رائدة أعمال مغربية: هناك زيادة فى تفاعل الشباب مع جلسات وورش عمل المنتدى بنسخته الثانية
الأربعاء 07/نوفمبر/2018 - 03:30 م
ندى محمد
طباعة
استضافت صباح اليوم الإعلامية آية الغريني مقدمة برنامج "8 الصبح" على قناة dmc، فى بث مباشر من شرم الشيخ.رائدة الأعمال المغربية "ميريم لاحريشي" والمتخصصة فى نظم التعليم الحديث، حيث اكدت انها تشارك للعام الثانى على التوالى فى "منتدى شباب العالم"، وأنه لاحظت ان هناك تغيرات كثيرة فى النسخة الثانية من المنتدى.
من حيث زيادة عدد الجلسات والمشاركين فيه، وزيادة الاهتمام بالموضوعات التى اصبحت ثير اهتمام الشباب حوال العالم، نظرا لاهميتها الشديدة على المستوى العالمى.
هذا بالاضافة الى زيادة ورش العمل مع المسئولين والشباب والذى اوضحت زيادة التفاعل فيما بينهم، والذى نتج عنها الكثير من الافكار الجديدة والمتطورة الذى دارت ضمن الجلسات وورش عمل المنتدى.
كما كانت هناك ايضا فرص ممتازة للمتحدثين فى المنتدى، واضافت " ميريم" انا ادير مدرسة خاصة فى بلدى، وابدء من الفصول الابتدائية، وكانت فكرتى ان ابدء فى تحسين التعليم مبدائى، وبدءات فى المدرسة، وسعيت لوضع نموذجا تربويا جديد يركز على دعم تنمية الطفل اولا، لانه من الضرورى من نجاح الاطفال وقادة المستقبل ان يعتمدو على انفسهم ويثقوا فى انفسهم، وذلك مرتبط ايضا باسرهم، وندعوا الاهالى حتى يطلعوا على الابحاث الجديدة مع الاطفال.
حيث انهم يوجهون مشاكل مع اسرهم حاليا لم تكن موجودة فى الماضى وذلك يرجع الى التكنولوجيا الحديثة.
نعمل ايضا على تنمية المعلومات، ونود ان نصل ان نعلم الطفل كيف يتعلم، لان المعلومات تتغير كل يوم.
من حيث زيادة عدد الجلسات والمشاركين فيه، وزيادة الاهتمام بالموضوعات التى اصبحت ثير اهتمام الشباب حوال العالم، نظرا لاهميتها الشديدة على المستوى العالمى.
هذا بالاضافة الى زيادة ورش العمل مع المسئولين والشباب والذى اوضحت زيادة التفاعل فيما بينهم، والذى نتج عنها الكثير من الافكار الجديدة والمتطورة الذى دارت ضمن الجلسات وورش عمل المنتدى.
كما كانت هناك ايضا فرص ممتازة للمتحدثين فى المنتدى، واضافت " ميريم" انا ادير مدرسة خاصة فى بلدى، وابدء من الفصول الابتدائية، وكانت فكرتى ان ابدء فى تحسين التعليم مبدائى، وبدءات فى المدرسة، وسعيت لوضع نموذجا تربويا جديد يركز على دعم تنمية الطفل اولا، لانه من الضرورى من نجاح الاطفال وقادة المستقبل ان يعتمدو على انفسهم ويثقوا فى انفسهم، وذلك مرتبط ايضا باسرهم، وندعوا الاهالى حتى يطلعوا على الابحاث الجديدة مع الاطفال.
حيث انهم يوجهون مشاكل مع اسرهم حاليا لم تكن موجودة فى الماضى وذلك يرجع الى التكنولوجيا الحديثة.
نعمل ايضا على تنمية المعلومات، ونود ان نصل ان نعلم الطفل كيف يتعلم، لان المعلومات تتغير كل يوم.