تفاصيل المكالمة الأخيرة لـ«أحمد زويل» مع شقيقته
الخميس 04/أغسطس/2016 - 06:30 م
كشفت هبة مصطفى رزق، ابنة "نعمة زويل" شقيقة الدكتور أحمد زويل عن تفاصيل المكالمة الأخيرة بين العالم الراحل وشقيقة، موضحا أنه كان يبعتزم العودة إلى مصر لقاء إجازة عيد الأضحي بعد شفائه من سرطان النخاع،.
وقالت أنه أخبر والدتها "شقيقة زويل" أنه حدد يوم ١٠ أغسطس تاريخا لعودته، فى آخر مكالمة هاتفية بينهما.
وأضافت أن العالم الراحل كان يعتزم العودة في نهاية شهر رمضان الماضي لقضاء يومين مع العائلة ومن ثم قضاء إجازة عيد الفطر، إلا أن مشقة السفر من أمريكا إلى مصر في شهر الصيام حالت دون عودته وهو ما جعله يتصل بهم في عيد الفطر لمعايدتهم، ووعدهم خلال الاتصال بقضاء عيد الأضحى معهم.
وتابعت هبة: «أغلب أفراد الأسرة حاليا في الإسكندرية بمنزل شقيقته نعمة، بمنطقة سيدى بشر، لتلقى التعازي، مؤكدة رغبتهم فى دفنه بجوار والدته فى مقابر دسوق، لكن أبناءه طلبوا دفنه في مقابر أكتوبر»، موضحة أن خالها توفى في منزله على سرير غرفته ولم يكن مريضًا، والدليل أنه كتب وصيته واشترى المقبرة، موضحة أنه أثناء إصابته بالسرطان خرجت شائعات بوفاته».
وقالت أنه أخبر والدتها "شقيقة زويل" أنه حدد يوم ١٠ أغسطس تاريخا لعودته، فى آخر مكالمة هاتفية بينهما.
وأضافت أن العالم الراحل كان يعتزم العودة في نهاية شهر رمضان الماضي لقضاء يومين مع العائلة ومن ثم قضاء إجازة عيد الفطر، إلا أن مشقة السفر من أمريكا إلى مصر في شهر الصيام حالت دون عودته وهو ما جعله يتصل بهم في عيد الفطر لمعايدتهم، ووعدهم خلال الاتصال بقضاء عيد الأضحى معهم.
وتابعت هبة: «أغلب أفراد الأسرة حاليا في الإسكندرية بمنزل شقيقته نعمة، بمنطقة سيدى بشر، لتلقى التعازي، مؤكدة رغبتهم فى دفنه بجوار والدته فى مقابر دسوق، لكن أبناءه طلبوا دفنه في مقابر أكتوبر»، موضحة أن خالها توفى في منزله على سرير غرفته ولم يكن مريضًا، والدليل أنه كتب وصيته واشترى المقبرة، موضحة أنه أثناء إصابته بالسرطان خرجت شائعات بوفاته».