خلطبيطة بالصلصة .. الشرير الوسيم محمد رجب وأحلامه من الشرطة إلى التمثيل
الثلاثاء 04/ديسمبر/2018 - 03:09 م
ميار محمود
طباعة
هو تركيبة فنية مميزة، خفة ظله وشقاوة روحه، بالإضافة إلى وسامته وملامحه الجذابة، كل هذا جعله يأخذ مكانة في قلوب الجماهير، بدأ حياته الفنية كمساعد مخرج ثم شارك في أدوار صغيرة، ولكن انطلاقته الحقيقية جاءت بفيلم " مذكرات مراهقة"، حيث برع في تجسيد شخصية الشاب الطائش المرفه، الذي حاول اغتصاب صديقة صديقته، ثم توالت أعماله الفنية بعد ذلك، فقد حقق من خلاله شهرة واسعة.
الفنان محمد رجب، والذي أكمل اليوم عامه الـ43، تخرج في كلية الإعلام، ثم بدأ العمل كمساعد مخرج في برامج الأطفال، ثم درس في معهد السينما وعمل مجددًا كمساعد مخرج في مسلسل "الزيني بركات" وفيلم "السلم والثعبان".
أحلامه كانت غريبة وليس لها علاقة ببعضها، ولا بالواقع الذي نفذه، حيث أنه كان يريد أن يعمل ضابطًا وفي نفس الوقت كان موهوب في الرسم بشكل كبير، ولكنه لم يلتحق بكلية الفنون الجميلة، ولا الشرطة، في النهاية درس في كلية الإعلام، وبعد أن تخرج عمل في مجال آخر وهو الإخراج، حتى أن دخل عالم التمثيل.
أحلامه كانت غريبة وليس لها علاقة ببعضها، ولا بالواقع الذي نفذه، حيث أنه كان يريد أن يعمل ضابطًا وفي نفس الوقت كان موهوب في الرسم بشكل كبير، ولكنه لم يلتحق بكلية الفنون الجميلة، ولا الشرطة، في النهاية درس في كلية الإعلام، وبعد أن تخرج عمل في مجال آخر وهو الإخراج، حتى أن دخل عالم التمثيل.
شارك بأدوار صغيرة في بدايته قبل فيلم مذكرات مراهقة الذي يعد مصدر انطلاقته، والذي تعرف عليه الجمهور من خلاله، فقد شارك في فيلم "المصير" بدور صغير كضيف شرف. كما شارك بحوالي 12 مشهدًا في فيلم "عمر2000"، وقال أن تلك الأدوار الصغيرة هي من لففت نظر المخرجة إيناس الدغيدي، إلى موهبته، فاختارته ليشارك في فيلم مذكرات مراهقة.
اشتهر أيضا بدوره في فيلم "الباشا تلميذ"، فكانت شخصيته تشبه الشخصية التي جسدها في مذكرات مراهقة، وهو الشاب الجامعي المرفه الطائش، فحصره الجمهور والمخرجين في أدوار الشر لفترة ما، حتى أن ترك عباءة أدوار الشر وبدأ بالكوميديا من خلال فيلم "حمادة يلعب"، والذي وصفه "رجب" بأنه هو من أنقذه من أدوار الشر.
عاد للشر في نفس العام الذي قدم فيه "حمادة يلعب"، من خلال فيلم "ملاكي إسكندرية"، مؤكدًا من خلاله موهبته القادرة على التلون بين أنواع الشخصيات، حيث أنه أكد في إحدى تصريحاته أن أدوار الشر تثبت موهبة الفنان.
اشتهر أيضا بدوره في فيلم "الباشا تلميذ"، فكانت شخصيته تشبه الشخصية التي جسدها في مذكرات مراهقة، وهو الشاب الجامعي المرفه الطائش، فحصره الجمهور والمخرجين في أدوار الشر لفترة ما، حتى أن ترك عباءة أدوار الشر وبدأ بالكوميديا من خلال فيلم "حمادة يلعب"، والذي وصفه "رجب" بأنه هو من أنقذه من أدوار الشر.
عاد للشر في نفس العام الذي قدم فيه "حمادة يلعب"، من خلال فيلم "ملاكي إسكندرية"، مؤكدًا من خلاله موهبته القادرة على التلون بين أنواع الشخصيات، حيث أنه أكد في إحدى تصريحاته أن أدوار الشر تثبت موهبة الفنان.
خاض أيضًا تجربة التأليف، فقد قام بتأليف فيلمه "صابر جوجل"، وأيضًا ألف رواية فيلم "محترم إلا ربع "
وصل رصيده الفني لحوالي 30 عملًا فنيًا مميزًا.
تزوج محمد رجب من مهندسة ديكور سعودية الجنسية، تدعى غدير، أنجب منها طفل اسمه "يوسف"، ولكنه أنفصل عنها مؤخرًا، ويعيش ابنه مع والدته بالسعودية، ولكنه يأتي لزيارة والده في مصر أحيانًا، وفي أحيان آخرى يسافر محمد رجب لزيارة ابنه يوسف في السعودية.
وصل رصيده الفني لحوالي 30 عملًا فنيًا مميزًا.
تزوج محمد رجب من مهندسة ديكور سعودية الجنسية، تدعى غدير، أنجب منها طفل اسمه "يوسف"، ولكنه أنفصل عنها مؤخرًا، ويعيش ابنه مع والدته بالسعودية، ولكنه يأتي لزيارة والده في مصر أحيانًا، وفي أحيان آخرى يسافر محمد رجب لزيارة ابنه يوسف في السعودية.