تصديق إعدام أثيوبي قتل جارته وألقى جثتها من السابع
الإثنين 03/ديسمبر/2018 - 12:40 م
نورهان غالب
طباعة
قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بعابدين برئاسة المستشار جعفر نجم الدين، بمعاقبة طالب أثيوبي متهم بقتل جارته وإلقائها من الطابق السابع في منطقة دار السلام بالإعدام شنقا بعد تصديق فضيلة المفتي.
وجاء في أمر إحالة نيابة دار السلام في القضية رقم 229 لسنة 2018، النيابة العامة تتهم إبراهيم تاج الدين، 18 عاما، أثيوبي الجنسية، طالب، لانه قتل المجني عليها «سارة بايسة واقتلا»، عمدًا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على قتلها وما أن ظفر بها داخل مسكنها حتى قام بمطاردتها فاستغاثت من شرفة مسكنها بالأهالي إلا أنه قام بحملها وإلقائها قاصدًا من ذلك إزهاق روحها فهوت أرضا مما أحدث بها الاصابات التي أسفرت عن وفاتها، وارتبطت تلك الجناية بسرقة المشغولات والمبالغ النقدية المملوكة للمجني عليها.
واستمعت النيابة إلى أقوال وليد سيد حشاد، فني حداد، شهد أنه حال توجه إلى مسكنه وسمع استغاثة المجني عليها وأبصرها واقفة بشرفة مسكنها بالدور السابع، من العقار المكون من 12 طابق، ثم قام المتهم بحملها والقائها من الشرفة إلا أنها تعلقت بسورها فصعد مسرعا رفقة الشاهد الثاني الى مسكن المجني عليها لانقاذها وقاما بكسر باب الشقة الا ان المجني عليها عليها سقطت على الارض قبل غاثتها فحدثت وفاتها على أثر ذلك ، وتمكن من ضبط المتهم مختبئا داخل أحد الدواليب، فتحفظوا عليه عليه وسلموه للشرطة.
وقال مصطفى يونس، 29 عاما، رائد شرطة بمباحث دار السلام، أن تحرياته دلت على قيام المتهم بالصعودإلى مسكن المجني عليها مستغلا معرفته بها لسرقته وما أن دلف إلى مسكنها حتى امسك بها محاولا قتلها إلا إنها قاومته وخرجت إلى شرفة مسكنها للاستغاثة بالأهالي فقام بإلقائها من الشرفة قاصدا قتلها فتمسكت بسور الشرفة إلا إنها هوت إلى قارعة الطريق وتوفت.
اقرأ من هنا: النيابة باقتحام السجون : مبارك مدني وليس عسكري
وجاء في أمر إحالة نيابة دار السلام في القضية رقم 229 لسنة 2018، النيابة العامة تتهم إبراهيم تاج الدين، 18 عاما، أثيوبي الجنسية، طالب، لانه قتل المجني عليها «سارة بايسة واقتلا»، عمدًا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على قتلها وما أن ظفر بها داخل مسكنها حتى قام بمطاردتها فاستغاثت من شرفة مسكنها بالأهالي إلا أنه قام بحملها وإلقائها قاصدًا من ذلك إزهاق روحها فهوت أرضا مما أحدث بها الاصابات التي أسفرت عن وفاتها، وارتبطت تلك الجناية بسرقة المشغولات والمبالغ النقدية المملوكة للمجني عليها.
واستمعت النيابة إلى أقوال وليد سيد حشاد، فني حداد، شهد أنه حال توجه إلى مسكنه وسمع استغاثة المجني عليها وأبصرها واقفة بشرفة مسكنها بالدور السابع، من العقار المكون من 12 طابق، ثم قام المتهم بحملها والقائها من الشرفة إلا أنها تعلقت بسورها فصعد مسرعا رفقة الشاهد الثاني الى مسكن المجني عليها لانقاذها وقاما بكسر باب الشقة الا ان المجني عليها عليها سقطت على الارض قبل غاثتها فحدثت وفاتها على أثر ذلك ، وتمكن من ضبط المتهم مختبئا داخل أحد الدواليب، فتحفظوا عليه عليه وسلموه للشرطة.
وقال مصطفى يونس، 29 عاما، رائد شرطة بمباحث دار السلام، أن تحرياته دلت على قيام المتهم بالصعودإلى مسكن المجني عليها مستغلا معرفته بها لسرقته وما أن دلف إلى مسكنها حتى امسك بها محاولا قتلها إلا إنها قاومته وخرجت إلى شرفة مسكنها للاستغاثة بالأهالي فقام بإلقائها من الشرفة قاصدا قتلها فتمسكت بسور الشرفة إلا إنها هوت إلى قارعة الطريق وتوفت.
اقرأ من هنا: النيابة باقتحام السجون : مبارك مدني وليس عسكري