العالم العربي ومنطقة الخليج، ويستضيف عددَا من السياسيين والدبلوماسيين والاقتصاديين وصناع القرار من حول العالم.
وكان قد افتتح اللقاء الرئيس الغاني نانا أكوفو أدو، معربًا عن مدى ترحيبه بوفود الاتحاد الإفريقي، مشددًا على أن أهداف الدول في التنمية والتكامل في إفريقيا لا يمكن أن تتحقق إلا بوجود السلام والاستقرار في القارة.
كما استقبل بعدها الرئيس الغاني السيد عمرو موسى، ضمن أعضاء لجنة حكماء إفريقيا والتي عقدت عددا من الاجتماعات خلال فترة الملتقى، حيث ناقش معهم وجهات النظر حول التحديات الراهنة والأوضاع الأمنية في إفريقيا.
وفي إطار ذلك ناقش الملتقى النزاعات الحالية والمحتملة في القارة السمراء، راسمًا خريطة للأوضاع اشتملت على التهديدات الناشئة للسلم والأمن وأثر الانتخابات، فضلًا عن أوضاع حقوق الإنسان، والتنافس على الموارد الطبيعية والمياة، التطرف والعنف والأصولية الدينية، وأيضًا التحولات القومية ودورها في تذكية الصراعات.
ومن جهته ترأس " موسى " إحدى جلسات الملتقى والتي دارت حول التنمية والاستقرار ودورهما في إفريقيا، بالإضافة إلى مشاركاته في الجلسات الأخرى عن الأمن والأوضاع السياسية والنزاعات واجتماعات لجنة حكماء إفريقيا، والتي دارت حول أولويات التدخل الدبلوماسي للجنة ودور الدبلوماسية الوقائية في منع النزاعات.
وعلى هذا الصدد توجه موسى ظهر أمس الجمعة، إلى العاصمة البحرينية المنامة، وذلك للمشاركة في منتدى " حوار المنامة " والذي يعني بمناقشة الأوضاع الاستراتيجية والاقتصادية في العالم العربي ومنطقة الخليج، ويستضيف عددَا من السياسيين والدبلوماسيين والاقتصاديين وصناع القرار من حول العالم.