مؤسسة «روكفلر» الأمريكية تختار الأقصر ضمن مبادرة 100 مدينة مرنة
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 05:03 ص
التقى محمد بدر، محافظ الأقصر، مساء أمس الثلاثاء، كلا من دانا عمران ممثل مؤسسة روكفلر الأمريكية، ورانيا هدايا، مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في مصر، ودكتور باسم فهمى، نائب المدير، وأحمد مجدى، ممثل من وزارة التنمية المحلية، بعد اختيار مؤسسة «روكفلر» لمدينة الأقصر، لتنضم إلى مبادرة المائة مدينة مرنة وموافقة بيئيًا وعمرانيًا.
وأوضحت دانا عمران - في تصريحات - تم اختيار الأقصر لتكون المحافظة الوحيدة في مصر وشمال إفريقيا، التي تشارك في تلك المبادرة المهمة، وقد انضمت الأقصر للمبادرة في المرحلة الثالثة والأخيرة من خلال تنافس ما بين أكثر من 325 مدينة من 90 دولة.
وتهدف المبادرة إلى مساعدة المدن حول العالم لتصبح أكثر مرونة في مواجهة التحديات البيئية والتغير المناخي وتأثيره على الحياة الاجتماعية والاقتصادية كما تدعم المبادرة تأسيس ودمج وجهة نظر مؤسسية اكثر مرونة تشمل مواجهة الصدمات والأزمات من الزلازل والحرائق والفيضانات، وما إلى ذلك، بالإضافة إلى الضغوط التي تضعف موارد وكيانات المدن.
وتشمل الأمثلة من تلك الضغوط ارتفاع نسبة البطالة وضعف نظم المواصلات العامة ونقص الغذاء والحرمان من مصدر ماء نظيف.
من جانبه، اكد بدر انه سيتم التعاون ما بين الجهات الحكومية ومسئولي المبادرة لضمان تحقيق الاستفادة القصوى منها، حيث يتمثل دعم المبادرة للمشروعات الهامة التي تضمن تعدد مصادر الدخل والموارد الاقتصادية بالمحافظة، بدلا من الاعتماد الكلى على السياحة وكذلك دعم مشروعات البنية التحتية.
من الجدير بالذكر أن مؤسسة روكفلر، هي مؤسسة خاصة دولية ولها دور بارز في مجال الأعمال الخيرية على مستوى العالم بشكل عام والدول النامية بشكل خاص ومقرها في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضحت دانا عمران - في تصريحات - تم اختيار الأقصر لتكون المحافظة الوحيدة في مصر وشمال إفريقيا، التي تشارك في تلك المبادرة المهمة، وقد انضمت الأقصر للمبادرة في المرحلة الثالثة والأخيرة من خلال تنافس ما بين أكثر من 325 مدينة من 90 دولة.
وتهدف المبادرة إلى مساعدة المدن حول العالم لتصبح أكثر مرونة في مواجهة التحديات البيئية والتغير المناخي وتأثيره على الحياة الاجتماعية والاقتصادية كما تدعم المبادرة تأسيس ودمج وجهة نظر مؤسسية اكثر مرونة تشمل مواجهة الصدمات والأزمات من الزلازل والحرائق والفيضانات، وما إلى ذلك، بالإضافة إلى الضغوط التي تضعف موارد وكيانات المدن.
وتشمل الأمثلة من تلك الضغوط ارتفاع نسبة البطالة وضعف نظم المواصلات العامة ونقص الغذاء والحرمان من مصدر ماء نظيف.
من جانبه، اكد بدر انه سيتم التعاون ما بين الجهات الحكومية ومسئولي المبادرة لضمان تحقيق الاستفادة القصوى منها، حيث يتمثل دعم المبادرة للمشروعات الهامة التي تضمن تعدد مصادر الدخل والموارد الاقتصادية بالمحافظة، بدلا من الاعتماد الكلى على السياحة وكذلك دعم مشروعات البنية التحتية.
من الجدير بالذكر أن مؤسسة روكفلر، هي مؤسسة خاصة دولية ولها دور بارز في مجال الأعمال الخيرية على مستوى العالم بشكل عام والدول النامية بشكل خاص ومقرها في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.