وزيرة الهجرة تستقبل أسرة الشاب المصرى المقتول بألمانيا
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 11:04 ص
استقبلت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، أسرة الشاب المصري "محمد عبدالفتاح سالم" الذي توفي في ألمانيا في ظروف غامضة.
وطالبت الأسرة من الوزيرة متابعة الحادث الذي يعتبرونه مريباً، ومثيراً للشكوك، حول تفاصيل الوفاة التي لم يعلموا بها سوي عبر زملاء الشاب وبعد الوفاة بأسابيع.
وأكدت الوزيرة أنها ستتابع تفاصيل الحادث وأسباب الوفاة مع كل من السفارة المصرية ببرلين، والسفارة الألمانية بالقاهرة .
وعلي الفور تواصلت الوزيرة بالمحامي الدولي خالد أبوبكر الذي تصادف وجوده في ميونخ ، وطلبت منه التواصل مع النيابة الألمانية، للسؤال عن صحةً الإجراء الذي تم مع المواطن المصري والعمل علي حفظ كافة حقوق أسرته، وكلفته بتقصي الإجراءات القانونية التي تم إتباعها مع الشاب المصري ومع جثمانه من جانب جهات التحقيق الألمانية.
كانت أسرة الشاب المكونة من "عبد الفتاح سالم النجار" والد الشاب المتوفي بألمانيا، وعاطف عبدالمنعم النجار ابن عمه، وهلال رمضان السواح زوج أخته، أكدوا للوزيرة خلال اللقاء، أن كل ملابسات الحادث تقودهم للشكوك حول طريقة وفاته والتخلص من الجثمان، بعد تأكدهم أن السفارة لم تتلقي بلاغاً من السلطات الألمانية بالوفاة، رغم احتفاظه بالجنسية المصرية، وكونه توفي داخل أحد السجون، ثم أبلغوا أنه كان بالمستشفي.
وطالبت الأسرة من الوزيرة متابعة الحادث الذي يعتبرونه مريباً، ومثيراً للشكوك، حول تفاصيل الوفاة التي لم يعلموا بها سوي عبر زملاء الشاب وبعد الوفاة بأسابيع.
وأكدت الوزيرة أنها ستتابع تفاصيل الحادث وأسباب الوفاة مع كل من السفارة المصرية ببرلين، والسفارة الألمانية بالقاهرة .
وعلي الفور تواصلت الوزيرة بالمحامي الدولي خالد أبوبكر الذي تصادف وجوده في ميونخ ، وطلبت منه التواصل مع النيابة الألمانية، للسؤال عن صحةً الإجراء الذي تم مع المواطن المصري والعمل علي حفظ كافة حقوق أسرته، وكلفته بتقصي الإجراءات القانونية التي تم إتباعها مع الشاب المصري ومع جثمانه من جانب جهات التحقيق الألمانية.
كانت أسرة الشاب المكونة من "عبد الفتاح سالم النجار" والد الشاب المتوفي بألمانيا، وعاطف عبدالمنعم النجار ابن عمه، وهلال رمضان السواح زوج أخته، أكدوا للوزيرة خلال اللقاء، أن كل ملابسات الحادث تقودهم للشكوك حول طريقة وفاته والتخلص من الجثمان، بعد تأكدهم أن السفارة لم تتلقي بلاغاً من السلطات الألمانية بالوفاة، رغم احتفاظه بالجنسية المصرية، وكونه توفي داخل أحد السجون، ثم أبلغوا أنه كان بالمستشفي.