محمد شعلان: إطلاق "اعرفني" لتسهيل حياة مرضى سرطان الثدي الانتشاري
الأربعاء 31/أكتوبر/2018 - 03:39 م
أسماء حامد
طباعة
عقدت المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي بالتعاون مع شركة "نوفارتس مصر" مؤتمرا صحفيا، للإعلان عن نتائج مسح "اعرفني"، الذي أجرته المؤسسة مع الشركة هذا العام وبمشاركة مجموعة كبيرة من مريضات سرطان الثدي الانتشاري في مصر، ضمن سبع دول أخرى على مستوى العالم.
تسهيل حياة مرضى سرطان الثدي الانتشاري
وأكد الدكتور شعلان أن عام 2018 شهد تحولاً كبيرًا في سير المبادرة، وذلك من خلال المشاركة في بحث عالمي، تمثل فيه المؤسسة دولة مصر، والذي أطلق عليه "اعرفني" حيث يتناول 7 جوانب رئيسية.
ويذكر الدكتور شعلان أننا نجتمع ليس فقط لطرح تلك النتائج بل للخروج بحلول قابلة للتنفيذ لتسهيل حياة مرضى سرطان الثدي الانتشاري لكي تصبح نموذج قابل للتطبيق في دول العالم الأخرى".
وعلى هامش المؤتمر، أعد الكاتب وفنان الكاريكاتير إسلام جاويش مجلة كاريكاتيرية يوضح فيها نتائج المسح، من خلال شخصيات تعبر عن المصاعب التي تواجه السيدات المصابة بسرطان الثدي الانتشاري. وأتبع المؤتمر ورشة عمل من مختلف الجهات المعنية بمرض سرطان الثدي الانتشاري لإيجاد حلول لكل من هذه التحديات التي أظهرتها نتائج المسح.
تسهيل حياة مرضى سرطان الثدي الانتشاري
وقال الدكتور محمد شعلان أستاذ جراحة الأورام ورئيس قسم جراحة الثدي بالمعهد القومي للأورام ورئيس المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي: "إن مبادرة "حرك السكون" عن سرطان الثدي الانتشاري منذ نشأتها في يناير2016، بالتعاون مع شركة نوفارتس للأدوية، تأخذ على عاتقها بذل كل الجهود الممكنة على المستوى المجتمعي والمهني والبحثي لحل المشكلات التي تواجه مرضى سرطان الثدي الانتشاري".
وأكد الدكتور شعلان أن عام 2018 شهد تحولاً كبيرًا في سير المبادرة، وذلك من خلال المشاركة في بحث عالمي، تمثل فيه المؤسسة دولة مصر، والذي أطلق عليه "اعرفني" حيث يتناول 7 جوانب رئيسية.
ويذكر الدكتور شعلان أننا نجتمع ليس فقط لطرح تلك النتائج بل للخروج بحلول قابلة للتنفيذ لتسهيل حياة مرضى سرطان الثدي الانتشاري لكي تصبح نموذج قابل للتطبيق في دول العالم الأخرى".
وعلى هامش المؤتمر، أعد الكاتب وفنان الكاريكاتير إسلام جاويش مجلة كاريكاتيرية يوضح فيها نتائج المسح، من خلال شخصيات تعبر عن المصاعب التي تواجه السيدات المصابة بسرطان الثدي الانتشاري. وأتبع المؤتمر ورشة عمل من مختلف الجهات المعنية بمرض سرطان الثدي الانتشاري لإيجاد حلول لكل من هذه التحديات التي أظهرتها نتائج المسح.