المبعوث الأممي إلى سوريا: عودة الاستقرار تحتاج لعملية سياسية
الإثنين 10/ديسمبر/2018 - 09:40 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
قال المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، اليوم الاثنين، إن عودة الأمن والاستقرار إلى الأراضي السورية يحتاج عملية سياسية ذات المصداقية.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، توجهوا خلال الأيام الماضية، إلى العاصمة التركية، إسطنبول، للمشاركة في القمة الرباعية وذلك لمناقشة التوصل لحل حول الأزمة السورية، وتشكيل لجنة لتعديل الدستور السوري الحالي.
ودعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، خلال الأشهر الماضية إلى قمة ثانية بين نظيريه الروسي والتركي، وذلك لمناقشة التسوية السورية، والقضاء على التنظيمات الإرهابية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم بأسره. ولكن تلك القمة لم تحقق الأهداف المرجوة.
ولذلك قرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاجتماع مع نظيره التركي، رجب الطيب أردوغان، في شوتسي، وخلال اللقاء تم الاتفاق على تجريد التنظيمات الإرهابية من الأسلحة الثقيلة، واعتبار محافظة إدلب السورية منطقة منزوعة السلاح، تمهيدا لحل الأزمة السورية.
وبعد هذا القرار أعلنت السلطات التركية بالتعاون مع السلطات الروسية، خلال الأيام الماضية، الانتهاء من تجريد كافة التنظيمات الإرهابية والتحالفات من الأسلحة الثقيلة في إدلب السورية.
إقرأ أبضا:_ الإمارات تنوى فتح سفارتها فى سوريا
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، توجهوا خلال الأيام الماضية، إلى العاصمة التركية، إسطنبول، للمشاركة في القمة الرباعية وذلك لمناقشة التوصل لحل حول الأزمة السورية، وتشكيل لجنة لتعديل الدستور السوري الحالي.
ودعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، خلال الأشهر الماضية إلى قمة ثانية بين نظيريه الروسي والتركي، وذلك لمناقشة التسوية السورية، والقضاء على التنظيمات الإرهابية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم بأسره. ولكن تلك القمة لم تحقق الأهداف المرجوة.
ولذلك قرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاجتماع مع نظيره التركي، رجب الطيب أردوغان، في شوتسي، وخلال اللقاء تم الاتفاق على تجريد التنظيمات الإرهابية من الأسلحة الثقيلة، واعتبار محافظة إدلب السورية منطقة منزوعة السلاح، تمهيدا لحل الأزمة السورية.
وبعد هذا القرار أعلنت السلطات التركية بالتعاون مع السلطات الروسية، خلال الأيام الماضية، الانتهاء من تجريد كافة التنظيمات الإرهابية والتحالفات من الأسلحة الثقيلة في إدلب السورية.
إقرأ أبضا:_ الإمارات تنوى فتح سفارتها فى سوريا