الأوميجا 3 تعمل على تقوية القلب في 6 شهور فقط
الثلاثاء 02/أغسطس/2016 - 07:25 م
أوضحت دراسة علمية حديثة، أن تناول الأوميجا 3 لمدة 6 شهور، تدعم عضلة القلب وتقلل من حدوث تليف بالعضلة.
وأوضح الباحثون القئمون على الدراسة، أن إصابة الشخص بنوبة قلبية مرة واحدة فقط، قد يرتفع لديه خطر تعرضه للمزيد من المشاكل المرتبطة بالقلب، ولكن وفقا للدراسة جديدة، يمكن خفض هذا الخطر مع جرعة يومية من الأوميجا 3.
واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا جرعة عالية من الأوميجا 3 والأحماض الدهنية كل يوم لمدة 6 أشهر بعد نوبة قلبية، انخفض لديهم خطر انخفاض تندب عضلة القلب، وتحسنت لديهم وظيفة القلب، مقارنة مع مرضى النوبات القلبية الذين تناولوا الدواء الوهمي.
وأوضح الدكتور ريمون يوسف كوونج، مدير وحدة التصوير بالرنين المغناطيسي فى معهد ماساتشوستس، إن النوبة القلبية تحدث عند منع تدفق الدم إلى جزء من عضلة القلب، الذي يجوع القلب من الأكسجين ويسبب الضرر.
ونوه الباحثون إلى أن عملية شفاء القلب بعد الإصابة بأزمة قلبية تحدث بعد 8 أسابيع، ومع ذلك، يحدث ندوب وتليف الذي يمكن أن يغير بنية القلب ووظيفته، بما فى ذلك عدم انتظام ضربات القلب.
وأضاف الباحثون أن أحماض أوميجا 3 الدهنية هي علاج آمن وفعال فى تحسين وظائف القلب، لذلك قد يكون علاجاً واعداً في الحد من حدوث فشل القلب أو الموت.
وأوضح الباحثون القئمون على الدراسة، أن إصابة الشخص بنوبة قلبية مرة واحدة فقط، قد يرتفع لديه خطر تعرضه للمزيد من المشاكل المرتبطة بالقلب، ولكن وفقا للدراسة جديدة، يمكن خفض هذا الخطر مع جرعة يومية من الأوميجا 3.
واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا جرعة عالية من الأوميجا 3 والأحماض الدهنية كل يوم لمدة 6 أشهر بعد نوبة قلبية، انخفض لديهم خطر انخفاض تندب عضلة القلب، وتحسنت لديهم وظيفة القلب، مقارنة مع مرضى النوبات القلبية الذين تناولوا الدواء الوهمي.
وأوضح الدكتور ريمون يوسف كوونج، مدير وحدة التصوير بالرنين المغناطيسي فى معهد ماساتشوستس، إن النوبة القلبية تحدث عند منع تدفق الدم إلى جزء من عضلة القلب، الذي يجوع القلب من الأكسجين ويسبب الضرر.
ونوه الباحثون إلى أن عملية شفاء القلب بعد الإصابة بأزمة قلبية تحدث بعد 8 أسابيع، ومع ذلك، يحدث ندوب وتليف الذي يمكن أن يغير بنية القلب ووظيفته، بما فى ذلك عدم انتظام ضربات القلب.
وأضاف الباحثون أن أحماض أوميجا 3 الدهنية هي علاج آمن وفعال فى تحسين وظائف القلب، لذلك قد يكون علاجاً واعداً في الحد من حدوث فشل القلب أو الموت.