الصدفة تجمع السادات بزوجته إقبال ماضي:
عندما سقط محمد أنور السادات في ترعة الباجورية وكان هيغرق ولكن إنقاذ شقيق إقبال ماضي حتى تعرف عليه الرئيس السادات بشكل أكبر فطلب منه أن يتزوج أخته ولكن المفاجأة أن شقيقة اقبال رفضًا مطلقًا.

عاد السادات ليلح على شقيقه ان يتزوجها ولكن شقيق السادات رفض كونها بنت أحد أكبر الأعيان ولكن عندما التحق السادات بكلية الحربية طلب الزواج منها للمرة الثالثة ولكن شقيق "إقبال" وافق بالفعل هذه المرة.

استمر خطبة السادات وإقبال لمدة 3 سنوات وبعد ذلك تم الزواج في منزل ولده ليبتدي الحب الحقيقي بداخل إقبال تعجب بشخصية جوزها التي لا تراها الا بعد الزواج.

بعد أن دخل السادات السجن حيث قامت ببيع جميع أراضيها وأجهزتها المنزلية ورغم من كل ذلك إلا أن أصبحت الخلافات بينهما تزداد وكان هذا عندما عشق السادات السيدة جيهان السادات وسيطر حبها عليه، وذلك الامر التي جعل إقبال ماضي تطلب الطلاق وبالفعل السادات حقق هذا الرغبه لها وطلاقها في 1940 لتدوم الزيجة لمدة 9 أعوام.

اقرأ أيضا| مئوية السادات فى 90 دقيقة.. معلومات جديدة عن حياة بطل الحرب والسلام