مشاهد لا تنسى | وعينيا قالتلك أيه ؟ .. كفاية أنها مبتلمعش إلا ليا أنا بس .. العين اللي بتحب بتلمع
الأحد 09/ديسمبر/2018 - 01:06 م
ميار محمود
طباعة
في مشهد من مشاهد الفليم الظيم "الباب المفتوح"، أحد أفلام سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، والأسطورة صالح سليم، ذلك الفيلم الذي أبدع في صناعته المخرج العبقري هنري بركات، وفي كتابة السيناريو والحوار يوسف عيسى، عام 1963.
وقف ليلى وحسين، على الشاطيء يتحدثا، ليخبرها حسين بأنها ستقع في حبه مستدلًا على ذلك بعيناها التي تلمع دومًا في لقائه.
مشاهد لا تنسى
- أنا عمري ما هَحب حد
- متأكدة ؟
- طبعًا متأكدة
- أنا شخصيًا مش متأكد
- قصدك ايه ؟
- قصدي أنك هتحبيني، هتحبيني أنا، هتصحى في يوم وتكتشفى أنك بتحبيني
- ياريت يكون عندي ثقة في نفسي زيك كده
- مش فاهم حاجة
- ايه اللى مخليك متأكد بالشكل ده ! زي ما يكون إن أنا شخصيًا قولتلك إني بحبك
- الحاجات دي الواحد مبيقولهاش بلسانه قد ما تتقال بعينه
- وعينيا قالتلك ايه بقى ؟
- كفاية أنها مبتلمعش إلا ليا انا بس، كفايا أن وشك مبينوروش الابتسامة إلا ليا انا بس، العين اللى بتحب بتلمع
اقرأ أيضًا: مشاهد لا تنسى | وين هنادي يا خال.. راحت في الوبا
تدور الأحداث حول ليلى (فاتن حمامة) التي تعيش في أسرةٍ متوسطة، وتحاول أن تثور وتشارك في المظاهرات لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة. تقع في حب ابن خالتها لكن سرعان ما تكتشف أنه لا يختلف عن أبيها كثيرًا، فتتركه وتفقد ثقتها في المجتمع. وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري والمنفتح فتُعجب به، لكن تتعقد الأحداث بسبب الأحداث السياسية والاجتماعية. فتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن به.
وقف ليلى وحسين، على الشاطيء يتحدثا، ليخبرها حسين بأنها ستقع في حبه مستدلًا على ذلك بعيناها التي تلمع دومًا في لقائه.
مشاهد لا تنسى
- أنا عمري ما هَحب حد
- متأكدة ؟
- طبعًا متأكدة
- أنا شخصيًا مش متأكد
- قصدك ايه ؟
- قصدي أنك هتحبيني، هتحبيني أنا، هتصحى في يوم وتكتشفى أنك بتحبيني
- ياريت يكون عندي ثقة في نفسي زيك كده
- مش فاهم حاجة
- ايه اللى مخليك متأكد بالشكل ده ! زي ما يكون إن أنا شخصيًا قولتلك إني بحبك
- الحاجات دي الواحد مبيقولهاش بلسانه قد ما تتقال بعينه
- وعينيا قالتلك ايه بقى ؟
- كفاية أنها مبتلمعش إلا ليا انا بس، كفايا أن وشك مبينوروش الابتسامة إلا ليا انا بس، العين اللى بتحب بتلمع
اقرأ أيضًا: مشاهد لا تنسى | وين هنادي يا خال.. راحت في الوبا
تدور الأحداث حول ليلى (فاتن حمامة) التي تعيش في أسرةٍ متوسطة، وتحاول أن تثور وتشارك في المظاهرات لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة. تقع في حب ابن خالتها لكن سرعان ما تكتشف أنه لا يختلف عن أبيها كثيرًا، فتتركه وتفقد ثقتها في المجتمع. وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري والمنفتح فتُعجب به، لكن تتعقد الأحداث بسبب الأحداث السياسية والاجتماعية. فتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن به.