عمرو جمال يحتفل بعيد ميلاده الخامس والعشرين
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 11:12 ص
يحتفل اليوم الأربعاء ،عمرو جمال، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، بعيد ميلاده الـ 25 حيث ولد «الغزال» في مثل هذا اليوم من عام 1991.
بدايات «الغزال»
بدأ عمرو جمال «غزال» الكرة الأهلاوية مسيرته، في صفوف نادي الألومنيوم، قبل أن ينضم للأهلي في عام 2010 مقابل 300 ألف جنيه، وينجح في تسطير اسم كبير له في قطاع الناشئين، حيث حصد لقب الهداف، وتنبأ له الكثير بأنه يكون خليفة عماد متعب في الملاعب المصرية، وتم تصعيد «عمرو» للفريق الأول في موسم 2013، حيث استبعده محمد يوسف، المدير الفنى للأهلي وقتها، من حساباته الفنية بصحبة زميله الصاعد أحمد نبيل مانجا، وكان قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن النادي الأهلي، حيث لم يكن يوجد بالحسابات الفنية تمامًا قبل أن ينجح على ماهر مدرب الفريق وقتها في إقناع الجهاز الفني بالإبقاء على اللاعب.
وكاد أن يرحل «الغزال» عن صفوف الأهلي في نهاية هذا الموسم، خاصة بعد أن تلقى عرضًا جادًا من الزمالك للرحيل إلى صفوفه من خلال حلمى طولان، المدير الفنى للزمالك وقتها، حيث يرتبط جمال بعلاقة قوية جدًا بطولان، قبل أن ينجح الأهلي في إقناع اللاعب بالبقاء وتجديد تعاقده والاستمرار في صفوف الفريق.
بدأ الغزال بعدها في المشاركة بشكل تدريجى حتى تحول إلى أحد نجوم الصف الأول في الفريق بأدائه المتميز وأهدافه الحاسمة وروحه القتالية التي نصبته أميرًا لعشاق الهجوم الأهلاوى، حيث بات اللاعب أحد أهم العناصر الهجومية في الأهلي، وانضم بعدها لصفوف المنتخب الوطنى في الخامس من مارس 2014 تحت ولاية شوقى غريب خلال مباراة البوسنة والهرسك أول لقاء رسمى لغريب المدير الفنى السابق للفراعنة، ولكنة تعرض للإصابة اللعينة بالقطع في الرباط الصليبى خلال مباراة الأسيوطى بالدوري الممتاز، وسافر إلى إسبانيا بتوصية من الإسبانى جاريدو، المدير الفنى السابق للأهلي، لتلقى العلاج وإجراء الجراحة التي أبعدته عن الملاعب 6 شهور، تأثر خلالها اللاعب نفسيًا كثيرًا، خاصة أنها جاءت في توقيت صعب للغاية.
بدايات «الغزال»
بدأ عمرو جمال «غزال» الكرة الأهلاوية مسيرته، في صفوف نادي الألومنيوم، قبل أن ينضم للأهلي في عام 2010 مقابل 300 ألف جنيه، وينجح في تسطير اسم كبير له في قطاع الناشئين، حيث حصد لقب الهداف، وتنبأ له الكثير بأنه يكون خليفة عماد متعب في الملاعب المصرية، وتم تصعيد «عمرو» للفريق الأول في موسم 2013، حيث استبعده محمد يوسف، المدير الفنى للأهلي وقتها، من حساباته الفنية بصحبة زميله الصاعد أحمد نبيل مانجا، وكان قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن النادي الأهلي، حيث لم يكن يوجد بالحسابات الفنية تمامًا قبل أن ينجح على ماهر مدرب الفريق وقتها في إقناع الجهاز الفني بالإبقاء على اللاعب.
وكاد أن يرحل «الغزال» عن صفوف الأهلي في نهاية هذا الموسم، خاصة بعد أن تلقى عرضًا جادًا من الزمالك للرحيل إلى صفوفه من خلال حلمى طولان، المدير الفنى للزمالك وقتها، حيث يرتبط جمال بعلاقة قوية جدًا بطولان، قبل أن ينجح الأهلي في إقناع اللاعب بالبقاء وتجديد تعاقده والاستمرار في صفوف الفريق.
بدأ الغزال بعدها في المشاركة بشكل تدريجى حتى تحول إلى أحد نجوم الصف الأول في الفريق بأدائه المتميز وأهدافه الحاسمة وروحه القتالية التي نصبته أميرًا لعشاق الهجوم الأهلاوى، حيث بات اللاعب أحد أهم العناصر الهجومية في الأهلي، وانضم بعدها لصفوف المنتخب الوطنى في الخامس من مارس 2014 تحت ولاية شوقى غريب خلال مباراة البوسنة والهرسك أول لقاء رسمى لغريب المدير الفنى السابق للفراعنة، ولكنة تعرض للإصابة اللعينة بالقطع في الرباط الصليبى خلال مباراة الأسيوطى بالدوري الممتاز، وسافر إلى إسبانيا بتوصية من الإسبانى جاريدو، المدير الفنى السابق للأهلي، لتلقى العلاج وإجراء الجراحة التي أبعدته عن الملاعب 6 شهور، تأثر خلالها اللاعب نفسيًا كثيرًا، خاصة أنها جاءت في توقيت صعب للغاية.