احكيلنا حكايتك.. الدعاء هو الحل الوحيد أمامي
الإثنين 10/ديسمبر/2018 - 01:17 م
أمل عسكر
طباعة
خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ومنهم من يختبئ بحزنه وألمه وراء هذا الباب المغلق، ويوجد من يحاول البحث عن عيشة راضية ويحمد الله على تلك الحياة، ويوجد من يمتلك الكثير من المصائب التي لا تعد ولا تحصى، الآلاف من الحكايات التي توجد وراء الأبواب.
احكيلنا حكايتك
هي تعيش مغلوبة على أمرها في البيت مع زوجها لا تجد أمامها حل سوى الاستسلام والخضوع، لا تمتلك غير الدعاء والصبر، ملامحها تحولت لسيدة في عمر الأجداد.
و.م سيدة في العقد الثالث من عمرها تقول: "منذ زواجي وأنا أحيا حياة أشبه بالمأساة والمعاناة، أقوم بكل واجباتي الزوجية تجاة زوجي والبيت والاولاد ولكن زوجي يرى أنني عابدة لديه يعاملني أسوأ ما يعامل الأفراد الذي يكرههم.
تابعت: "لا أعلم لماذا تزوجني وهو من الأساس يكرهني كل هذا الكره، حتى العلاقة الزوجية بيننا يقوم فيها بعذابي ويكون مستمتع بذلك كثيرا، اشتكيت مرارًا وتكرارًا مع معاملته لي والطريقة والحديث وكل ذلك ولكن لا يوجد جديد فهو يسوء أكثر، وخاصة عندما أذهب لوالدته كي أقول لها حتى يرحمني، فيقوم بضربي أمامها أكثر".
أكملت: "ذهبت كي أقوم برفع دعوى خلع عليه وعلى الرغم مما عانيته معه من اعتداء لفظي وجسدي ونفسي، تراجعت في آخر الأمر خوفا على أن أحد يتحدث لأولادي كلمة سيئة فيما بعد، وقررت أن استسلم للأمر الواقع، ورجعت إليه مرة أخرى ولا يوجد أمامي الآن سوى الدعاء بأن ربنا يهديه ويرحمني ويعاملني كزوجة ليس إلا هذه كل مطالبي، لأنه لم يؤثر مع الأولاد، ولكن على الأقل يحترمني أمامهم.. هذا ما أريده".
اقرأ أيضا: احكيلنا حكايتك.. أخوات زوجي البنات يعذبوني.. وأعيش في منزلهم
احكيلنا حكايتك
هي تعيش مغلوبة على أمرها في البيت مع زوجها لا تجد أمامها حل سوى الاستسلام والخضوع، لا تمتلك غير الدعاء والصبر، ملامحها تحولت لسيدة في عمر الأجداد.
و.م سيدة في العقد الثالث من عمرها تقول: "منذ زواجي وأنا أحيا حياة أشبه بالمأساة والمعاناة، أقوم بكل واجباتي الزوجية تجاة زوجي والبيت والاولاد ولكن زوجي يرى أنني عابدة لديه يعاملني أسوأ ما يعامل الأفراد الذي يكرههم.
تابعت: "لا أعلم لماذا تزوجني وهو من الأساس يكرهني كل هذا الكره، حتى العلاقة الزوجية بيننا يقوم فيها بعذابي ويكون مستمتع بذلك كثيرا، اشتكيت مرارًا وتكرارًا مع معاملته لي والطريقة والحديث وكل ذلك ولكن لا يوجد جديد فهو يسوء أكثر، وخاصة عندما أذهب لوالدته كي أقول لها حتى يرحمني، فيقوم بضربي أمامها أكثر".
أكملت: "ذهبت كي أقوم برفع دعوى خلع عليه وعلى الرغم مما عانيته معه من اعتداء لفظي وجسدي ونفسي، تراجعت في آخر الأمر خوفا على أن أحد يتحدث لأولادي كلمة سيئة فيما بعد، وقررت أن استسلم للأمر الواقع، ورجعت إليه مرة أخرى ولا يوجد أمامي الآن سوى الدعاء بأن ربنا يهديه ويرحمني ويعاملني كزوجة ليس إلا هذه كل مطالبي، لأنه لم يؤثر مع الأولاد، ولكن على الأقل يحترمني أمامهم.. هذا ما أريده".
اقرأ أيضا: احكيلنا حكايتك.. أخوات زوجي البنات يعذبوني.. وأعيش في منزلهم