خالد نجاتي يتولى رئاسة مؤسسة تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة بواشنطن
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 01:38 م
تم تنصيب الدكتور خالد نجاتي، رئيس مجلس إدارة شركة متروبوليتان مصر للاستشارات، "ش. م. م"، والنائب السابق لرئيس الإتحاد الدولي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومقره بالهند، ليكون أول عربي يترأس أول مجلس إدارة للصندوق الدولي لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وقال الدكتور خالد نجاتي أنه تم الاتفاق علي ترشيحه ليكون أول رئيس لهذه المؤسسة الدولية الغير هادفة للربح ، والتي يجري تأسيسها حالياً بواشنطن.
وأضاف نجاتي أنه من المتوقع أن تبدأ أولي اجتماعات المؤسسة في أكتوبر القادم، مشيراً إلي أن الهدف من المؤسسة هو جمع محافظ من مستثمرين علي مستوي العالم أجمع وتقديم الدعم المادي والفني للجهات المسئولة عن تطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة في بعض من الدول من ضمنها مصر ومساعدتهم في وضع خطط إستراتيجيه للنهوض بهذا القطاع العريض.
وأكد نجاتي أن الهدف من المؤسسة ليس التمويل فقط، بل تسعي المؤسسة إلي المساعدة في التطوير والتدريب وإعادة هيكلة القطاع وتحديد الطلبات التمويلية لقطاعات معينه باشتراطات محددة.
كما تأتي أهميتها بالنسبة لمصر في مشاركتها للمشروعات المتعثرة عن طريق الاستحواذات لضخ رأس المال العامل المطلوب للمشروعات المتعثرة للنهوض مره أخري مع الإشراف علي الإدارة كشرط أساسي لضخ رأس المال العامل والاستحواذ مما يعطي أملاً لشركات السياحة والمصانع المتعثرة في مصر إذا توافقت الشروط معهم .
وأشار " نجاتي " إلي أن أعضاء مجلس الإدارة من بعض من الدول من أهمهم، "ألمانيا - البرازيل - الهند – الولايات المتحدة الأمريكية – هولندا – جنوب إفريقيا"، وغيرهم .
الجدير بالذكر أن الدكتور خالد نجاتي، يملك خبرة كبيرة جدا في مجال المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو أحد الخبراء القلائل الذين وضعوا أجندات مختلفة لحل مشكلة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومنها ما تم تفعيله من البنك المركزي المصري من توحيد التعريف لهذا القطاع وخلق آليات جديدة للتعامل الائتماني مع هذا القطاع الهام.
وقال الدكتور خالد نجاتي أنه تم الاتفاق علي ترشيحه ليكون أول رئيس لهذه المؤسسة الدولية الغير هادفة للربح ، والتي يجري تأسيسها حالياً بواشنطن.
وأضاف نجاتي أنه من المتوقع أن تبدأ أولي اجتماعات المؤسسة في أكتوبر القادم، مشيراً إلي أن الهدف من المؤسسة هو جمع محافظ من مستثمرين علي مستوي العالم أجمع وتقديم الدعم المادي والفني للجهات المسئولة عن تطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة في بعض من الدول من ضمنها مصر ومساعدتهم في وضع خطط إستراتيجيه للنهوض بهذا القطاع العريض.
وأكد نجاتي أن الهدف من المؤسسة ليس التمويل فقط، بل تسعي المؤسسة إلي المساعدة في التطوير والتدريب وإعادة هيكلة القطاع وتحديد الطلبات التمويلية لقطاعات معينه باشتراطات محددة.
كما تأتي أهميتها بالنسبة لمصر في مشاركتها للمشروعات المتعثرة عن طريق الاستحواذات لضخ رأس المال العامل المطلوب للمشروعات المتعثرة للنهوض مره أخري مع الإشراف علي الإدارة كشرط أساسي لضخ رأس المال العامل والاستحواذ مما يعطي أملاً لشركات السياحة والمصانع المتعثرة في مصر إذا توافقت الشروط معهم .
وأشار " نجاتي " إلي أن أعضاء مجلس الإدارة من بعض من الدول من أهمهم، "ألمانيا - البرازيل - الهند – الولايات المتحدة الأمريكية – هولندا – جنوب إفريقيا"، وغيرهم .
الجدير بالذكر أن الدكتور خالد نجاتي، يملك خبرة كبيرة جدا في مجال المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو أحد الخبراء القلائل الذين وضعوا أجندات مختلفة لحل مشكلة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومنها ما تم تفعيله من البنك المركزي المصري من توحيد التعريف لهذا القطاع وخلق آليات جديدة للتعامل الائتماني مع هذا القطاع الهام.