حقيقة إقامة سرادق عزاء شعبي لـ"زويل" في قريته
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 11:49 ص
أعرب العميد ماجد زويل ابن عم الدكتور أحمد زويل، عن خالص تعازيه لمصر وللوطن العربي والعالم بأسره في وفاة العالم الجليل، مشيراً إلى أن الفقيد كان يعمل لمصر أكثر مما يصنع لمجده الشخصي.
وبسؤال ابن عم العالم المصرى عن حقيقة ما تردد بشأن إقامة سرادق عزاء شعبي لـ"زويل" في قريته ومسقط رأسه، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أسماء مصطفى في برنامج نهار جديد الذي تقدمه عبر فضائية النهار، أوضح أنه لم يتم إبلاغهم من أي جهة مسئولة في الدولة عن أنه سيقام عزاء في القرية.
وأشار إلى أن الأسرة ستذهب لتشيع الجثمان في مدينة 6 أكتوبر، حيث يوجد المدفن الذي اشتراه العالم الكبير منذ حوالي 6 أشهر، وأكّد أن الأسرة لم تقرر بعد ماذا سيفعلوه بشأن الجنازة، سواء هنا في القرية أو في القاهرة.
وواصل العميد حديثه، موضحاً أن صاحب نوبل كان وطنياً يحب مصر بشدة، وكان حلم حياته هو مدينة زويل العلمية، التى تمنى أن يرى علماءها الذين انتجتهم لمصر، لكنه كان في صراع مع المرض في الفترة الأخيرة، ولم يسعفه الأجل لرؤية ذلك الحلم.
يذكر أن التليفزيون المصري، أعلن مساء أمس في نبأ عاجل، عن وفاة العالم المصري أحمد زويل بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد صراع طويل مع المرض، وجاري العمل على انهاء إجراءات استقبال الجثمان استعدادًا لمراسم الدفن.
أحمد زويل من مواليد 26 فبراير 1946، عالم كيميائي مصري وأمريكي الجنسية حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999 لأبحاثه في مجال كيمياء الفيمتو حيث قام باختراع ميكروسكوب يقوم بتصوير أشعة الليزر في زمن مقداره فيمتوثانية، وهكذا يمكن رؤية الجزيئات أثناء التفاعلات الكيميائية، وهو أستاذ الكيمياء وأستاذ الفيزياء في معهد كاليفورنيا للتقنية.
وبسؤال ابن عم العالم المصرى عن حقيقة ما تردد بشأن إقامة سرادق عزاء شعبي لـ"زويل" في قريته ومسقط رأسه، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أسماء مصطفى في برنامج نهار جديد الذي تقدمه عبر فضائية النهار، أوضح أنه لم يتم إبلاغهم من أي جهة مسئولة في الدولة عن أنه سيقام عزاء في القرية.
وأشار إلى أن الأسرة ستذهب لتشيع الجثمان في مدينة 6 أكتوبر، حيث يوجد المدفن الذي اشتراه العالم الكبير منذ حوالي 6 أشهر، وأكّد أن الأسرة لم تقرر بعد ماذا سيفعلوه بشأن الجنازة، سواء هنا في القرية أو في القاهرة.
وواصل العميد حديثه، موضحاً أن صاحب نوبل كان وطنياً يحب مصر بشدة، وكان حلم حياته هو مدينة زويل العلمية، التى تمنى أن يرى علماءها الذين انتجتهم لمصر، لكنه كان في صراع مع المرض في الفترة الأخيرة، ولم يسعفه الأجل لرؤية ذلك الحلم.
يذكر أن التليفزيون المصري، أعلن مساء أمس في نبأ عاجل، عن وفاة العالم المصري أحمد زويل بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد صراع طويل مع المرض، وجاري العمل على انهاء إجراءات استقبال الجثمان استعدادًا لمراسم الدفن.
أحمد زويل من مواليد 26 فبراير 1946، عالم كيميائي مصري وأمريكي الجنسية حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999 لأبحاثه في مجال كيمياء الفيمتو حيث قام باختراع ميكروسكوب يقوم بتصوير أشعة الليزر في زمن مقداره فيمتوثانية، وهكذا يمكن رؤية الجزيئات أثناء التفاعلات الكيميائية، وهو أستاذ الكيمياء وأستاذ الفيزياء في معهد كاليفورنيا للتقنية.