باعترافه .. 5 مشكلات حسمت خروج ليبرمان من الحكومة
الخميس 15/نوفمبر/2018 - 03:01 ص
سيد مصطفى
طباعة
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيدجور ليبرمان عن استقالته من الحكومة، وبرر قرار الإستقالة بأن نتنياهو يستسلم للإرهاب، ويريد إنجاز الانتخابات المحلية في أقرب وقت ممكن، حسبما ذكر موقع جلوبس الإسرائيلي.
ووجه وزير الدفاع ليبرمان الحديث لأعضاء حزب "إسرائيل بيتنا"، طالبًا منهم الخروج من الحكومة، داعيًا لإجراء انتخابات عامة في أقرب وقت ممكن.
ووجه وزير الدفاع ليبرمان الحديث لأعضاء حزب "إسرائيل بيتنا"، طالبًا منهم الخروج من الحكومة، داعيًا لإجراء انتخابات عامة في أقرب وقت ممكن.
وأكد ليبرمان، أن ما يفعله نتنياهو يؤدي للهدوء على الوقت القصير، ولكنه يضر بالأمن القومي على المدى الطويل، مبينًا أنه ليس سرا أن هناك خلافات بينه وبين نتنياهو.
وأكد ليبرمان في مؤتمر صحفي، أنه تم إطلاق 500 صاروخ على جنوب إسرائيل، وكان الرد الذي قدموه غير مناسب وغير مناسب، ملمحًا إلى أن نتنياهو كان يستخدم سوريا وإيران ومصانع أسلحة حزب الله كمبرر للابقاؤه في منصبه.
وأضاف ليبرمان، نقاط الإختلاف وهي إدخال الوقود القطري، مبينًا أنه كان خطأ، وفقط بعد أن أصدر رئيس الوزراء بيانا مكتوبا، كان عليه السماح به، وينطبق الشيء نفسه على إخلاء خان الأحمر، وهو الاستيلاء على الأرض من قبل قبيلة بدوية، وكان يؤيده ولكن نتانياهو أصدر قرار ومنع الإخلاء.
وأردف ليبرمان أن النقطة التي حسمت قراره هو إدخال 15 مليون دولار في قطاع غزة نقدًا، في حقائب لحماس، مؤكدًا أن أي شخص يتابع الشبكات الاجتماعية باللغة العربية أن يفهم أين ذهب إلى 15 مليون دولار، ذهبوا إلى عائلات المقاومة الذين اشتبكوا في السياج مع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي، وكانت عائلاتهم أول من تسلم الأموال.
وبين وزير الحرب الإسرائيلي، أنه في يوم الجمعة التالي لوصول الأموال، جلبت حماس 13000 شخص إلى حدود غزة لمواجهة جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وجرح 44 شخصا، وقتل واحد، ودخل فلسطيني إلى المناطق الزراعية في ناتيف هعسارة وأحرقها، وبالطبع ما حدث منذ الجولة الأخيرة.
وأردف ليبرمان، أنه لم يعلق أبدا على كرسي رئاسة الوزراء، وعندما كان هناك تناقض، اختار المبادئ، وحتى في فك الارتباط مع نتانياهو صوت حزبه كله مع فك الارتباط ".
وأكد ليبرمان في مؤتمر صحفي، أنه تم إطلاق 500 صاروخ على جنوب إسرائيل، وكان الرد الذي قدموه غير مناسب وغير مناسب، ملمحًا إلى أن نتنياهو كان يستخدم سوريا وإيران ومصانع أسلحة حزب الله كمبرر للابقاؤه في منصبه.
وأضاف ليبرمان، نقاط الإختلاف وهي إدخال الوقود القطري، مبينًا أنه كان خطأ، وفقط بعد أن أصدر رئيس الوزراء بيانا مكتوبا، كان عليه السماح به، وينطبق الشيء نفسه على إخلاء خان الأحمر، وهو الاستيلاء على الأرض من قبل قبيلة بدوية، وكان يؤيده ولكن نتانياهو أصدر قرار ومنع الإخلاء.
وأردف ليبرمان أن النقطة التي حسمت قراره هو إدخال 15 مليون دولار في قطاع غزة نقدًا، في حقائب لحماس، مؤكدًا أن أي شخص يتابع الشبكات الاجتماعية باللغة العربية أن يفهم أين ذهب إلى 15 مليون دولار، ذهبوا إلى عائلات المقاومة الذين اشتبكوا في السياج مع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي، وكانت عائلاتهم أول من تسلم الأموال.
وبين وزير الحرب الإسرائيلي، أنه في يوم الجمعة التالي لوصول الأموال، جلبت حماس 13000 شخص إلى حدود غزة لمواجهة جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وجرح 44 شخصا، وقتل واحد، ودخل فلسطيني إلى المناطق الزراعية في ناتيف هعسارة وأحرقها، وبالطبع ما حدث منذ الجولة الأخيرة.
وأردف ليبرمان، أنه لم يعلق أبدا على كرسي رئاسة الوزراء، وعندما كان هناك تناقض، اختار المبادئ، وحتى في فك الارتباط مع نتانياهو صوت حزبه كله مع فك الارتباط ".
واستكمل وزير الدفاع الإسرائيلي، أن نقطة التحول الثانية كانت وقف إطلاق النار، لأن جميع الصواريخ الـ 500 التي تم إطلاقها على جنوب إسرائيل، كان الرد الذي قدمته إسرائيل تجاهها غير مناسب وغير مناسب، مشيرًا لمعرفته بكل الأعذار والتفسيرات وكل الظروف ولكنها غير مقبولة.
وطالب ليبرمان أن يكون الوضع الإنساني في غزة مشروطًا بشيئين: أولًا، قضية السجناء والأشخاص المفقودين، وثانيًا، التزام حماس بعدم جلب الناس إلى حدود قطاع غزة في إشارة لمسيرات العودة.
وتوقع ليبرمان، أنه سيكون هناك سيل من القذف من جانب المتحدثين والمعلقين نيابة عنه، لكنه تعامل مع أشياء أصعب من ذلك، وهو متأكد من أن القذف سيأتي من كل مكان، على تويتر وفيس بوك.
وطالب ليبرمان أن يكون الوضع الإنساني في غزة مشروطًا بشيئين: أولًا، قضية السجناء والأشخاص المفقودين، وثانيًا، التزام حماس بعدم جلب الناس إلى حدود قطاع غزة في إشارة لمسيرات العودة.
وتوقع ليبرمان، أنه سيكون هناك سيل من القذف من جانب المتحدثين والمعلقين نيابة عنه، لكنه تعامل مع أشياء أصعب من ذلك، وهو متأكد من أن القذف سيأتي من كل مكان، على تويتر وفيس بوك.