أسبوع احتفالي زاخر من وزارة الثقافة بمناسبة مئوية الرئيس السادات
الثلاثاء 25/ديسمبر/2018 - 04:01 ص
اهتمت وزارة الثقافة بمناسبة مئوية الرئيس السادات، وذلك بتوجيهات من الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، التي وافق على خطة الاحتفال بالمناسبة.
جاء الاحتفال بالذكرى المئوية للرئيس الراحل أنور السادات بطل الحرب والسلام بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدى صابر والمجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور سعيد المصرى على مدار يومين متتالين.
جاء الاحتفال بالذكرى المئوية للرئيس الراحل أنور السادات بطل الحرب والسلام بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدى صابر والمجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور سعيد المصرى على مدار يومين متتالين.
في يوم الأحد الماضي استضاف مسرح الأوبرا الكبير فى الثامنة مساء حفلاً بقيادة المايسترو علاء عبد السلام يضم مختارات من أشهر الأعمال الوطنية، منها موسيقى أيام السادات، السادس من أكتوبر، سمينا وعدينا، حبايب مصر، دولا مين، عبرنا الهزيمة، لفى البلاد، النجمة مالت ع القمر، على الربابة، عاش اللى قال، صباح الخير يا سينا، رايحين شايلين فى ايدنا سلاح، أم البطل، المصريين اهم، حسب الميعاد، أهو كده، بالسلام وأوبريت الأرض الطيبة، أداء رحاب مطاوع، مى حسن، محمد حسن، سارة زكى، محمد متولى، أميرة أحمد، غادة آدم، ياسر سليمان وحسناء.
وفى الحادية عشرة صباح الاثنين الماضي انطلقت فعاليات مؤتمر اليوم الواحد بالمجلس الأعلى للثقافة ويحمل عنوان "السادات بطل الحرب والسلام" وتضمن عددًا من الجلسات التى تتواصل حتى المساء، وبدأ بكلمات لكل من وزير الثقافة، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة وأسرة السادات، وفى الثانية عشر والنصف ظهرا انعقدت الجلسة الثانية "السادات والسياسة" برئاسة الدكتور مصطفى الفقى وبحضور الدكتور حسام بدراوى، الدكتور على الدين هلال، فى الخامسة مساء يتحدث كل من اللواء طيار حسين القفاص، الفريق أركان حرب عبد المنعم خليل، اللواء على حفظى، وعمرو موسى فى جلسة برئاسة الدكتور أحمد نوار عن السادات بطل الحرب والسلام، ويختتم المؤتمر بالجلسة الرابعة التى تبدأ فى السادسة والنصف بعنوان السادات والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية ويترأسها الدكتور سلطان أبوعلى بحضور الدكتور إبراهيم فوزى، والدكتور أحمد زايد والدكتورة هالة سلطان.
وتواصلت جهود وزارة الثقافة في الاحتفال بمناسبة مئوية الرئيس السادات حيث نظم المجلس الأعلى للثقافة، احتفالية تضمنت عددًا من الموضوعات من بينها، السادات الإنسان، السادات والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية، السادات والسياسة، السادات بطل الحرب والسلام، وتأتى الاحتفالية، بمشاركة نخبة من السياسيين والدبلوماسيين والقادة العسكريين وأساتذة علم اجتماع والاقتصاد والصحفيين والكتاب.
واحتفت عدد من مجلات المصرية الصادرة عن وزارة الثقافة بالرئيس الراحل محمد أنور السادات، وقامت بإصدار أعداد خاصة لبطولاته التى حفرها بأحرف من نور فى تاريخ مصر المعاصر.
وتواصلت جهود وزارة الثقافة في الاحتفال بمناسبة مئوية الرئيس السادات حيث نظم المجلس الأعلى للثقافة، احتفالية تضمنت عددًا من الموضوعات من بينها، السادات الإنسان، السادات والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية، السادات والسياسة، السادات بطل الحرب والسلام، وتأتى الاحتفالية، بمشاركة نخبة من السياسيين والدبلوماسيين والقادة العسكريين وأساتذة علم اجتماع والاقتصاد والصحفيين والكتاب.
واحتفت عدد من مجلات المصرية الصادرة عن وزارة الثقافة بالرئيس الراحل محمد أنور السادات، وقامت بإصدار أعداد خاصة لبطولاته التى حفرها بأحرف من نور فى تاريخ مصر المعاصر.
ورصدت ندوات وزارة الثقافة تولى السادات العديد من المناصب خلال الفترة 1953 – 1970، ففى عام 1954 عين السادات سكرتيرا عاما ورئيسا لمنظمة المؤتمر الإسلامى ومحكمة الشعب، وفى 1957 تقلد منصب الأمين العام للاتحاد القومي، حزب الحكومة، وظل بذلك الموقع حتى حل محله الاتحاد الاشتراكى العربى فى عام 1962، تم تولى السادات بعد ذلك منصب رئيس تحرير جريدة الجمهورية فى الفترة من 1955- 1956، ثم نائبا لرئيس مجلس الشعب فى الفترة من 1957-1960، ثم رئيسا لمجلس الشعب فى الفترة من 1960- 1968.
وفى عام 1961 تولى منصب رئيس مجلس التضامن الافرو أسيوي، وبعد تكوين الجمهورية العربية المتحدة فى نفس العام أصبح السادات رئيساً لمجلس الأمة الموحد، وفى عام 1962 انضم السادات للجنة التنفيذية العليا للاتحاد الإشتراكى العربي، وصار عضواً فى المجلس الرئاسى (27 من سبتمبر 1962- 27 من مارس 1964)، وعلى إثر انفصال سوريا عن الجمهورية العربية المتحدة، عمل السادات رئيسا مشاركا للجمعية التأسيسية المكونة من (200) عضو التى تقدمت بميثاق العمل الوطني، وفى الفترة من 1969- 1970 عين السادات نائبا لرئيس الجمهورية، ثم تولى رئاسة مصر خلفا للرئيس جمال عبد الناصر، وفى عام 1971 قاد السادات حركة التصحيح لمسار ثورة 23 يوليو 1952، فى 15 من مايو 1971، وفى عام 1973 تولى رئاسة الوزارة وكذلك فى أعوام 1974 و 1981، وفى السياق ذاته أصدرت مجلة المصور عددا تذكاريا تحت عنوان 100 عام على ميلاد السادات
وفى عام 1961 تولى منصب رئيس مجلس التضامن الافرو أسيوي، وبعد تكوين الجمهورية العربية المتحدة فى نفس العام أصبح السادات رئيساً لمجلس الأمة الموحد، وفى عام 1962 انضم السادات للجنة التنفيذية العليا للاتحاد الإشتراكى العربي، وصار عضواً فى المجلس الرئاسى (27 من سبتمبر 1962- 27 من مارس 1964)، وعلى إثر انفصال سوريا عن الجمهورية العربية المتحدة، عمل السادات رئيسا مشاركا للجمعية التأسيسية المكونة من (200) عضو التى تقدمت بميثاق العمل الوطني، وفى الفترة من 1969- 1970 عين السادات نائبا لرئيس الجمهورية، ثم تولى رئاسة مصر خلفا للرئيس جمال عبد الناصر، وفى عام 1971 قاد السادات حركة التصحيح لمسار ثورة 23 يوليو 1952، فى 15 من مايو 1971، وفى عام 1973 تولى رئاسة الوزارة وكذلك فى أعوام 1974 و 1981، وفى السياق ذاته أصدرت مجلة المصور عددا تذكاريا تحت عنوان 100 عام على ميلاد السادات