كلاكيت تاني مرة .. قاض منشق عن الإخوان يتقدم ببلاغ ضدهم في تركيا
الخميس 22/نوفمبر/2018 - 12:49 م
المواطن
طباعة
تقدم عماد أبو هاشم القاضى المنشق عن الإخوان، والمتواجد حاليا فى تركيا، للمرة الثانية ببلاغ رسمى ضد جماعة الإخوان، بعد هدده التنظيم بالتصفية الجسدية.
قائلا في بيان حمل عنوان "الإخوان يؤكدون رسميًا تهديداتهم باغتيالى فى تركيا": " أنه توجه إلى السلطات التركية ـ للمرة الثانية ـ ببلاعٍ رسمىٍّ ضد ما يُعرف بالمكتب الإدارىِّ لجماعة " الإخوان المسلمون " بتركيا مطالبًا بفتح تحقيقٍ رسمىّ فى وقائع تهديدى المتكرر من قبل أعضائه بالاغتيال فى الأراضي التركية و مطالبًا باتخاذ ما يلزم قانونًا حيال هذا الأمر"
موضحا بالبيان انه تقدم بالبلاغات فور وصوله تهديداتٍ حقيقيةٍ جازمةٍ بتصفيتى اغتيالٍا من قبل عناصر الإخوان الهاربة فى تركيا فقد أصدر ما يُعرف بالمكتب الإدارىِّ لجماعة "الإخوان المسلمون" بتركيا تصريحًا رسميًا يتناول هذا الأمر .
وأضاف: "و دون التطرق إلى ما حمله تصريح الإخوان من مغالطاتٍ وأكاذيب عن تاريخهم الأسود الحافل بالعمالة و المؤامرات والاغتيالات و الذى يعرفه القاصى و الدانى ترفعًا عن تكرار ما هو ثابتٌ بالضرورة راسخٌ فى الأذهان مستقرٌ فى الصدور مما يحاولون طمسه و إخفاءه و التنصل من جريرته سعيًا للتضليل و الاحتيال على الناس و خداعهم كما فعلوا معى و مع غيرى من قبل" .
وتابع: "و بغض النظر عن وصف الإخوان ـ بتصريحهم هذا ـ أن ما سيق على لسانى من حقائق ثابتةٍ ثبوت الجزم و اليقين عن جرائمهم و خطاياهم لا يعدو أن يكون مجرد سبابٍ و اتهاماتٍ أرميهم بها رغم قيام الدليل عليه بشهودٍ منهم وبقرائن و براهين لا تقبل التشكيك ، و إلا فما الذى حال بينهم و بين أن يردوا علىَّ قولى فيهم بأن يقرعوا الحجة بالحجة أو أن يطرقوا أبواب القضاء فى تركيا و قد خبروها من قبل ؟ أتحداهم أن يفعلوا هذا أو ذاك"
وقال :"إن ما قصدتُ بيانه فى هذا المقام هو مقدار الغضب و الضغينة و الكراهية الذى حمله خطابهم هذا لشخصى و الذى تجلت ذروته فى ختام التصريح حين وصفوا موقفى منهم بأنه " سلوكٌ متهورٌ لا يضر سوى صاحبه " و هو تهديدٌ واضحٌ جديدٌ يُضاف إلى جملة تهديداتهم لى لكنه صادرٌ مياشرةً و صراحةً ـ هذه المرة ـ من قيادتهم العليا فى تركيا، لذا توجهت بالبلاغات لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم .
قائلا في بيان حمل عنوان "الإخوان يؤكدون رسميًا تهديداتهم باغتيالى فى تركيا": " أنه توجه إلى السلطات التركية ـ للمرة الثانية ـ ببلاعٍ رسمىٍّ ضد ما يُعرف بالمكتب الإدارىِّ لجماعة " الإخوان المسلمون " بتركيا مطالبًا بفتح تحقيقٍ رسمىّ فى وقائع تهديدى المتكرر من قبل أعضائه بالاغتيال فى الأراضي التركية و مطالبًا باتخاذ ما يلزم قانونًا حيال هذا الأمر"
موضحا بالبيان انه تقدم بالبلاغات فور وصوله تهديداتٍ حقيقيةٍ جازمةٍ بتصفيتى اغتيالٍا من قبل عناصر الإخوان الهاربة فى تركيا فقد أصدر ما يُعرف بالمكتب الإدارىِّ لجماعة "الإخوان المسلمون" بتركيا تصريحًا رسميًا يتناول هذا الأمر .
وأضاف: "و دون التطرق إلى ما حمله تصريح الإخوان من مغالطاتٍ وأكاذيب عن تاريخهم الأسود الحافل بالعمالة و المؤامرات والاغتيالات و الذى يعرفه القاصى و الدانى ترفعًا عن تكرار ما هو ثابتٌ بالضرورة راسخٌ فى الأذهان مستقرٌ فى الصدور مما يحاولون طمسه و إخفاءه و التنصل من جريرته سعيًا للتضليل و الاحتيال على الناس و خداعهم كما فعلوا معى و مع غيرى من قبل" .
وتابع: "و بغض النظر عن وصف الإخوان ـ بتصريحهم هذا ـ أن ما سيق على لسانى من حقائق ثابتةٍ ثبوت الجزم و اليقين عن جرائمهم و خطاياهم لا يعدو أن يكون مجرد سبابٍ و اتهاماتٍ أرميهم بها رغم قيام الدليل عليه بشهودٍ منهم وبقرائن و براهين لا تقبل التشكيك ، و إلا فما الذى حال بينهم و بين أن يردوا علىَّ قولى فيهم بأن يقرعوا الحجة بالحجة أو أن يطرقوا أبواب القضاء فى تركيا و قد خبروها من قبل ؟ أتحداهم أن يفعلوا هذا أو ذاك"
وقال :"إن ما قصدتُ بيانه فى هذا المقام هو مقدار الغضب و الضغينة و الكراهية الذى حمله خطابهم هذا لشخصى و الذى تجلت ذروته فى ختام التصريح حين وصفوا موقفى منهم بأنه " سلوكٌ متهورٌ لا يضر سوى صاحبه " و هو تهديدٌ واضحٌ جديدٌ يُضاف إلى جملة تهديداتهم لى لكنه صادرٌ مياشرةً و صراحةً ـ هذه المرة ـ من قيادتهم العليا فى تركيا، لذا توجهت بالبلاغات لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم .