صاندانس يتصدر المشهد.. حصاد شهر يناير 2018 من المهرجانات الفنية
السبت 01/ديسمبر/2018 - 04:01 ص
ميار محمود
طباعة
شهد العالم العديد من المهرجانات الفنية المختلفة طوال العام، والتي تقام في مختلف دول العالم.
ترصد "بوابة المواطن" مهرجانات شهر يناير 2018 الفنية والتي اقتصرت على مهرجان "صاندانس" السينمائي.
التعريف بالمهرجان
ترصد "بوابة المواطن" مهرجانات شهر يناير 2018 الفنية والتي اقتصرت على مهرجان "صاندانس" السينمائي.
التعريف بالمهرجان
مهرجان صاندانس السينمائي" Sundance Film Festival" هو مهرجان سينمائي يقام في شهر يناير من كل سنة في ولاية أوتاه بالولايات المتحدة الأمريكية، أسسه "استرلينج فان واجينين"، رئيس الشركة التي يملكها الممثل والمخرج "روبرت ريدفورد".
ويعد مهرجان صاندانس المهرجان الأم للسينما الحرة، حيث أنه أول من يحتضن أي عمل سينمائي حر سواء من الولايات المتحدة، أو من باقي أنحاء العالم، فهو أكبر مهرجان سينمائي خاص في الولايات المتحدة.
كما يقوم المهرجان بتخصيص أقسام للمنافسة بين أفلام الدراما، والأفلام الوثائقية، والأفلام الطويلة والقصيرة.
وعن سبب تسمية المهرجان بهذا الأسم، فقد سمي مهرجان صاندانس بهذا الاسم نسبة إلى شخصية "The Sundance Kid"، التي أداها روبرت ريدفورد، في فيلم بوتش كاسيدي وساندانس كيد.
مهرجان صاندانس 2018
ويعد مهرجان صاندانس المهرجان الأم للسينما الحرة، حيث أنه أول من يحتضن أي عمل سينمائي حر سواء من الولايات المتحدة، أو من باقي أنحاء العالم، فهو أكبر مهرجان سينمائي خاص في الولايات المتحدة.
كما يقوم المهرجان بتخصيص أقسام للمنافسة بين أفلام الدراما، والأفلام الوثائقية، والأفلام الطويلة والقصيرة.
وعن سبب تسمية المهرجان بهذا الأسم، فقد سمي مهرجان صاندانس بهذا الاسم نسبة إلى شخصية "The Sundance Kid"، التي أداها روبرت ريدفورد، في فيلم بوتش كاسيدي وساندانس كيد.
مهرجان صاندانس 2018
انطلق في يوم الخميس الموافق 18 يناير من العام الحالي 2018، مهرجان "صاندانس" السينمائي للسينما الحرة في مدينة بارك سيتي في ولاية يوتا الأمريكية، وشارك في المهرجان121 فيلما تم تصفيتهم من قبل منظمي المهرجان، من بين 13468 فيلما تقدموا للشركة للإنضمام إلى المهرجان.
بالإضافة إلى وجود برنامج مسابقات يتضمن 16 فيلما تتنافس على جائزة أفضل دراما أمريكية، وأفضل فيلم وثائقي أمريكي أيضا.
كما تضمن المهرجان مسابقة أفضل فيلم وثائقي أجنبي لـ 12 فيلما، بما في ذلك عملان لمخرجين من روسيا: "رئيسنا الجديد" للمخرج مكسيم بوزدروفكين وفيلم "التكوين 2.0" للمخرج مكسيم أربوغايف الذي تدور أحداثه حول بعثة علمية تبحث عن بقايا الماموث في الجزر الشمالية.
أما المسابقة الرسمية لأفضل فيلم روائي أجنبي فقد تضمنت 12 فيلما من الصين وتركيا والبرازيل والدنمارك وبريطانيا وكوبا، وهي أفلام تم عرضها في المهرجان لأول مرة.
افتتح المهرجان، بفيلم "رئيسنا الجديد" الذي تدور أحداثه حول فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية من خلال لقطات أرشيفية لوسائل الإعلام الروسية.
تاريخ المهرجان
بالإضافة إلى وجود برنامج مسابقات يتضمن 16 فيلما تتنافس على جائزة أفضل دراما أمريكية، وأفضل فيلم وثائقي أمريكي أيضا.
كما تضمن المهرجان مسابقة أفضل فيلم وثائقي أجنبي لـ 12 فيلما، بما في ذلك عملان لمخرجين من روسيا: "رئيسنا الجديد" للمخرج مكسيم بوزدروفكين وفيلم "التكوين 2.0" للمخرج مكسيم أربوغايف الذي تدور أحداثه حول بعثة علمية تبحث عن بقايا الماموث في الجزر الشمالية.
أما المسابقة الرسمية لأفضل فيلم روائي أجنبي فقد تضمنت 12 فيلما من الصين وتركيا والبرازيل والدنمارك وبريطانيا وكوبا، وهي أفلام تم عرضها في المهرجان لأول مرة.
افتتح المهرجان، بفيلم "رئيسنا الجديد" الذي تدور أحداثه حول فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية من خلال لقطات أرشيفية لوسائل الإعلام الروسية.
تاريخ المهرجان
يعود تاريخ المهرجان إلى عام 1978 فقد كان الهدف الرئيسي من إقامة المهرجان هو جذب صناع الأفلام إلى ولاية يوتا، حيث كان المهرجان يعرف لأول مرة باسم " مهرجان الفيلم الأمريكي".
أسس المهرجان الكاتب والمخرج "استرلينج واجينين"، الذي كان يعمل رئيسًا لشركة "وايلدوود" "Wildwood"، المملوكة للممثل والمنتج والمخرج روبيرت ريدفورد، إذ أسس المهرجان مع كل من "جون إيرل"، و"سيرينا هامبتون كاتانيا" وقد كانو يعملون معًا في لجنة المهرجان بعد أن غيّر اسمه ليصبح "مهرجان يوتا للأفلام الأمريكية"، وقد أقيمت أولى دورات المهرجان، في عام 1978، في مدينة سوليت ليك، بمساعدة كل من روبيرت ريدفورد، وحاكم الولاية.
أسس المهرجان الكاتب والمخرج "استرلينج واجينين"، الذي كان يعمل رئيسًا لشركة "وايلدوود" "Wildwood"، المملوكة للممثل والمنتج والمخرج روبيرت ريدفورد، إذ أسس المهرجان مع كل من "جون إيرل"، و"سيرينا هامبتون كاتانيا" وقد كانو يعملون معًا في لجنة المهرجان بعد أن غيّر اسمه ليصبح "مهرجان يوتا للأفلام الأمريكية"، وقد أقيمت أولى دورات المهرجان، في عام 1978، في مدينة سوليت ليك، بمساعدة كل من روبيرت ريدفورد، وحاكم الولاية.
وقبل أن يتم تسمية المهرجان باسم "صاندانس"، كان قد تغير اسمه عدة مرات، فبعد أن سمي مهرجان "يوتا للأفلام الأمريكية"، تم تغيير اسمه للمرة الثالثة ليصبح اسمه "مهرجان الولايات المتحدة للأفلام والفيديو"، ثم غير للمرة الرابعة ليصبح "مهرجان صاندانس لأفلام الولايات المتحدة"، ثم تم الاستقرار أخيرًا على اسم المهرجان على اسمه المعروف حاليًا.