"مصطفى بكرى" أم الدنيا حتمًا ستكون ام الدنيا
الخميس 04/أغسطس/2016 - 12:24 م
نغم رضا
طباعة
أكد،مصطفى بكرى، الكاتب والإعلامى، اليوم الخميس، أن الفريق الأول عبد الفتاح السيسى فى عام ٢٠١٣، تصدى لحكم الإخوان،والذى كان نهجهم طمس الهوية المصرية.
وأضاف أن الرئيس "السيسى" وقف فى نادى الجلاء، وقال "مصر ام الدنيا وهتبقى قد الدنيا"،وكان الكلام ذو اشارة واضحة أن هذه البلد لم تسقط، وأيقن أن مصر حتمًا هتكون أم الدنيا، إذا وقفنا ضد كل من يريد الإساءة بالدولة المصرية.
وأشار إلى أن الأن بعد مرور ثلاث سنوات على حكم الإخوان، يستطيع أن يقول أن خارطة المستقبل قد تحققت تمامًا، وأضاف، لدينا رئيس منتخب، ومجلس نواب يعبر عن إرادة الشعب، مؤكدا على زيارة السيسى لمجلس النواب، عندما أشار إلى قدرته على وقف مخطط الخطر، مشيرًا أن مصر لم تسلم منه.
وتابع، عند ترشح السيسى للحكم، أكد على أمرين، السعى لبناء مؤسسات الدولة، والسعى لعقد إجتماعى بين الحاكم والمحكوم، مؤكدًا بكرى، أن الشعب المصرى الأن يشعر بالإستقرار والأمن عن الماضى، خاصًة بعد أحداث رابعة، مشيرًا إلى حل العديد من الأزمات التى شهدتها مصر فى عهد الإخوان، ومن أهمها أزمة الكهرباء.
وأضاف بكرى، أن مصر تواجه مخاطر من جميع حدودها، وعلى سبيل المثال، نواجه فى الشمال الشرقى، محاربة الإرهاب حيث إسرائيل وحماس، ومن جانب أخر داعش، ولولا الجيش المصرى لتغللت داعش.
وأضاف أن الرئيس "السيسى" وقف فى نادى الجلاء، وقال "مصر ام الدنيا وهتبقى قد الدنيا"،وكان الكلام ذو اشارة واضحة أن هذه البلد لم تسقط، وأيقن أن مصر حتمًا هتكون أم الدنيا، إذا وقفنا ضد كل من يريد الإساءة بالدولة المصرية.
وأشار إلى أن الأن بعد مرور ثلاث سنوات على حكم الإخوان، يستطيع أن يقول أن خارطة المستقبل قد تحققت تمامًا، وأضاف، لدينا رئيس منتخب، ومجلس نواب يعبر عن إرادة الشعب، مؤكدا على زيارة السيسى لمجلس النواب، عندما أشار إلى قدرته على وقف مخطط الخطر، مشيرًا أن مصر لم تسلم منه.
وتابع، عند ترشح السيسى للحكم، أكد على أمرين، السعى لبناء مؤسسات الدولة، والسعى لعقد إجتماعى بين الحاكم والمحكوم، مؤكدًا بكرى، أن الشعب المصرى الأن يشعر بالإستقرار والأمن عن الماضى، خاصًة بعد أحداث رابعة، مشيرًا إلى حل العديد من الأزمات التى شهدتها مصر فى عهد الإخوان، ومن أهمها أزمة الكهرباء.
وأضاف بكرى، أن مصر تواجه مخاطر من جميع حدودها، وعلى سبيل المثال، نواجه فى الشمال الشرقى، محاربة الإرهاب حيث إسرائيل وحماس، ومن جانب أخر داعش، ولولا الجيش المصرى لتغللت داعش.