احكيلنا حكايتك..العزلة هي حياتي وأفضلها عن أشياء كثيرة
الأحد 11/نوفمبر/2018 - 06:04 ص
أمل عسكر
طباعة
خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ومنهم من يختبىء بحزنه وألمه وراء هذا الباب المغلق، ويوجد من يحاول البحث عن عيشة راضية ويحمد الله على تلك الحياة، ويوجد من يمتلك الكثير من المصائب التي لم تعد ولا تحصى، الآلاف من الحكايات التي توجد وراء الأبواب.
تحب الجلوس مع نفسها تشعر في ذلك براحة نفسية، لا تؤيد فكرة الاجتماعية والجلوس مع اشخاص كثيرة،وذلك بسبب ماعلمه لها زوجها منذ زواجها وهي تجلس بمفردها لا تزور أحد ولا تتحدث بمعزل عن العالم المحيط بها.
هيام سيدة في العقد الثالث من عمرها تعيش مع زوجها منذ 8 سنوات ولديها طفلين هما الحياة والعائلة والناس بالنسبة لها تعودت على العزلة تفضل الجلوس بمفردها طوال الوقت حتى أولادها نادرا ما تتحدث معهم.
قالت:" شخصيتي هادئة الطباع أعيش مع زوجي منذ زمن وهو أيضا جعلني لا اتحدث معالوقت، كنا نظل أسبوع أو اكثر لا نتحدث مع بعض، حتى تعودنا على ذلك وأصبح شيء طبيعي بالنسبة لنا نقضي أياما دون كلام ونحن تحت سقف واحد".
تابعت:" هكذا حياتي وهكذا تعودت عليها، كنت لا اتحدث مع أحد جعلني أعيش في معزل عن العالم المحيط بي، ولكن بسبب شخصيتي الهادئة من الأساس لم أجد ذلك صعب، تأقلمت سريعا، وحاليا أعيش من أجل تربية أبنائي لا شيء أخر لدى غيرهم، أينعم هم سشعرون أنني بعيدة عنهم يسبب عدم حديثي معهم".
أكملت:" كثيرا تحدثوا لي حتى أكون أكثر اجتماعيا ولكن لا استطيع اصبح عمري فوق الثلاثون، ولماذا أكون شخص أجتماعي هكذا انا سعيدة، أهلى فقط هم الذين يتضايقون من حالتي ولكن هكذا أنا ولن أتغير".
تحب الجلوس مع نفسها تشعر في ذلك براحة نفسية، لا تؤيد فكرة الاجتماعية والجلوس مع اشخاص كثيرة،وذلك بسبب ماعلمه لها زوجها منذ زواجها وهي تجلس بمفردها لا تزور أحد ولا تتحدث بمعزل عن العالم المحيط بها.
هيام سيدة في العقد الثالث من عمرها تعيش مع زوجها منذ 8 سنوات ولديها طفلين هما الحياة والعائلة والناس بالنسبة لها تعودت على العزلة تفضل الجلوس بمفردها طوال الوقت حتى أولادها نادرا ما تتحدث معهم.
قالت:" شخصيتي هادئة الطباع أعيش مع زوجي منذ زمن وهو أيضا جعلني لا اتحدث معالوقت، كنا نظل أسبوع أو اكثر لا نتحدث مع بعض، حتى تعودنا على ذلك وأصبح شيء طبيعي بالنسبة لنا نقضي أياما دون كلام ونحن تحت سقف واحد".
تابعت:" هكذا حياتي وهكذا تعودت عليها، كنت لا اتحدث مع أحد جعلني أعيش في معزل عن العالم المحيط بي، ولكن بسبب شخصيتي الهادئة من الأساس لم أجد ذلك صعب، تأقلمت سريعا، وحاليا أعيش من أجل تربية أبنائي لا شيء أخر لدى غيرهم، أينعم هم سشعرون أنني بعيدة عنهم يسبب عدم حديثي معهم".
أكملت:" كثيرا تحدثوا لي حتى أكون أكثر اجتماعيا ولكن لا استطيع اصبح عمري فوق الثلاثون، ولماذا أكون شخص أجتماعي هكذا انا سعيدة، أهلى فقط هم الذين يتضايقون من حالتي ولكن هكذا أنا ولن أتغير".