الكثير منا يعتبر أن الموسيقي حياة له لأنها تأخذه من ضغوطاته النفسية ومن أعباء الحياة اليومية، إلى الأماكن التي تتحقق فيها الأحلام التي تدور في خيال كل شخص، وذلك حسب حالة الشخص إذا كانت عاطفية أو مجرد ضغوطات في الحياة فقط، لان الاغاني تعبر بما نبوح بيا وتشرح كل ما بداخلنا من احاسيس فبالتأكيد أنها تؤثر علينا با سلبياتها وايجابياتها.

لذلك نرصد لكم في السطور التالية المخدرات الرقمية وتأثيرها على المراهقين:

انتشر مؤخرا عبر السوشيال ميديا والفضائيات مجموعةٌ من التقارير التي تكلمت عن ظاهرة جديدة سميت بالمخدرات الرقمية، بينما تلك المواقع والتقرير أيضا حذرت من إدمان هذا النوع الجديد من المخدرات والتي سوف يسيطر على المراهقين الذين يلجأون للتكنولوجيا.

الخلاصة:

بينما يستخدم الموسيقى الكثير من الأشخاص للهروب من ضغوطات العمل وحتى للاسترخاء وبعض المراهقين ايضا ولكن عندما يستخدمونها بطريقة هسترية هذا يسبب حالة من الهستيريا مثل أصوات صاخبة والصريخ، لساعات طويلة وكل ذلك إذا تم في غرف مغلقة سوف يتم التخدير مثل المخدرات تماما. 


إقرأ أيضا| "المخدرات الرقمية".. الخطر القادم على الإنترنت