في هذه الحالات، يمكن للأسر التي تعيش في فقر ولديها العديد من الأطفال ترتيب زواج لطفلهم للحد من عبئهم الاقتصادي، أن يزوج أحدى البنات مما يعني وسيلة لتقليل التغذية وأقل من التعليم.


وبين الموقع، أنه تتزوج الفتيات في بعض الحالات، من أجل تعويض الديون أو تسوية النزاعات، والعمل بفعالية كبديل عن المال، موضحًا أنه قد ترى الأسر التي لا تستطيع تحمل تكاليف إطعام بناتها أو تعليمها الزواج كخيارها الأفضل التالي.

ونقل الموقع عن كبير مسؤولي حماية الأطفال في اليونيسف في النيجر، إن الأسر تستخدم زواج الأطفال، كبديل أو كاستراتيجية للبقاء ضد انعدام الأمن الغذائي.